مجلتي من نبض ابداعي/ العدد الثامن لـ قصايد ليل ..!

مجلة بين طياتها فاحت كل قطائف الورود
في باقة من لطائف الأحاسيس..
جمال ينحني له جبين الشفق إجلالاً..

هي ليست لوحة فنية متقنة فحسب
بل روضة تختصر الجمال بعذوبته
وفتنة ألوانه..
تجولت في مروج وجنان وارفة الظلال..
من إبداع الفاضلة والمتألقة دائما رفيقة السحاب
سمووو غيم..
وليس بغريب هذا الإتقان على غيم حيث المزن
الذي هو الحياة أينما جادت به..

غيم/

باقة من التقدير مغلفة بالود تعانق روحك
في سمائها..
وشال مخملي لشخصك تطرزه ألوان الطيف وأنجم الصيف
تهنئة ومباركة بهذا الإنجاز
تليق بجماله وجمال روحك وفكرك سيدتي،ً
وإن كان هناك أنامل مبدعه وأقلام بارعة
خلف هذه الأسطورة إلا أن الفكرة وقيادتها
تبقى لصاحبة أول خطوة نحو هذا الجمال
وهي أنتِ..
فحق علينا أن نهنئك عرفاناً وإعجاباً وإمتناناً،،


والشكر والتقدير


موصولاً أيضاً لصاحبة الأنامل المرهفة

والريشة الذهبية المتألقة / عازفةالقيثار
على رحابة قلبها وروحها

وأناقة إحساسها وجماله..

فــــ لقلبيكما السعادة وأصدق الدعوات وأعذبها
حقاً كنتما ثنائي الفن والتألق والإبداع..


[ثنائي الجمال]