لم تنتهِ عصور الفلسفة، لكنها تتغير باستمرار. الفلسفة كروحٍ ناقدة وأسئلة كبرى لا يمكن أن تنتهي طالما الإنسان يسأل:
من أنا؟ لماذا أنا هنا؟ وما الذي ينبغي فعله؟
يقول الكاتب البرتغالي "بيسوا"
-
مواسيًا من يعاني من نسيان ما قرأه مِن كُتب:
-
على الرغم من أني كُنت قارئًا نهمًا ومتّقدًا ، إلا أنّني لا أذكرُ أيًّا من الكُتب التي قرأتها، قياسًا إلى أنّ قراءتي كانت انعكاسًا لفكري، لأحلامي، أو بالأحرى تحريضاً على الحلم.