![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
| ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#21 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
أَهلاً هَلا بالكاتبَـة السَّـامِـقَـة الأنيقَـة ( سِـحر الشَّـرق ) .. أهلاً هَـلا بِــ مُـدلَّـلتِـي / حُـلوَتِـي / أميرَتِـي .. أهلاً هَـلا بمَن غابتْ عن العَـين و لمْ تغِـب عَن القَـلب .. أهلاً هَـلا بمَن يَـفوحُ المِـسك و الياسَـمين من ثقُـوب حُـروفـها فَـ تزدادُ جمَـالاً و عبَـقـاً .. أهلاً هَـلا بمَـن اشتَـاقتْ لها رُوحِـي و تمنّـيتُ أن أرى وَهْـجها الفَـريد بينَ آل قصائد يُـستـضَـاء مِـنه .. أهلاً هَـلا بمَن أشرقَ السِّـحرُ بينَ جَـدائل ضادِهَـا , و أشرقَ الـنُّـور في رِحَـاب سطُـورها / شعُـورهَـا .. لله دُرّ هذا البَـوح : ما أعـذَبه ومَـا أصدَقــه !! مُـقــتـطفَـاتٌ بَـلِـيغَـةٌ فَـارِهَـة الحُـسن . اقتباس:
صَـادِقَـــة كَــ احـتِـضان وِسَـادة عَــابِــقَــة ~ كَــ اسمـكِ .. الحيَــاة يا عَـزيزتي زاخِـرَة بالأحدَاث و عَلـينَـا أنْ نُدرِكَ أنَّها حتَّى رُغم تَــفاهَـتِـها أحيَــاناً فَـهِـي لَم تحدُث عَـبثاً . اقتباس:
الله الله /
هَـرولَـة الأصَـابع هُـنا كَـانت عَـظيمة الوَقْـع عَلى الأَرض ، يَـا سَـديميَّــة الـرَّوعَــة . هذا السَّـرد محشوٌ بالكَـثير مِن الرَبطِ وَ التَّرتيبِ المُدهِش وَ الفِكر الَّذِي أَرغمنِي عَلى وَضع عَيني فِي نهاية كُلّ سَطرٍ ثُّم الـعَودة بهُدوءٍ وَ حرصٍ لِــ بـدايَـتِــه ..! روحٌ بَيضاءٌ أنتِ تهبُط مِن أعلَى سَماوات الـطُّهرِ عَلى أَرواحٍ قَـارئيهَـا أَمْـناً وَ سكِـينةً وَ سلَاماً ... ومَـا يميّـزُ نصُـوصكِ هُـوَ أنَّها جَميعها كـُتِـبَت بصدقٍ وَ شفافَـية تُلامِسُ شغَـاف الـقُلوب .. صِدقَـاً ؛ أجمَل مَا في كِـتَـاباتكِ أيَّتُــها العِطر أنَّـك ِتَـبتَـعدِين كـُلّ البُـعد فيهَا عَن التكلُّف الذِي يُـشوِّهُ الكَـثير مِن النُّـصوص , وَ يـُخرجهَـا مِن مُحيطِ الإحسَاس . هَذا النَّص الـفَاخر _ إلى ما لا نهايَـة لا يحتَـاج سِوى لِـقراءَة واحِدة فَـقط لِـــ يُجــزِم بهَـا الـقَـاريء أنَّـهُ يُـقرَأ لكَـاتِـبة رَائعَـة جِدّا ً تَكتُـب مَالا تُـرِيد كِـتابَـتهُ بِــ لُغَـتِـها الخاصَّـة ِجدَّاً لِــ نَـفهم ما تُـريد بكُلّ لُـغَـات العَـالم ؛ وَ لكِن بمفهُـوم ٍواحِـد يُـعطِـي ألفَ تَـأوِيل جَميعُـهَا بِــ نَـقاءِ غَيمةٍ وَلا مجَــال للالتِــفَـاف حَـولها أبدا ً . يَـا طُـهر الـوُجـود : كَـتبْـتِ فَــ أفصَحْـتِ ..!! وَ وصفْتِ فَــ أجَـدْتِ ..!! وَمَا بَين السُّطُور هُـنَـا عُطُور تخــتَبئُ بِـــ حَـيَاءٍ وَ حَـيَاة . كُلّ هذِه الأشْيَاء جَــعلتنِي أُرَدّد : [ الله ] . فَــ هَنيئاً لَكِ بهذا الـقَلم " الغَـير رَخِيص ". فَــ حينَ أبحثُ عَن قَـلبٍ من شِعـْــرٍ وَ دِفْء لا أجِدُه إلَّا عَندكِ أقـرَؤكِ أنَّى كُنتِ ، فَــ أستَـحِيلُ باقَـاتٍ مِن رَبيــع ؛ تَـسْتَـعجِلُ الفجرَ المجِــيء لِـــ تَــتنفَّــس حِـبرًا مِن زَهْـــــــرٍ كالذِي تَـسكُبِــينَ ... - وَ يبقَـى لأنَــامِلِك شَيءٌ في الـقَلب .. قَريبٌ جداً / وَ آسِرٌ / وَ دافيءٌ / وَ حمِيم .. تَـالله مُتطَــرِّفةٌ أنتِ في الجَمال , و مَسْكُونَـةٌ بالاختِــلاف ,,, وَ غَــاليةٌ أَنتِ يَـا حَـبِـيبـــة لَـو تَـعلمِـين ... شُكْــراً تَـتلُوكِ بِخشُوع / وَ تَـقـيِـيم + خمسُ نجمَـاتٍ وَ أَلف قُـبْـلـة لأنامِـلكِ الحَـرِير . ![]()
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||