رسائل منها .... واجابه مني ............... شخابيط .عشق الرساله 9

هَـذا النَّـص يُشبِه الهَـدْهَـدة..
يُـفرِحُ روحَ الغَــيم ،
يُحـزِن غيمَ الـرُّوح ..

في أيّ سَـطرٍ مِن صَـفِيح جنُـونكَ خبَّـأتَ حِـرزَ البُـكَـاء ؟!
وَ كأنَّـكَ هُـنَـا احْـتَـشدْتَ بثِـقل الـعَـالم أجمَع ،
مُنكَـفئاً على ظِـلِّكَ ، عَلى جِـفنَـيكَ صَخرة , وَ على عَـينيكَ غَـفوة المُحـتَـضرِين !.

كان يا ماكان حبيبان

عاشقان
متحابان
افترقوا على عشقهما
ولم يعودا من جديد
بعد فوات الاوان ....

أيُّ فَـقـدٍ ../.. أَنِـين
تَـفِـيضُ بهِ السَّـمـاءُ بِــ أرضِكَ
وَ أيُّ وَجعٍ فَـاض مِنهُ الجمَــالُ هُنا .

القَـدير ابن بلاد الرَّافدين :

هَذا النَّـص " كِــنزة " دافِـئة ..
ينسَـابُ بهاءً ,
رُغم لَذعة حُـزنِـه , وَ شجَن نَـايَـاتِه ..
إلى أن جاءَت الـنِّـهاية الـقَـاتلة /
تَـالله لا يَكفيكَ التَّـصفيقُ أبداً .

كَــ العَــاده :
( أنِـيقُ الحَـرف )
( أنِـيقُ الكلِمـة )
( رائع الفِكر )

الإبداَعُ لديكَ لا يَـنتــهِـي
وَ حرائرُ الأحرُف تحتَ إمْـرَتِـكَ ..

فَــــ شُكراً تمـلأُ المكَـان وَ الزَّمَــان /
وَ مِن اليَـاسمين حَـدائق ؛ لِــ رَونق عَـزفِكَ وَ نَـزفِـكَ .