![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
..أنا لكـ شـاعرٍ يكتب وشعرهـ نقوة أفكـارهـ .. {.. للاهتمام بشعراء المستقبل ونجوم الموقع الصاعده ...} |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
![]() أسعد الله آيامكم جميعا آل قصايد الغالين
مجاراة متواضعه لقصيدة الشاعر العذب والمميز ..بندر الساكت (عشق المسافات ) أتمنى ان تنال أعجابكم (قصيدة الشاعر :بندر الساكت ) ياللي غلاك الروح واغلى من الروح ليته خذاك من الوله .. ما خذاني لولاك يا عشق المسافات والنوح واللي اعاني منك .. ما زلت اعاني امسي جريحٍ منك واليوم مجروح شفني نصيتك .. جرحي اللي دعاني احترت بك واخترت صمتي على البوح صمتي حكالي فيك كل المعاني صوتٍ يصوت للرجاء مات مذبوح انا دفنته ما نعيته .. نعاني تركتني الله يبيحك ومسموح انا مع الايام .. لي ثار ثاني لمحت حزني والاماني سنا ضوح يحول دونه موت كل الاماني وياللي غلاك الروح واغلى من الروح ليته خذاك من الوله ... ما خذاني (مجاراتي لقصيدة بندر ) حمامة شعوري مثل ساجع الدوح *** غنّت طرب من بين عوج المحاني يابندر الغالي ترى الشوق مفضوح *** ومثلي يغني للسكك والمباني شفني على جال التباريح مطـــروح *** قريت أنا شعرك وثوّر حناني ولشعار مثلك واعذب البوح مشفوح *** زدني ولك مني جزيل إمتناني ذكرتني غرون من الغيـــد مملوح *** غايب وعقبه عفت حتى مكـــاني الفاتن اللي سبب الآم وجروح *** وبميسم الغياّب راح وكـــــواني غاب وزرع في محجر العين ذرنوح *** الله حسيبه كيف غاب وجفـــاني وان كان قصده يجرح القلب ويروح *** كيفه وانا بلقا مع الناس ثاني ودي للجميع ![]() ![]() [IMG]http://up.1sw1r.com/upfiles2/mm686776.png [/IMG] ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]() اقتباس:
هُـنا / استَـوطنَـتْ البساطَـة و الـحِـسّ الشعريّ العَـذب / المُـدهِـش تباركَ الله .. اقتباس:
أمَّـا هُـنا / فَـ اعشوشبَ الحَـرف , وَ اخضرّ غُــصن السَّـطر حتى أزهرَ جَــزالةً وَ نضَـارة .. الله .. الله وما أجمَـل صَـباحي بقِـراءَة تلكَ السطُـور ألا صحَّ اللسان , وَ سَـلِمَ البنَـان , و طِــبْـتُـما شِـعْــراً وَ شعُـوراً . هنا مُـجَـاراة حيثُ الجمَــال فيها وَ مِـنها يُـقــرَأ , وَ يُـلمَس بِــ بَـاطِـن الكَـفّ .. لله دُرّكمَــا ..! شَــاخصَـةٌ هِـيَ رُوحِـي في تأمُّــل كَـم الضَّـوء المنسَـدِل بِــ خفَّـة وَ سَـلاسَـة . وَ للـقَــوافي في حَضرةِ إلهامِكَ يا نَـقِـيّ : نَـكهةً لا يملُّ مِنها المُـتذوِّق .. لله درُّ يَـــراعٍ محبَرتُهُ تَـــنْــدَى بِشفيفِ سَكبِكَ / وَ سَـكبِـه جلّ الــتَّــقدير لَـكُـما , وَ تحَـايا مَـاطِـرة عِـطرُها دُعَـاء .. + خَـمس نجُـوم + شُـكراً حتَّـى مَـطلَـع الشِّـعـــــــر . ![]()
|
|
![]()
|