بهدف "مايغا" النصر يعود بأول ثلاث نقاط آسيوية من الأراضي الأوزبكية

بهدف "مايغا" النصر يعود بأول ثلاث نقاط آسيوية من الأراضي الأوزبكية

3




نجح فريق النصر الأول لكرة القدم في العودة بثلاث نقاط من خارج الديار؛ أثر تغلبه على مضيفه "بونيودكور" الأوزبكي بهدف دون مقابل، وذلك في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب "بونيودكور" في طاشقند ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لدوري أبطال آسيا.
بهذا الانتصار ارتقى النصر مؤقتاً لصدارة المجموعة الثانية برصيد أربع نقاط، فيما تجمد رصيد "بونيودكور" عند نقطة واحدة بالمركز الثالث.

الحصة الأولى:
جاءت متوسطة المستوى؛ فقد تقاسم الفريقان السيطرة على مجريات اللعب؛ مما أدى إلى انحصار اللعب في وسط الملعب، مع اختفاء الهجمات الخطيرة على المرميين؛ فقد شهد الربع ساعة الأولى سيطرة للفريق الأوزبكي، وفيما تبقى من وقت فرض النصر إيقاعه وأسلوبه وسيطر على الكرة، كللها بتسجيل هدف.

تأخر وصول النصر لمرمى الفريق الضيف حتى الدقيقة 18، حينما صوب "أدريان" كرة لولبية جميلة من ضربة ثابتة تصدى الحارس "زوخورف" ببراعة لتكون هذه التصويبة جرس الإنذار
أول فرصة حقيقية لاحت لفريق النصر بتصويبة من "شايع شراحيلي" الذي تلقى تمريرة طولية من "عبدالعزيز الجبرين"، روضها على قدمه وصوبها نحو المرمى، تألق الحارس في التصدي لها لتعود لقدم "مايغا" الذي صوبها مرة أخرى ناحية المرمى كان لها الحارس بالمرصاد وأنقذ الموقف، ليحرم النصر من هدف محقق؛ كان ذلك في الدقيقة 23.
حملت الدقيقة 36 الخبر السعيد لجماهير العالمي بافتتاح محترفه المالي "مايغا" أهداف المباراة بمجهود فردي استخدم فيه مهاراته في مراوغة مدافعي الفريق الأوزبكي والتوغل داخل منطقة الجزاء، قبل أن يصوب كرة أرضية زاحفة مرت من تحت قدمي الحارس "زوخورف" لتستقر في الشباك الأوزبكية.

الحصة الثانية:
كما كان متوقعاً؛ دخل الفريق الأوزبكي ضاغطاً من أجل تعديل النتيجة؛ مما ترك المساحة الفارغة في منتصف ملعبه، استغلّها فريق النصر وتحكم بزمام اللعب وخلق أكثر من فرصة حقيقية سانحة للتسجيل، لكن رعونة لاعبيه أمام المرمى حرمته من زيادة الغلة.
بدأها النصر بمحاولة "حسين عبدالغني" في الدقيقة 50 عندما أراد أن يكرر فعلته في المباراة الماضية حينما خطف هدف التعادل من كرة ثابتة؛ حيث سنحت له الفرصة بنفس الطريقة والأسلوب، لكن الحارس "زوخورف" كان يقظاً وأنقذ الموقف في الدقيقة 50.

في الدقيقة 61 سنحت أخطر الفرص لفريق "بونيودكور" عبر لاعبه البديل "أورينيبوف" الذي تبادل الكرة مع زميله "غافروف" الذي مرر له كرة بينية، لكنه صوبها برعونة اتجاه مرمى "العنزي".

كاد "مايغا" أن يزيد غلة فريقه من الأهداف في الدقيقة 63 بعدما كسر مصيدة التسلل لينفرد بالمرمى، تباطئ كثيراُ في التصويب قبل أن يضغط عليه المدافع ويجبره على تصويب كرة طائشة، بعدها بدقيقة يخترق "ماركينهوس" منطقة الجزاء ويواجه حارس المرمى ويرسل كرة من فوقه باتجاه الشباك الخالية، تدخّل المدافع "كومولوف" وأنقذ الكرة قبل تجاوزها الشباك من على خط المرمى لتصل إلى "أدريان" المتواجد أمام المرمى الخالي، لكنه صوبها بطريقة غريبة ليضيع هدفاً محققاً على فريقه،
الكابتن "عبدالغني" يتوغل من الناحية ليسرى لمرمى "بونيودكور" ويرسل كرة رأسية متقنة على رأس المهاجم "مايغا" البعيد عن الرقابة الدفاعية الذي أرسلها إلى الشباك تألق الحارس في إبعادها لضربة ركنية لم تأتِ بجديد.

شهدت الدقائق الثلاث المحتسبة من وقت بدل ضائع، الكثيرَ من التشويق والإثارة، وخاصة من الفريق الأوزبكي الذي كاد أن يعدل النتيجة في أكثر من مناسبة، ولعل أبرزها تصويبة اللاعب "شاكروف" التي تصدى لها "العنزي" ببراعة وحولها لضربة ركنية، نفذها "شوراخيدوف" على رأس الحارس "زوخورف" المشارك في الهجمة الذي أرسلها ناحية المرمى تدخلت العارضة وأبطلت مفعولها،
بعدها حاول "أورينيبوف" أن يعدل النتيجة برأسية قبل أن تلفظ المباراة أنفاسها، لكن براعة الحارس "العنزي" في التصدي لها حرمته من ذلك لتنتهي النتيجة بتحقيق النصر أول ثلاث نقاط في مشواره الآسيوي.


0

۱



0

۲



0

۳



0

٤



0

٥



0

٦



0

۷



0

ماشاء الله تبارك الرحمن

ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

‏

ماأننحرُم منُ ذآئقتُك الجميلهُ والمميزهُ..
لآحرمنـــآآك...
ودي

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

سلمت يمينك على هذا الطرح المميز
ويعطيك العافيه على المجهود الانيق
لا حرمنا جديدك

اختيار كامل العذوبه

ودقه متناهيه في جلبه لنا بهذا الشكل
الانيق والمتكامل

يدل على ذوق عالي

الف شكر من القلب على ماشاهدت


اخوك
‏محمد الحريري


‏


همسه:
غالي غالي ياوطن
‏

الف الف مبرووك لجماهير النصر بالفوز على نظيرة الأوزبكي

ويبدو ان الاعبين استوعبو الدرس بعد الأنتقادات الحاداه التي طالت

الاعبين والأداره خاصتآ حارس المرمى عبدالله العنزي الذي قدم

مستوى متميزآ من خلال تصدية للعديد من الهجمات الخطيرة

واعادنا لذكريات ايامه الجميلة وكانت نهايتها حسمها بالفوز

الف شكر اختي جنون



الف شكر

الله يعافيك
على روعة الطرح
كل الود
.,

سألوني عن الإبداع أين يكون ..........فقلت بقصايد ليل إبداع منثور سلمت يمينك مع خالص حبي وتقديري

يعطيككَ العافيه لَا حرمنا منَ إبداعك ..
بَإنتظار جديدك المتميز بَ كل شوق
وَ تواجدك المتألق ..
لَ روحك أطيب الورد وَ إكليل الزهر ..