![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]()
طخوا بس ماتعوروش
حلم القاصرات : عريس حلم الراشدات من المتزوجات : العودة لما قبل مرحلة الحلم لم تحسم الرسالات السماويه مسألة الزواج من حيث العمر والشكل والوجاهة الأجتماعيه بل تركت للتقدير الشخصي والعائلي فصارت البكر تتزوج المتزوج والشاب يتزوج العجوزه والغني يناسب الفقير والجميلة تتزوج من شيخ الغفر وحلم الزواج تسعى الأم العربيه بتكبيره في عقل الفتاة وكأنه القضية الأولى في الحياة وفعلا ان الزواج هو أول ماخص به الله في الجمع بين ذكر وأنثى حين زوج سيدنا آدم بحواء لكن لو تسألنا هل شابهت حواء آدم عمرا وشكلا وفكر فاأما شكلا فقد خلقت من ضلعه لذلك هي تشبهه حتما فلا تطالبوا أبيض بالزواج من سمراء والعكس واما مسألة العمر فهي أصغر منه لذلك تنجح غالب الزيجات التي يكون فيها الرجل اكبر قليلا من الأنثى ولا يصح غالبا ان تكون هي الأكبر لأن المراه بطبيعتها تكبر قبله وتحب الدلال الذي يجيده رجل أكبر منها ذلك يفرط الأباء بالتدليل وتبقى الأنثى رهينة حلم رجل يماثل دلال والدها لها واما التفكير فحواء رغم أن قصة التفاحه هي قصة خطئيه لكنها الناجحة في أغراء عقله للعدول عن شيء ومن هنا كان لزاما ان تماثل الأنثى رجلها فكريا لاتكون اميه فيستغبي عقلها ولا عالمة فتستصغره وتعامله بدونيه وفي النهايه حلم ( عريس يابوي ) هو مثل الأماني لا يكون بتخطيط فكلنا نحب الغنى والبساط أحمدي ونحب الفرسان ونتزوج الجبناء الذي يهينون المراه ويسرقون حقها في الحياة وقوامتهم ليست سوى فحوله ونرسم مستقبلا زاهرا بعش العمر ولا يكون سوى سجن بعده ينكر المجتمع على حواء خلع أو رفع قضية طلاق عدم تحقيق الحلم لا يعني الأستمرار بالوهم ولنا فسحة باأستتباب الحياة وفق أسس صحيحه ربما بمعاودة الأختيار __________________ |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() مطر الابجديه.. لَمْ يَبْقَى سَطْراً إلَّا وأسْكَنْتَهُ تميزا ولَمْ يَبقَى حَرْفاً إِلَّا وَأَصْمَتَّهُ ..فما اقول ؟ ولَم تَبْقَى سَكناتٌ إِلاَّ وشَغَفُ الإِمتِنانُ يُشاغِبُ إِحْسَاسُهَا بـِ الْكَمالْ يَا انيقه الْسُطُورْ الْحَرفُ يَتَوَارَى شَفَقاً والْوَردُ يَتقدَّمُ خجَلاً فَماأَنَا سِوى قَطْرةٌ تَحبُو عَلى جَبِينِ الْسُطُورْ علَّهَا تَصعدُ أدرَاجَ الْإبداعْ ابداعك انت راقيه واكثر.. سمو الامير
|
|
![]()
|