04-10-2015
|
|
|
مجرد كآئنهَهُ ، يُنهكهَآ شعورُ الوجعَ.,
منذّ آيامُ آراقبكَ كآلعآدهَ وكآنتَ هذهّ
المرهَ أقسئ المرآتَ التيُ آرتختَ يدكَ منَ
يديُ
كنتَ آشعرُ بكُ آن مسكَ آلضرُ.
آنصت ل نظرآتيُ التيُ تحكيُ حبيُ لكَ.,
آلمحَ حآفة شفآهيُ ستلآحظ شيءُ لآيقآلٌ.
وددتَ لوَ آستطيعُ أن اعبرٌ مآبداخليُ لكَ.,؟
لكنكَ لآتعني ليُ شيئاً بعدُ آليومُ.,
سوىَ آنُ تزيدُ وجعيُ وآلميُ بكَ.؟
، ‘
ليتكَ تستطيعُ آن تخفف شيئاً منَ حبكَ المزيفٌ.,
علمتَ بأنها علآقة محدودهَ لآتآتي ل سنينُ ف كآنتَ.,
علقماً ..
آدركتَ آن آلعلقمَ الذيً صآبنيُ منَ سبببكَ.,
لستُ بأنثآك ولآ رفيقتكَ ولآ آميرتكُ.,
بلَ حرباً آعآثتَ الشعور موتاً.,
,،
لمَ يكنَ ليُ نصيباً منكَ سوىُ.
الوجعَ
تمنيتُ حينهَآ الموتَ ولآ زلتُ آقرأئكَ اينمآ ذهبت.,
ارغبٌ ب اخرآجكَ حالياً.
ف انآ لآ آرغب بكَ بعدُ ألآنَ.,
سَ آتمنئ حياةً آجملَ سيهبهَآ لي أللهيُ.,
لآزلتَ آتحسسُ بوجعيُ وجعاً آشد منَ ألبكآءُ.,
.,
حياةً قآسيهُ آسرفتُ بدمعَ
توجبتَ علىُ آعيننيُ الاإنصآت ل حضنَ غريبُ.,
لآنني لآ أعلم مآردة فعلُ آنثئ مثليُ
عندمَآ يحدثَ لهآ مآحدُثَ ليُ ،
منقووووووووووووووول
|
|
|
|
العرض العادي
