أعظم فكرة في التاريخ ... ( الجزء الأول ) بقلمي

	ما هي أعظم فكرة فكر بها انسان ؟ أنا عرفتها،،،،،،، وعرفت المبدع الذي فكر بها ................. ولكن .... ما هي الفكرة ؟ ومن هو صاحبها؟ لنبدأ الحكاية منذ البداية .................. الزمان : لحظة وصول الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه الصديق رضي الله عنه . المكان : المدينة المنورة . ناقة الحبيب صلى الله عليه وسلم تسير في المدينة وهو عليها ............... الشوق يسيطر على أهل المدينة لرؤية الرسول صلى الله عليه وسلم ،،، وكلهم أمل في أن يكون الحبيب عليه الصلاة والسلام ضيفهم ،،،، وكلما أرادوا إيقاف الناقة ........................... قال الحبيب صلى الله عليه وسلم ::: ( دعوها فإنها مأمورة ) ............ وعندما أراد الله وقفت الناقة ....................... عندها تهافت وتجمع الأنصار حول الرسول صلى الله عليه وسلم من كل حدب وصوب......... وكل واحد منهم يمني النفس بأن يكون الحبيب صلى الله عليه وسلم ضيفه ....... شخص واحد لم يقترب من الرسول صلى الله عليه وسلم .... أيعقل هذا ؟! الرسول صلى الله عليه وسلم أمامه ،، ولا يذهب إليه يحب الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من نفسه وأهله .. ولا يذهب للترحيب به !! لماذا لم يذهب هذا الإنصاري للترحيب بالمصطفى صلى الله عليه وسلم ؟ إذا عرف السبب بطل العجب ............ هذا الأنصاري كان يفكر بأعظم فكرة خطرت في عقل بشر .. وفعلاً هداه الله إلى فكرة عبقرية .............. هذا الأنصاري ترك الناس مجتمعين حول الرسول صلى الله عليه وسلم وذهب إلى متاع الرسول صلى الله عليه وسلم ،،، وأخذه ،ثم اتجه به نحو بيته ووضعه به ،،،،، وحينما سأل الحبيب صلى الله عليه وسلم عن رحله ،،،، قال هذا الأنصاري عندي يا رسول الله ... حينها قال المصطفى صلى الله عليه وسلم ،،، المرء مع رحله ................. في تلك اللحظة تأكد هذا الأنصاري من نجاح فكرته العبقرية،،، وأصبح الرسول صلى الله عليه وسلم ضيفه،،،، وفي هذه اللحظةكان هذا الأنصاري أسعد انسان على وجه الكرة الأرضيه،،،، وله الحق أن يسعد ويفرح ،،،، وكيف لا والرسول صلى الله عليه وسلم في بيته ....... ألم أقل لكم إنها أعظم فكرة فكر بها انسان ...................... وتخيل نفسك أخي الحبيب مكان هذا الأنصاري ،،،، هل تستطيع أن تصف شعورك والرسول صلى الله عليه وسلم ضيفك؟ ولكن من هو هذا المسلم الأنصاري العبقري؟ هو سيدنا أبو أيوب الأنصاري ولكن ماذا حدث بعد ذلك ؟ تلك قصة أخرى قد نعود في قادم الأيام إن شاء الله بموضوع نتحدث به عن حياة هذا الأنصاري وشعورة وتعامله مع الرسول صلى الله عليه وسلم عندما كان ضيفه . الفكرة : لسيدنا الصحابي الجليل ......أبو أيوب الأنصاري الصياغة والسرد لمحبكم ....ع ــبدالعزيز هذا الموضوع من أرشيفي الخاص دمتم بحفظ الله

جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف
وإختيارك القيّـــــــــم
أسأل الله لك كثرة الهبات
وتحقيق الأمنيات ودخول الجنات
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخـــرة وأجــــــزل لك العطـــاء
لك تقديري وخإأإأإالص دعاآآآآآآئي

كنت هنا
دلع

تقيمي واعجابي وختم التميز

تسلم اخوي جزاك الله الف خير

الله يجزاك خير وجعله الله في موازين اعمااالك

آللهم صل وسلم على نبينا محمد..

جزاك الله خير طرح راائع
بارك الله فيك

.,

يستوقفني حرفك
فامامه تتوه مني الكلمات
فلا احد الكلمات التي تعبر عن مدى عذوبته..
بصمتك هنا مختلفه لها ضياء كـ نور الشمس
بارك الله فيك
عدد ما خطت يمينك
جزاك الله خيرا
وجعل ما نثرت
في موازين حسناتك
وجعل الجنة مثوانا ومثواك ي رب ,.
بوركت اخى ,. ,.
وأمام هذه الروعة لايسعني
سوى الوقوف بصمت
ابدعت بحق اخى
فشكرا لك

جزاك الله خير اخوي
ومن اجمل ما قرات اليوم

جزاااااااااااك الله خيرا

ليس بغريب عليك هذا التألق المميز كعادتك تعزف الحرووف على اوتار القلووب فيتعمق بناا الإحساس وياخذنا سريعا إليك ادون الإعجآب برآئعتك دمتي لكل جمييل

جزاك الله خير الجزاء اخوي عبدالعزيز