الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-15-2015
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
أبكي عليها كثر ماشالتني..وكثر الحنين اللي أختلط بغناها..
أبكي عليها من القهر يادنيا..من لي أنا..من لي عقب فرقاها..
لوني المفضل Silver
 عضويتي » 27946
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » 03-07-2025 (01:37 AM)
آبدآعاتي » 1,021,419
الاعجابات المتلقاة » 1530
الاعجابات المُرسلة » 406
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » عازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond reputeعازفة القيثار has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي
بيانات اضافيه [ + ]
s18 ملف عن الحجاب ووضعه في الاسلام مابين محرم ومشرع



ملف عن الحجاب ووضعه في الاسلام


مابين محرم ومشرع









:

الحَمدُ للهِ ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسًولِ اللهِ ، وبعد ..

الحِجابُ

مَوضوعٌ كَثُرَ الجِدالُ حولَه ، ما بين مُؤيِّدٍ

ومُعارِض . لِدرجةِ أنَّ البَعضَ وَصفَه بالرَّجعِيَّةِ والتَّخلُّفِ ،

وقال إنَّه ليس مِن الدِّينِ ، وإنَّه عادةٌ جاهِلِيَّةٌ . وأمثالُ

هؤلاءِ - برأيي - لا يُفيدُ الجِدالُ معهم ، ولا مُحاولةُ

إقناعِهم ؛ لأنَّهم يتكلَّمونَ بلا دَليلٍ مِن كِتابٍ أو سُنَّةٍ ،

ورُبَّما استنادًا لأهوائِهم ، وعاداتِ مُجتمعاتِهم ، أو

إرضاءً لِحُكَّامِهم ، أو إشباعًا لِرغباتِهم .


و الحِجابُ الذي نقصِدُه اليوم ، والذي اختلَفَ حولَه

العُلَماءِ ، ما بين مُوجِبٍ ومُبيحٍ ، هو :

( تغطيةُ المَرأةِ لوَجهِها وكفَّيْها )


هُنا سنُلقِي نظرةً على أدِلَّةِ المُوجِبين للحِجابِ ،

والقائِلينَ بمَشروعِيَّةِ ستر المَرأةِ لوَجهِها وكَفَّيْها ،

وعلى أدِلَّةِ المُخالِفينَ لهم

والمُبيحين لِظُهورِالوجهِ والكَفَّيْن

مِن خِلال رِسالةٍ كَتبها الشيخ

( مُصطفى العَدوي )

حَفِظَه اللهُ تعالى .




إنَّ الحَمدَ للهِ نَحمدُه ونستعينُه ونستغفِرُه ونستهديه ,

ونعوذُ باللهِ مِن شرور أنفُسِنا وسيِّئاتِ أعمالِنا , مَن
يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له , ومَن يُضلِل فلا هادِيَ له ,
وأشهدُ أن لا إله إلَّا اللهُ وَحدَه لا شريكَ له , وأشهدُ
أنَّ مُحمدًا عبدُه ورسولُه .

أمَّا بعد ، فإنَّ أصدقَ الحَديثِ كِتابُ الله , وخَيرَ الهَدْي
هَدْيُ مُحمدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّم , وشَرَّ الأمور
مُحْدَثاتُها , وكُلّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَة , وكُلّ بِدعَةٍ ضلالة , وكُلّ
ضلالةٍ في النار ، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ
تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ آل عمران/102 .
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا
اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾
النساء/1 , ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا
سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ
اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ الأحزاب/70-71 .

وبعد ، فهذه رِسالةٌ مُتواضِعةٌ في الحِجاب ..... وقد
كانت هذه الرِّسالةُ أحدَ أبواب "كِتاب الأدَب والِّلباس" مِن
"جَامِع أحكام النِّساء" , ولكنْ لِكِبَرِ حَجْمِها أفردناها برِسالةٍ
مُستقِلَّةٍ ، سائِلينَ اللهَ -عَزَّ وجَلَّ - أن ينفعَ بها الإسلامَ
والمُسلِمينَ ، وأن يُثيبنا عليها يَومَ نلقاه .

هذا وبالنسبةِ لموضوع الحِجاب ، فبادِئ ذِي بِدء
لا نختلِفُ نحنُ والفُضَلاءُ مِن أهل العِلم والمُنصِفون
منهم - الذين لا يَرونَ ما نراه مِن وجوب تغطيةِ جَميع
بَدَنِ المَرأةِ بما في ذلك وجهها وكَفَّيْها - لا نختلِفُ معهم ،
أو بمعني أَصَحّ : لا يَختلِفون معنا في أنَّ الأفضلَ والأكملَ
والأقربَ للتَّقوَى ومَرضاةِ اللهِ ورَسُولِهِ : هو سترُ كُلِّ
البَدَنِ ، بما في ذلك الوَجه والكَفَّيْن .

فنَسُوقُ لهؤلاء الفُضَلاءِ وأمثالِهم مِن أهل الفَضلِ ،
رِجالاً ونِساءً ، شبابًا وشابَّات ، الأدِلَّةَ التي رأينا أنَّها
تُوجِبُ علي المَرأةِ أن تستُرَ جَميعَ بَدَنِها ، بما في ذلك
وجهها وكَفَّيْها , ومعها الأدِلَّة التي تُبَيِّنُ مَشروعية ذلك ,
فإنْ رأى هؤلاء الفُضَلاءُ أنَّ الأدِلَّةَ التي ذكرناها تنتهِضُ
للحُكمِ بوجوبِ تغطيةِ وجه المَرأةِ وكَفَّيْها , فبِها ونِعْمَت ,
وإنْ لم يَرَوها تنتهِضُ للحُكم بالوجوبِ فهِيَ - في أقَلِّ
أحوالِها - تُثبِتُ مَشروعيَّةَ تغطيةِ الوجه والكَفَّيْن ,
وهذا قد اتَّفقنا فيه مَعهم .

ثُمَّ اتَّجهنا بعد ذِكر الأدِلَّةِ على الوجوب والمَشروعيَّةِ إلى
تفنيد كُلِّ الأدِلَّةِ التي أَتَوْا بها يُثبِتُوا بها حالاتِ كَشفِ الوجه
علي عَهدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِهِ وسلَّم , واستفضنا -
بحَمدِ اللهِ - في الرَّدِّ عليها وإسقاطِ الاستدلال بها , وخاصَّةً
التي أوردها الشيخُ ناصِر الألبانيُّ - رَحِمَهُ اللهُ - في كِتاب
"حِجاب المَرأة المُسلِمة" . فبَعد إسقاطِ استدلالاتِهم ما يَبقَى
أمامهم - على الأكثر - إلَّا الإقرارُ بأنَّ سترَ جَميع بَدَنِ
المَرأةِ بما في ذلك وجهها وكَفَّيْها هو الحالُ الذي كان علي
عَهدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِهِ وسلَّم , وكانت عليه
النِّساءُ الصّحابياتُ في عَهده , وفي هؤلاء الأُسْوَةُ الحَسَنَةُ ،
فهُم خَيرُ الناس كما قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِهِ
وسلَّم : (( خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ... ))
الحديث .
أخرجه البُخاريُّ ومُسلِم
مِن طُرُقٍ عن
النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِهِ وسلَّم .

هذا ونُنَبِّهُ هُنا على أنَّنا لم نتعرَّض
في هذا البَحثِ للتَّبَرُّجِ
المُزْرِي ، الذي يَقَعُ مِن نِساءِ المُسلِمين
في هذه الأيام
والذي فاقَ تَبَرُّجَ الجاهليَّةِ الأُولَى
وقد قال النبيُّ - صلَّى
اللهُ عليه وعلى آلِهِ وسلَّم - في أهلِهِ :
(( صِنْفَانِ مِن أهل النَّارِ لَم أَرَهُما
ونِساءٌ كاسِيَاتٌ عارِيَاتٌ مُميلاتٌ مائِلاتٌ
رُؤوسُهُنَّ كأسنمةِ البُخْتِ المائِلَةِ
لا يَدخُلنَ الجَنَّةَ ولا يَجِدنَ رِيحَها
وإنَّ رِيحَها لَتُوجَدُ مِن مَسيرةِ كذا وكذا ))
وأخرجه مُسلِم (حديث 2128)
رَبَّنا تقبَّل مِنَّا إنَّكَ أنتَ السَّمِيعُ العَلِيمُ ، وتُب علينا
واغفِر لنا إنَّك أنتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ .
وصلَّى اللهُ على
سيِّدنا مُحمدٍ وعلى آلِهِ وصَحبِهِ وسلَّم .
تابع



 توقيع : عازفة القيثار




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ملف, مابين, مجرم, الاسلام, الحياة, عن, في, ومشرع, ووضعه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الديوان المكتوب للشاعر / محمد بن فطيس المري "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 23 07-03-2011 11:22 PM
العين والرؤيا ... موضوع طبي شامل . البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 03-16-2009 01:04 AM
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ نادر الوجود …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 12-13-2008 01:43 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية