تفسير سورة التين

وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1)وَطُورِ سِينِينَ (2)وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ (3)لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4)ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) أَقْسم الله بالتين والزيتون, وهما من الثمار المشهورة, وأقسم بجبل "طور سيناء" الذي كلَّم الله عليه موسى تكليمًا, وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف وهو "مكة" مهبط الإسلام. لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة, ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله, ويتبع الرسل, لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص. فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أيُّ شيء يحملك -أيها الإنسان على أن تكذِّب بالبعث والجزاء مع وضوح الأدلة على قدرة الله تعالى على ذلك؟ أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8) أليس الله الذي جعل هذا اليوم للفصل بين الناس بأحكم الحاكمين في كل ما خلق؟ بلى. فهل يُترك الخلق سدى لا يؤمرون ولا يُنهون, ولا يثابون ولا يعاقبون؟ لا يصحُّ ذلك ولا يكون.

طرح رائع قلبي

وربي مايحرمنا من تواجدك وجديدك الراقي

طرح رائع جداً
راق لي متصفحك
تحيااتي

جزيتي خيراً على الطرح ,


دمتي بود

/








طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِهاْ
ودِّي

وماذا يمنع أن تنجو ل في صفحاتك

ونتمتع بيما يزرعه قلمك

من فن وابداع متقن

تقبلي مروري وشكري

• 
  

جزَآك آللَه خَيِرآ علىَ طرحكَ الرٍآَئع وَآلقيَم
وًجعلهآ فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ الفًردوسَ الأعلى ًمِن الجنـَه
حَمآك آلرحمَن ,,~

عافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

نور على نور هو حال هذا الطرح المشرق
سعيد جدآ ،كوني اجد ابداعآ وجمالآ
من خلال طرحك اللمزوج بالرقي
وهذا ان دل فإنما يدل
على ذائقة عالية المستوى
للأمانة
يستحق المتابعه والتمعن فيه جيدآ
لكونه
يحمل كل مزايا الابداع والفائده والتألق
ويجلب القرآء سواء من داخل الموقع اوخارجه
وهذا مانبحث عنه
من جوهر فريد يعم الفائدة

استمتعت من خلال مروري وقرائتي له
اتمنى المزيد من العطاء والتألق
فذلك يسعدني ويسعد الجميع
من متابعيك


الف شكر لك

اخوك
محمدالحريري

اختى الكريمة : وصوف

لكِ كل الشكر على هذا المرور الطيب كطيبتِك
وربي يجازيك خير ويضعه في موازين حسناتِك
ودعواتي الدائمة لكِ بالسعادة والهناء
ورود الكون كلها
مني لكِِ
ودي وامتناني
معبق بخالص تقديرى
رِوْحَ الآنوٍثـِـِہ