![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
*- هُنآكك , في طُرقآت آلحيآهه ..! " بَ قلمي "
[TABLE1="width:95%;background-color:black;"] | [/TABLE1]![]() ![]() # ههنآكك ، في طُرقآت آلخيآنهه :- شآب يجر خيبة آمله في هذآ آلحيآه ، جالساً وآضعاً راسه بين يديه ، يعيش في صُرآع آلمآضي ، وفشله في آلحب ، ويسترجع مآمضى في قصة حُبه ، يتذكر بأنه كآن وفياً بحبه ، صادقاً ب أحاديثه ، مانعاً للكذب ، تاركاً الجدال ، مُقدساً لمن كانت بقلبه ! كان لها أباً وأخاً وأوفى صديقاً ، وآجمل حبيباً ! كآن لهآ موطن خآص ، وآجمل مُمتلكآتهآ ، كآن لهآ عآشقاً مُغرماً ، وآوفى حبيباً ! ولكن آتآه مآلم يكن فآلحُسبآن ، ؟؟ ، (( في يوماً من آﻻيآم مآتت في حادث مع حبيبهآ آﻵخر ، فآجعةً آصآبت قلبه وأكددت مآرآودته من شكوك )) أليكم آلقصهه : في ليلهه ظلمآء ، يتسكع في طرقآت سآرهآ آلكثير وَ آلكثير من آلعُشآق ، هُنآ ضحكآ سوياً ، وَ هُنآ تنآولو قطع آلكعكك ! وَ هُنآ تشتكي لهه مآ أصآبهآ !وههُنآ يتبآدلآن آلهدآيآ ، وهُنآك يهُدي لهآ بآقه ورد وسلسآل حآز ع آعجآبهآ سآبقاً ، ويتذكر في كُل شبراً فيه / قصه حُبه :004:، وفجأةً سَمعَ صوت تصآدم وآنفجآر في آخر آلطريق ، وذهباً راكضاً ليرى مآهذآ ، وَ عندَ وصولهه رأى سيآرهه آشتعلت فيهآ آلنيرآن . :- ي ألهي ! ﻵ آظن آحدآ عآشَ وَ رجع للحيآهه ! ( مآقآلهه آلشآب من هول آلحآدث ) ، عندهآ فرّ رآكضاً لَ حمآية نفسهه ، وآﻵتصآل سريعاً بآلنجدهه ، لمح أمرآءة على رصيف آلشآرع ، رمت جسدهآ عندمآ آرتطمت آلسيآرهه في عمود آﻵنآرهه ، آستطآعت وبقدره آلقآدر آن تخلص نفسهآ لمآ يعقب بعد آلحآدث ، وآرتطمت بجسدهآ في آلشآرع ، وبعد ذلكك غآبت عن وعيهآ ، ذهب آلشآب آليهآ بعد مآ لمح آمرأه وهي ملطخهه ب آلدمآء ، وعندمآ آقترب منهآ آستطآع آلتحقق منهآ ! وآخذ يتمتم :- حبيبتي !!!!!! ثم آبتعد منهآ قليلاً من هول آلصدمهه ، :- ويحكك ي رجل مآ آللذي تقولهه ! وهي آخبرتني آنهآ ذآهبة لحفلهه آقآمتهآ صديقتهآ بمنآسبه تخرجهآ ! ( مآقآله في نفسه ) ! لمح شيئاً ﻵمعاً بعض آلشي ولكنه ملطخاً ب آلدمآء ! آقترب آكثر وآكثر وآكثر ، و وجدهآ مرتديةً آلسلسآل آللذي آهدآه قبل فترهه من آلزمن ! وفآئهُ لهآ آجبرهه آن يضل بجوآرهه لحين وصول آﻻسعآف ، ولكن آلموت كآن آسرع من آﻵسعآف ، مآتت حبيبته آلخآئنه ! مآتت وهي مخمورهه هي وحبيبهآ آﻵخر ، وآلحآدث كآن سببهه فقدآن آلسيطرهه على المركبه وهوآ مخمور ، مآتت خآئنتي ! \\ كُـــــدت في يوماً آفـــــضل حبيباً ، لـــــــولآ آلموت بآدرآ بأخذهآ مني كآنت عشقتي تتنآعم في آحضآني ، وآﻵن تــــنعم في حُضن آﻵرضِ ! ومآ للـــــحيآه طعماً من بعدهآ ،! ومآذقـــــتُ منهآ شيئاً غير آلويلِ رحمآك ربي يآمـن كذباً عشقتني ، وحسبي ع قلبــــاً " ونعم آلوكيل" \\\ BrB ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مصممه محترفه
آنقَى من لُوْن البيآض«●
|
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;"]
| [/TABLE1]\\\ ![]() ههُنآكك ، في طُرقآت آلحنين :- ع مقعد آلحديقه يوجد مُسناً يرتدي معطفاً قديم ، صنعتهُ لهه أمرأتهه ذآت يوم هديةً بمنآسبهه عيد ميلآده ، جآر عليهه آلزمآن هذه آلمعطف ! ورآفضاً آلتخلي عنهه ، وحيداً في حيآتهه بعد وفآة زوجته ، تركتهه في حيآته خآلياً من كل شي ، لم يرزق بأي آبن وﻵ آبنه ، كآن وفآئه لزوجته آشبه بَ آﻻسطوره ، في قديم آلزمآن ، كآن لهه آصحآب آشبه ب آﻵخوآن ، عندمآ يجتمعون كآنو كثيرين آلثرثره ، وينسون مشآكلهم وهمومهم بمجرد آجتمآعهم في آحدى آلمقآهي ، كآن له صآحب يتضجر كثيراً منه بسبب آن ﻵ لديه آبن وﻵ آبنه ، كآن كثير آلنُصح بشكل مُزعج ! يُريدهه آن يطلقهآ ويجعلهآ حُرةً وهو يريده آن يبحث عن زوجةً آخرى ويعيش حيآةً جميله ! كآن يعرض عليهه آلزوآج من آخته من غير علم آي شخص ! لكن وفآئه كآن آعظم من كل شي ، زوجتهه عقيمةً ورآفض آن يتزوج ب أمرأه آخرى ، في ليلهه من آلليآلي ، آيقضت زوجهآ مشتكيةً من آلم بجآنبهآ آﻵيسر ، مع صعوبهه آلتنفس ، كآنت تقول كلآم لم يفهمهآ ، فجأةً زُرق وجههآ وطآحت مغشياً عليهآ ، فَ ذهب بهآ سريعاً آلى آلمستشفى ، وعند وصولهه ، آجتمع عليهآ ممرضآت وآلدكتور ، وفجأه ، :- آنت زوجهآ ! :- نعم ! مآذآ حصل في زوجتي ! :- كآنت تُعآني من آلقلب سآبقاً ، وآﻵن دخلت في غيبوبه رُبمآ تفيق وْربمآ ﻵ ، :- مآذآ تقول ي دكتور ! :- تمآسكك جيداً ، ﻵنستطيع فعل آي شي ﻵنهآ دخلت في غيبوبه ، ولكن ربمآ يوجد بصيصاً من آﻵمل ! .. مضت آيآم ، ﻵ شي جديد ، وهوآ يزورهآ كل حين ! متأملاً آن تفيق ، وتُعيد لهه بسمته ، وتمسحح من عينهه دمعتهه ، ولكن بدآ آليأس يُغمر قلبهه ، وحآلهآ من آسوء ﻵسوء ، في ليلهه بآردهه ظلمآء ، كآن يطل من آلنآفذهه ويرى مدينتهم ، عفواً : يرى مدينتهآ آلمُعمرهه بدآخله ، وكآن يُفكر وكثير آلسرحآن ، كآن حآلهه آردى حآل ، وقطع سرحآنهه رنين هآتفهه ، :- من آلمتصل ! :- آلمستشفى (....) نريدك حآﻻً ، :- حسناً ، آللى آلقآء ، جن جنونهه وذهبآ مسرعاً ، وعند وصولهه للمستشفى ، آتصل آلمستشفى مرةً آخرى ، ولكنه لم يُجيب ع هآتفه لقربه من آلمستشفى ، دخل آلمستشفى ، ذهب للدكتور رآكضاً ، وقبل وصولهه سمع آلدكتور :- :- لقد حآولنآ كثيراً ، ولكنهآ لم تتحسن ! لمآذآ آيتهآ آلممرضهه لم تتصلي على زوجهآ لكي يأتي ليأتي ويوقع على آجرآئآت آلوفآه ! ( وفآهه ! مآتت زوجتي ! مآتت ! ) دخل غآضباً :- مآهذآ آلكلآم ي دكتور ! آتقول آنهآ مآتت ! آلدكتور :- ويحك ! آلم نقل لكك حآلتهآ خطره ! مآبكك ي رجل ! آكتسى صوتهه حزناً :- ولكنكك تقول لي يوجد بصيص من آﻵمل ! آلدكتور :- كن قوياً ، هذه آلحيآه ، تفقد شخص وتكسب آشخآص ، ، ![]() مرررت آيـآم وآيآم وآيآم ، وﻵ زآلت ذكرآهآ تستوطن آلبآل حآول آلتعآيش من غيرهآ ولكنهه فشل ، آيآمهه كآنت آشبهه ب آلملل ! عآش وحيداً ، ويبكي مريراً ، آستطآع بعد سنييين آن تكون زوجتهه ذكرى ويتنآسى ، ولكنه قطع ع نفسهه وعداً بأن ﻵيتزوج آخرى ، كَبر ، وآكتسى شعرهه ب آلبيآض ، آصبحح لديهه آصدقآء جُدد :- قهوهه صبآح ، صحيفة آﻵخبآر ، سجآئر ، وآلذكريآت ! وآصبح متوآجداً في مكآن آجتمآعهم هو ورفقآه ، وهكذآ هي آلحيآهه .. بربكم هل يوجد وفآء آعظم من هذآ ! / ![]() ههنآكك , في طرقآت آلغيآب :- شآبةً فآئقه آلجمآل آحدى عينآهآ ﻵترى بهآ ، في يدهآ مظلةً آبت آن تحتمي بهآ من آﻵمطآر ، تتذكر آنهآ هديهه من آعز آﻵشخآص ، ربمآ حبيباً ! آو عشيقاً ! ﻵآآ ، كآنت هديهه آشترآهآ لهآ وْآلدهآ :004: ! عندمآ كآنو عآئدين من سكة آلقطآر ، يَ تُرى ! مآذآ حصل , سَ آجعلهآ هي تحكي مَ حصل لهآ :004: ! / نحنُ كُنآ 5 آبناء ، وآنآ آﻵبنه آلوحيده من بين 4 ذكور ، كنت آﻵبنه آلمدللهه ، كبرت ودخلت آلمدرسهه ودرست وآبتعثت في وﻵيهه بعيدهه عن مقر عآئلتي ، وكنت بين فتره وفتره آزورهم وآمكث آجمل آﻵوقآت بصحبة عآئلتي . كآنت عآئلتي حزينهه عند رحيلي ، ولكنن مع آﻵيآم آعتآدو ع غيآبي وتحفيزي ﻵكمآل درآستي ، في تلكك آلولآيه كآن سآعي آلبريد مُعجباً بي ، ونبض قلبي له ولكني آجزمت آن ﻵ شي يشغلني عن درآستي ، آستطعت آكمآل درآستي بتفوق :004:، تخرجت ، آحتفلت بصحبة آلزُملآء بمنآسبهه آلتخرج ! ولم يتبقى على رجوعي لعآئلتي ليلتآن ، آمممم من فرحتي آحسستُ آنهآ سنتآن ، ﻵ نوم ، ﻵ آكل ، من شدة فرحتي بأني ذآهبهه لعآئلتي ، آممم بعد منتصف آلليل ، آرتديت معطفي ووضعتُ قبعتي ع رأسي ، :004: وذهبت متجهةً آلى آلشآرع ، كآن آلجو شديد آلبرودهه ، آستوقفت آلعربآنه لآمتطيهآ، ولكني ترآجعت وآردت آن آمشي توديعاً لهذهه آلمدينه وحتى آريد آن آغرق في مطر آلوﻵيهه ، مررت من محل آلكعك ، وتحدثت مع صآحبتهه آجمل آﻵحآديث :004:، وودعتهآ وآكملت مسيرتي للمشي ، مررت من طريق موحش ، آصحآب هذه آلوﻵيهه يقولون آن يكثر فيهآ آلمجرمين ، عند تخطي هذآ آلطريق وجدت آحد يستنجد بي ! فَ ذهبتُ مسرعهه ﻵرى من هو ! وعند آقترآبي قليلاً سمعت صوت يُنآديني بأسمي ! مهلاً ، هذآ سآعي آلبريد ! وَ وَ وَ آلحبيب ! وجلست آصرخ بآسمهه وآصرخ لعل أحد آلمآره يأتي لآنقآذنآ .. وهو يقول :- آذهبي وآتركيني بشأني ، ﻵ آريد آن يصيبكك مكروهه ، ويصرخخ لَ آبتعد ، ! وعند محآولتي لَ آﻵبتعآد آتى رجلاً ضخماً وأغلق فمي وعينآي ووو ﻵ آعلم مآذآ آصآبني بعدهآ ، سوآ آني فقت ووجدت نفسي في سرير آبيض وجميع عآئلتي حولي ، بكيت من فرحتي ومن صدمتي بأني في هذآ آلحآل وﻵ يوجد لدي آﻵ عين وحدهه ! حآولت آن آعرف مآذآ جرآ وﻵكن آقسم آبي بأن ﻵ أعلم بشي ، وآوصآه سآعي آلبريد بعدم ذكر مآذآ حصل لي .. وفي وقت شجآري مع آلجميع لَ آعلم مآذآ آصآبني ، آستوقفني صوتاً جهوري ضخم ، :- آهدي قليلاً ، لن تعلمي مآذآ آصآبكك ! وﻵ تحآولي بشتى آلطرق معرفة ذلك ، آلحمدلله آن لم يصآبكك مكروه آعظم من ههذآ .. وجلست آتأمل في منظرهه ( مخدوش آلخدين ، آحدى يديهه مكسورهه ، حوآلي عينآهه مُزرقهه ) فَ ألتزمت آلصمتُ ، وَ آلتأمل ! ( نعم آنهه آلحبيب ) ! بعد ذلكك وبعد مرور سنين ، آصحبت حيآتي سعيدهه بصحبةة عآئلتي وَ ( زوجي سآعي آلبريد ) .. لم آجعل عيني سبباً لعزلتي ، بل جعلت آﻵمر عآدي جداً وعشتُ حيآتي بَ هنآء ، ( زوجاً حبيباً ، آباً حكيماً ، آخوةً رآئعين ، ووووو آبناً في آحشآئي ) ! آستعدو جميعاً لَ آستقبآل آﻵبن آللذي في آحشآئي : ( ملابساً + غُرفهه جميلهه + آسماً جميلاً وآشيآء وَ أشيآء وَ آشيآء ) وجميع آﻻستعدآدآت آتموهآ ، في شهوري آﻵخيرهه ، تعبت لثُقل حملي ، و كآنت نفسيتي في آلحضيض لآنقطآع آبي فجأهه بعدمآ تم آستدعآهه في آلجيش في وﻵيهه آُخرى ، ﻵ رسآئل وﻵ آتصآل ، وﻵ آخبآر .. وجميعع أخوآني بحثوا عنهه ولكن محآولآتهم بآئت بآلفشل .. تمت وﻵدتي ، وتنعّم آبني في آحضآني وآحضآن آخوآني وآبيهه ، وكنت يومياً آتمنى آبي آن يرى حفيدهه آللذي بأسمهه ، ولكن مرت آﻵيآم وكبر آبني وآصبحح يمشي ، وآلغيآب مستمر ، :- آُريد آبي حقاً ، كم آحبك يَ آبي ، .. ، ( آلغيآب مؤلم جداً صآحب آلوجهه آلبشع ذو آنيآب مفجعهه يفجع آلجميع كباراً وصغآر ، وآجزم آننآ جميعاً نكره آلغيآب ، هه ! كم آنتَ منبوذاَ آيهآ آلغيآب ) / ![]() ههُنآكك في طرقآت آلحرمآن : شاباً فقيراً مذلولاً ، يتذكر طفوْلتهه آللتي عآشهآ في آهآنهه وذل ، ينهآن نهآراً ويبكي ليلاً . فقد عآئلته في حآدث مأسآوي جداً ، ( وآلديه وآثنآن من آخوآنهه ) ! يتيم آﻵب وآﻵم ﻵيدري عن عقبآت هذه آلحيآهه ، جآر عليهه آلزمآن وهو بهذآ آلصغر .. كآن في دآر آﻵيتآم ، فترةً قصيرهه وبعدهآ آخذهه عمهه آلغني يُربيه ويكتفل به ، ليس لديهه آﻵ آبنهه تصغره بسنه فقط . عآش آول آسبوع في رفآهيه ، ولكن مآبعد هذآ آﻻسبوع عآش في ظلم وقسوه وألم ! لغيآب عمهه للسفر لعمله هذآ هوآ نظآم عمل عمه يغيب فتره ويرجع لهم فتره ، كآن مخدوع في زوجة عمه آلقآسيه صآحبه آلوجيهن ، كآن تلكمه وتقسو عليهه وتتلفظ بَ آسوء آﻻلفآظ ، تحرمهه من آﻵكل لَ آيآم ! تحرمهه من آلدرآسه بعض آﻵيآم ، ليس لديه آﻵ آلسردآب يعيش وينآم ويأكل فيه مآتسربه من آكل آبنت عمه ، آصبح مشتتاً حزيناً كئيباً ، وتذكر آن ﻵينفعهه آﻵ درآسته ، عآش وهو طموحاً ، وكآن يجبر ويقسو ع نفسهه في آﻵجتهآد في آلدرآسه ، كآنت آبنة عمه آلمسآعدهه له بكل شي ، تسرب له آكل ، تقضي له مآينقصه ، تجلب له دوآءاً ، من غير علم وآلدتهآ ، في يوماً من آﻵيآم ، تعبت زوجه عمهه وصآبهآ مرضاً جعلهآ طريحة آلفرآش ، وآخذ آلمرض ينهش عظآمهآ ، علمت آن أجلهآ آقترب . فَ عآشت نآدمةً لمآ فعلته في هذآ آليتيم ، ظلت تطلبهه آلسمآح في كل حين ، وهوآ متسآمحح صآحب آلقلب آلطيب ، بل آصبح هو مشرفاً عليهآ وملبين طلبآتهآ ، وفي ليله آشتد آلمرض وقآم ب نقلهآ للآسعآف ، وآصبحَ حآلتهآ في خطر ، وضعوهآ في آلعنآيهه آلمركزهه ، وقبل آن تفآرق آلحيآه آوصت آليتيم في آبنتهآ ، ولم تعيش سوآ ليلهه وبعدهآ فآرقت آلحيآهه ، آصبح آليتيم حآملاً ثقلاً كبير ، بآت يجتهد ويدرس ، يحفظ ويركز ، ولكن جميع آلظروف آلتي آصآبته لم تكون عآئقاً لتفوقه ، بل آصبح متفوقاً ، درس ، تخرجَ ب آمتيآز ، حآز ع آعجآب آلجميع في برآعته وذآكئه وسرعته آلبديهيه ، آصبح ذو مكآنه مرموقه ، وبآﻻخير : نفذ وصيت زوجة عمه ، وعآشَ بَ سلآم , :004: ، حرمآن آﻵب وآﻵم هو من آشد آلحرمآن ، لمآ يتبعهه من ظلم آﻻقآرب في بعض آﻵحيآن ، رُبمآ يكون آليتيم صبوراً ، ورُبمآ يصبحح مكتئباً ، وربماً عدوآنياً .! ولكن في كل يتيم ضوء يشع في دآخله ، ضوء لو علم آلبشر عنه ﻵصبحو كلهم متعآطفين مُحسنين لهه :004: ، فَ رفقاً بهم جميعاً ،.. بَ قلمي : كريستآل .. ، وبكذآ أنتهيت .. أول مُعآنقهه لي لهذآ آلقسم ، جميييييييييييييع آلقصص ومآكتبتهه في هذآ آلموْضوْع من وْحي خيآلي :004: .. تخيلت فَ طرحت بعيداً عن تعقيد آلكلمآت وبأذن آلله أكوْن أبدعت :004: , أول مرهه أكتب مثل كذآ فَ نقدكم آلبناء يسآعدني كثثيراً لتصحيح أخطآئي آللي آرتكبتهآ ويسآعدني من تطوْير نفسي .. مآ أحلل ولآ آبيح آلنقل بتاتاً .. ودي وتقديري لكم جميعاً ، أختكم : كريستآل .. :004: ![]()
|
|
![]()
|