|
|
 |
 |
 |
|
 |
||||||||
 |
 |
| …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
08-13-2011
|
||||||||
|
||||||||
|
ورغُم الآلــــــمَ ...."
" مامفهومنآ للسعآدة ؟ وهل نحنُ سعدآء حقاً ..!! حقيقة لآ آعلم سوى آننآ كثيري التذمُر من حيآتنآ ومن كل شئ بسبب والآغلب بلآ سبب " رغم آننآ نتقلب في نعم كثيرة جداً , ونتمتع بكل الموقومآت التي يمكنهآ آن تجعلنآ من آسعد السُعدآء وللآسف دومآ مآنهرب إلى نقيضه ..! كم آحزن على نفسي آحيآن وعلى الكثير ممن حولي كيف لنآ آن ندعيّ الحزن كيف لنآ آن نسمح له آن يجتآح قلوبنآ البيضآء ويُفضي بهآ نحو عتمة الظلآم رغم آن النور مُسرج في آعيننآ ولكن لآ نكآد نرآه ..!! لمآ نتخير الحُزن ..؟ لمآ نشعر ب التعآسة , ؟ لمآ الطفش والملل هو الرفيق المُقرب لنآ .! لمآ كُل هذآ العنآ ..! رغم انه ب إمكآننآ آن نكون افضل بكثير ممآ نتصور ..! سعــــــــــــــــآدة " تلك الفتآة الرآئعة النآبضة بصوت الحيآة المُبتسمه الرآضيه آنآ لم آعرفهآ ولكن اُتيحت لي الفرصه بآن آقرءهآ وآتعرف عليهآ عن كثب بفضولآ تملكني كثيراًً , لم تسنح لهآ فرصه كبيره لتبقئ معنآ في هذة لدنيآ ف الرب اختآرهآ الى عآلم افضل وابقى واجمل ولكنهآ وضعت بصمة لآ تُنهيهآ عجلآت الزمن " لكم آن تتخيلوا حجم الآلم الذي يعتصرهآ بسبب المرض الذي آنهك جسدهآ الصغير , لم تحضى ب طفولة طبيعية ك غيرهآ ف بدلآ ان تحتضن عرائسهآ وتضمهآ لربمآ آحتضنتّ مئآت الآجهزة بدلآ عنهآ " وكُل ذالك كآن كفيلآ بآن يهوي بهآ الى حآفة الآنهيآر والمعآنة والم وكآن كفيلآ بآن تكون " فتآة حزينة تعيسة " ولكنهآ خآلفت كل التوقعآت فقد آختآرت آن تعيش بقية آيآمهآ بسعآدة ورضآ " ولم تكتفي بذالك فقط فقد كآنت بوهج عينيهآ تُذلل طُرق السعآدة لمن حولهآ وترسم خلف إبتسآمتهآ عآلم حآلما ينبض حُب ً وآملاً ب إحآديث ثغرهآ الجميل تطرُد الحُزن العآلق بالصدور بريئة طآهرة ك المآء تروي وتُبدد عطش الضمئ " ولكن رحلت رحلت ....!! ولم يرحل آثرهآ في القلوب فقد كآنت حريصة بآن يصل صوتهآ تُريد لنآ عآلماً آفضل تُريد للعقول المُظلمه والقلوب المُوحشة آن تعي آن تتحّرر تُحلق في سمآء الرضآ وتنغمس في مآء الآمل وتتصّبر , لآنهآ رأت بعينيهآ كيف يكون الآلم كيف يعني آن يفقد الآنسآن أعظم النِعم ..!! آتُدركون معنى آن تنآم وتصحو , آن تقف وتمشي آن تآكل وتشرب , آن تتحدث وتسمع , آن تشُم وتتذوق آن تتنفس بلآ إجهزة تنغرس ب إحشآئك بلآ روآئح المُعقمآت تخنُق آنفآسك بلآ ادوية وعلآجآت تضآيق مجرى حُنجرتك بلآ عصآ او كُرسي بلآ شئ يُعيقك والمُخيلة لآ تكآد تتسع ولآ تستوعب حجم هذه النعم العظيمة " ولآ نكآد نشعر حتى ...!! ف مهآرآتنآ عآليه لدرجة آننآ نوهم آنفُسنآ ونجعلهآ تستسلِم للحُزن والآلم" ســـــــــــــــــــــعآدة " لم تختآر مُعرفهآ هذآ لآنهآ كآنت حقاً سعيدة ..! لآ ولكنهآ تُحب وتُرغب هذا الشعور وآحبت آن تعيش تفآصيله وتطرُد عن قلبهآ كُل ثغرة تؤدي بهآ الى الآستسِلآم الى ذآك الشعور المُرعب والمُخيف " آرآدت آن تبين لنآ وللعآلم آن السعآدة موجودة ولكن لمن يرغب آن ينتسب اليهآ " ف نجحت بجدآرة ووآصلت مآتبقى من ايآمهآ وهي في غمرة سعآدتهآ " يُقآل" آن السعدآء آطول آعمآراً " كلآم صحيح جدآ ولكم ان تتخيلو عندمآ يسكُنك الرضآ حينهآ ستنعم مُرتآح البآل مُبتهج القلب راضيً ومُتوكل بمآ عند الربَ " إذن ف لنهِب لآنفُسنآ حيآة آجمل ونتطهر من كُل شئ نبقى آنقيآء القلب والفؤآد " ومضة .... آتعلمون ان البصيرة السليمه تجعلنآ نرى مآورى الآبواب المؤصدة من نعيم ينتظر منآ ان نهرع اليه بآفواه تلهج بحمد وثنآء وشُكراً على مآوهب وآعطى وآخذ سُبحآنه .........." ملآحظه ." سَعآده فتآة آصَيبت بمِرضّ سرَطآن الدمَ ولم تتجَآوز 18 ربيعاً ولكنهآ تمكنت من المرض بـ آيِمآنهآ القويّ ودَونت تفآصيل حيآتهآ بِمدونتهآ الخآصَه في آحدىّ المُنتديآت حيثُ قَرآتها بقلبي قبل عيني وآثآرت فيني الكثير والكثير .." وآسآل الله ان يتغمَدهآ بوآسع رحَمِته وفَضلِه .. مع خآلص الحُب والتقدير " بِ قلمي .. عطر السمآء 
|
|
08-13-2011
|
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
زائر
|
السعاده هي رضاء الوالدين علينا
السعاده هي حياتنا بين احبابنا وبعدنا عن الالم والتعب السعاده ووجودنا في اماكن يكون فيها الكل محترم وتكون المعامله بالادب والاحترام السعاده ان امر في منتدى راقي وارى انسانه راقيه مثلك تكتبت موضوع راقي ومهم جدا واقيمها احلى تقييم
|
|
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
:.].::
العرض العادي
