ترى لآ آنتَ وجهَ لًلرٍجوٍلهْ ولآ آنّتَ قدهآ’ ،!

ترى لآ آنتَ وجهَ لًلرٍجوٍلهْ ولآ آنّتَ قدهآ’ ،!


قبل آنتفآهـمْ آبـيَ منكَ ترٍمـيَ عقآ’لكَ
ترى لآ آنتَ وجه للرٍجوٍله ولآ آنتَ قدهآ’ !

وِعٍينك هذي تنزلها لاوٍقفت آنآ’ قبآ’لكَ
ولآتقٍاطّعنٍيْ فًي كلامي والٍزمْ الفاظك حًدٍهآ‘

لآتسٍآهلْ في كلآمٍيْ وآحًفَضِهّ وٍخله في بالكَ
أنا بًنتٍ ورثت آلع’ـزٍهـٍ من أبوها لَ جدهٍـآ

مًآيهزهآ مجُرد وجودكَ كبريآٍهآ مآٍيكًسّرهْ آمثآٍلكّكَ
والكرامه قبل تعرفك رآضــعته بمهدهآ’

غًلٍطًآنّ آنْ كًنٍتَ تًحٍ‘ـسّبْنِيْ شيء تبعكَكِ وٌمن حلالكَ
آنًآ آكٍبْبْرٌ من طموحك وشفْ يدك لآبغيت تمدها

آلٌلُيْ مثلككَ شخص [ خآ’يـن ] يستحٍي منك ظلآلك
آلٍليْ مثلك مآمشىآ درٍبْ آلرجولهْ ومآوصل لٍمًجدهآ‘

كٍيف قلًبك طا‘وعككَ ترخٍي لٍجل بنتّ حً‘ـبا‘لك !
وٌ ترمٍيْ عقالك لجلهآ ولجل تكـــسب ودهآ’

عًزتيْ عيت تنآ‘زل لجل آعا‘تبككَ علىآ آفعــا‘لك
خلنآ من " قصة خيانه " وقليْ كرآمتك وٌش عٍندهآ’ !

وينْ الرجولهٌ اللي تقول كيٍفّ ترضى يكون حآ’لكَ
وُين عقلكِكَ طارً لٍه يوم تلحقٍ مـرها وشــهدهآ‘

لوً سِألتّ عن آلمهانهقٍلت تجسٍسًد من خـٍـلآلك
يوم ترميْ بالرجوله وتركـًـٍض وتمسككَ يدهآ !

ان كنتّ تسألْ عنٌ شعورًيأبشٍركِكَ بجاوب عنْ سًؤآ‘لك
تدريْ فرحتَ لأنيّ عرفتُ محبتكٌ قبلً يطولِ بعدهآ‘

أدريً انيْ فيٌ يومٍ قلتّ آنـيَ عٍشًقت حتىآ خً‘ـيآلك
وأنكِكَ قدْ كنّتْ بحيآتٍي شمًسُهآ وظلهآ وشوكهآ‘ ووردهآ‘

لكٍكَن آدمٍوعي أنًا عٍلىآ كل لحظا‘تي بوصـــآ‘لك
يوم تخدعني بحبك وتنقل كلامك اللي تقوله عندهآ‘ !

لكٍن مضّى كٍكًل هُالزٍمنْ ومٌآني فًيهْ أصٍغر عُيــٍـآلككَ ..
أنا أداعب هالنجوم واسأل الشمًسْ عني يآمىْ لثمّت بخدهآ‘

وٌ آللحينْ بشوفككَ وآنت تقفيّ ساحبْ عز متهالكَ
ولم آعًذّآرُكِكَ معككَ يشٍرفني انيْ بككٍل بسآطه أصدهآ‘ ،!

مستحيل أقبل عذرْ أنا أعٍلنت عنْ حياتي آعتزآلك
وآلهدايـــآ‘ آللي وُصلتني عفواً ..... أنآ بــردهآ‘

لحَ‘ـظِهّ قبلّ تقفيٍ لآتنًسٍىآ تنٍحني وتآخذ عقــآ‘لك
وآ‘حترف طًقٍوٌسّ آلمٍذّلٌه آرُكضّ آلحقهآ شفهٍآ تٍمّشيْ لٍوٌحٍدًهآ