![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
البارت 27❤❤.
مُجبراً أخاك لابـطل ! . تمتم بهالكلمات لاشعورياً بعد تبريكات أهله وأصحابه بعد توقيعه على زواجه من نوف ، رسم إبتسامه مصطنعه يدراي فيها ضيقة خاطره بـعد ما أرتبط مصيره مع وحده مايعرف عنها الا شين الأخلاق وفوق هذا أكبر منه بأربع سنوات. راجح : وش تقول بتال ؟ وش قاعد تهذري ؟ أنتبه لنفسه وحس بالإحراج وكمل راجح : وش اللي مجبر ؟ بتال : خلاص سدها لازم تسأل؟ متى تنتهي هالمهزلة! راجح : ياولد هونها تهون، ترا نوف بنت والنعم فيها مؤدبه وماسمعنا عنها الا كل خير بتال : بلاك ماتدري بالكلام اللي قالته لي ، بس عوافي هذا النصيب سكت شوي وناظر لراجح بطرف عين : بعدين دامها والنعم فيها ورا ماخذتها انت ؟ تشبه طبايعك و تزهاك راجح ضحك : أنت قلتها ، نصيب ابو بتال ألتفت عليه بصوت خافت : ودك تشوفها ؟ بتال : لا والله ماودي ! سكت ابوه مايقدر يضغط عليه اكثر ، وبـتال استأذن وطلع ورغم إجتهاده بإخفاء ملامحه الا ان الكلّ لاحظ ضيقته . • • وَرد : كانت جالسه لحالها ، كالعاده مافي أي جديد بروتينها كل شيء كما هو بإستثناء الملل ، كل يوم يزيد عن اللي قبله كانت عارفه إن اليوم ملكة نوف ، شافت مقاطعهم وإحتفالهم وجمعتهم ، تمنت تكون مـعاهم ، تمنّت لو مره تكون وسط عائلة وتعيش بأجوائهم ، حتى لو مو عائلتها ، طلبت ليلى أكثر من مره انها تاخذها معاها تحضر الملكة ، لكن ليلى رفضت بحجّة انها عائلية ، تنهّدت وقفلت جوالها ونزلته قدامها وتنهّدت : آه ياربي ، متى أصير زي الناس ؟ أنفتح باب بيتها وعقدت حاجبينها بإستغراب دخل سند وأبتسم : علامك مكشره ! ورد : لا بس استغربت جيّتك ، ماحضرت الملكه ؟ سند جلس جنبها وكان عنده خبر من عمّته إن ورد ودها تجي وطفشانه لحالها ، ردّ بهدوء : تبيني أجلس معاهم وأستانس وانتي ضايق خلقك لحالك ؟ ورد : شدعوه عادي ، انا متعوده ، وهم عيال عمك يعني عيب تتركهم ، يعني لو انا مكان نوف ترا بزعل عليك سند سكت شوي وهو يتأملها وقال بصوت خافت : ودك تكونين مكان نوف ؟ ورد سكتت تفكّر بجوابه وردت بعدم إستيعاب : يعني كيف ؟ سند : ودك تصيرين عروس؟ تبين تتزوجين؟ وتفتحين بيت وتجيبين عيال ؟ بهتت ملامح ورد وبان عليها الخجل من حمرة ملامحها وبريق عيونها : لا ماعمري فكرت، انت ودك تفتك مني صح؟ ماعليك قريب بشوف لي واحد مزيون واتزوجه سند بعد صمت طويل ضحك وتنّهد من عمق قلبه : آه ياورد الليلة قمرا ، ماتبين نسهر تحتها ؟ ورد : كيف نسهر تحتها ، انا ماعندي حوش ولا سطح اصلاً مادريت ان الليله قمرا الا الحين منك! سند : قومي ، باخذك لبيت أهلي ! • • ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري
|
|
![]() ![]() ![]() ![]()
|