![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
وصفات لتجنب السرحان في الصلاة
كثير ما يسرح اثناء الصلاة أو يكون فكرة مشغول لذا أرجو أن تسمحوا لي أن أنقل لكم هذه الوصفات المجرَّبة ، التي أرجو أن ينفعنا و ينفعكم الله تعالى بها: - إنني حين أدخل الخلاء بالقدم اليُسرى لأتوضأ وأقول: " أعوذ بالله من الخُبث والخبائث" وأنا حاضر الذهن والقلب، وحين أتوضأ وأنا أفكر في أنني مُقبل على الصلاة ولقاء رب العالمين. - ثم حين أخرج من الخلاء بالقدم اليمنى، و أقول دعاء الفراغ من الوضوء : " أشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءقدير، اللهم اجعلني من التوابين ومن المتطهرين" بذهن حاضر. فإن ذلك يُعينني على الخشوع وحضور الذِّهن في الصلاة. - الخشوع في الصلاة": إذا فكَّرتَ في الآية التي سوف تقرؤها بعد الفاتحة واخترتها فإن ذلك يعينك في بقية الصلاة فلا يشرد ذهنك. - وإذا جلست قبل الأذان تحفظ آية جديدة ، أو تراجع آية تحفظها بنية انتظار الصلاة لتدعولك الملائكة، وبنية اختيار الآيات التي ستقرؤها بعد الفاتحة . معناها في ذهنك ، فإنك ستكون حاضر الذِّهن في الصلاة فإذا علِمت أنك قرأت في الركعة الأولى سورة كذا، وفي الركعة الثانية سورة (كذا) فإنك نادرا ًما يختلط عليك الأمر بخصوص عدد الركعات التي صليتها . - وإذا أحسنت اختيار المكان الذي تصلي فيه، فاخترت مكان دافئ في الشتاء، وبارد في الصيف،واتخذت أمامك سُترة ، وكنت بعيدا ًعن الضوضاء قدر الإمكان ، ودهنت عِطرا ًمُنعِشا ً( للنساء في البيوت فقط) ، فإن ذلك يعينك على صفاء الذّهن والنفس ويُدخل على قلبك السرور . - ولعلنا جميعا نذكر حديث رسولالله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي كان ينقر صلاته كالديك، ألم يقُل له:" ثم اركع حتى تطمئن، ثم ارفع حتى تطمئن.... إلى آخر الحديث؟!!!" وكأن الاطمئنان الحقيقي - وليس الظاهري - سبب من أسباب الخشوع في الصلاة . - ولعل معناه أن يشعر المصلي بالراحة والاسترخاء والصفاء النفسي لعلمه أنه بين يدَي ملِك الملوك، فيشكو إليه حاله ، ويطلب منه ما يريد، ويستعين به ، ويفرح بقُربه..... ولعلما يُعين على هذا الاسترخاء أو الاطمئنان هو مزاولة تمرينات التنفُّس قبل الدخول في الصلاة ونحن نتلو آيات من القرآن أو نسبِّح بدون تحريك أعضاء النُطق ، بأن نأخذ نفَسا ًعميقا ًمن الأنف ببطء، ثم نحبسه لفترة قدر استطاعتنا، ثم نُخرجه من الفم ببطء أيضاً ،..... وهكذا عِدة مرات حتى نشعر بالاطمئنان الكامل .وذلك كلما تيسر لنا بإذن الله فالإعداد للصلاة جزء من الصلاة. وأخيرا ً أقول : إذا أكثرنا من الطاعات والقرب من الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه سبحانه ، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل أحوالنا - وليس في الصلاة فقط . فإننا بإذنه تعالى نُصبح مثل سيدنا عمر الفاروق الذي كان الشيطان يفر منه هارباً حين يراه. فهل نحلم بأن نُصبح مثله؟ وهل نحاول أن نحقق هذاالحلم ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أنثى / تختصر , آلنسـآءْ !
|
![]()
إذا أكثرنا من الطاعات والقرب من الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه سبحانه
، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل أحوالنا - وليس في الصلاة فقط . جزيتي خيرآ
|
|
![]()
[IMG]
![]() أني نظرت إلى قول الله تعالى: " وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن ؟الجنة هي المأوى" فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت علي طاعة الله أني نظرت إلى هذا الخلق فرأيت أن كل من معه شيء له قيمة حفظه حتى لا يضيع فنظرت ?إلى قول الله تعالى: " ما عندكم ينفذ وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو ?قيمة وجهته لله ليحفظه عنده. ياربـ احفظ ماستودعته في قلبــــــــــــي ياحي ياقيومـ ... ![]()
|