![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
![]()
♦ الآية: ﴿ الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: إبراهيم (3). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ الذين يستحبون ﴾ يُؤثرون ويختارون ﴿ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ الله ﴾ ويمنعون النَّاس عن دين الله ﴿ ويبغونها عوجاً ﴾ مضى تفسيره ﴿ أولئك في ضلال ﴾ في خطأ ﴿ بعيد ﴾ عن الحقِّ. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ ﴾، يَخْتَارُونَ، ﴿ الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ﴾، أَيْ: يَمْنَعُونَ النَّاسَ عَنْ قَبُولِ دِينِ اللَّهِ، ﴿ وَيَبْغُونَها عِوَجاً ﴾؛ أَيْ يَطْلُبُونَهَا زَيْغًا وَمَيْلًا، يُرِيدُ يَطْلُبُونَ سَبِيلَ اللَّهِ جَائِرِينَ عَنِ الْقَصْدِ. وَقِيلَ: الْهَاءُ رَاجِعَةٌ إِلَى الدنيا، ومعناه يَطْلُبُونَ الدُّنْيَا عَلَى طَرِيقِ الْمَيْلِ عن الحق، أي: بجهة الْحَرَامِ. ﴿ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ ﴾. ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]()
جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك
|
|
![]() ![]() ![]()
|