![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
قال محمد بن عجلان:
إنّما الكلام أربعة: أن تذكر الله، وتقرأ القرآن، وتسأل عن علم فتخبر به، أو تكلّم فيما يعنيك من أمر الدنيا. ٭ قال شميط بن عجلان: يا ابن آدم إنّك ما سكت، فأنت سالم، فإذا تكلّمت فخذ حذرك، إمّا لك وإمّا عليك. ٭ وكان أعرابيّ يجالس الشَّعبيّ، ويُطيل الصَّمت، فقال له الشَّعبي يوماً: ألا تتكلّم؟ فقال: أسكت فأسلم، وأسمع فأعلم؛ إنّ حظّ المرء من أذنه له، وفي لسانه لغيره. ٭ رُوي أنّه دخل لقمان الحكيم على داوود ـ عليه السلام ـ وهو يسرد درعاً، فجعل يتعجَّب مما رأى، فأراد أن يسأله عن ذلك، فمنعته حكمته، فأمسك. فلمّا فرغ داوود ـ عليه السلام ـ قام ولبس الدرع، ثم قال: نِعْم الدِّرْعُ للحرب. فقال لقمان: الصَّمْت حكم، وقليل فاعله. ٭ وسُئل ابن المبارك عن قول لُقمان لابنه: إن كان الكلام بطاعة الله من فضَّة، فإنّ الصمَّت من ذهب. فقال: معناه لو كان الكلام بطاعة الله من فضَّة، فإنّ الصَّمت عن معصية الله من ذهب. ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه مودتي
|
|
![]() ![]() ![]()
|