![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
( قصايد ليل للفتاوى ) في هذا القسم : لن نضع إلا فتاوى هيئة كبار العلماء . لن نسمح بمناقشة الفتاوى . تُطرح الفتاوى من قِبل أسماء محددة وليس الجميع . الفتاوى تطرح حسب خطة دقيقة وليس بأسلوب عشوائي . |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
السؤال:
عندما يكون الإنسان مصابا بما يسمى "الأنفلونزا" وهو مرض يستطيع معه الإنسان أن يخرج من بيته، لكنه مرض معد -كما يقول الأطباء- فهل يحل للإنسان في هذه الحالة أن يصلي في بيته لكيلا يضر أو يؤذي الآخرين قياسWا على من أكل ثومًا أو بصلًا، والذي نهاه الرسول ﷺ أن يقرب المسجد، والزكام مرض قاهر وليس طعامًا يأكله الإنسان باختياره؟ الجواب: الواجب على كل من استطاع أن يصلي في الجماعة من الرجال، أن يصلي في الجماعة؛ لقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر[1] قيل لابن عباس ما هو العذر؟ قال: "خوف أو مرض". فإذا كان يشق عليه الخروج بسبب المرض، فهو معذور، أما دعوى العدوى فليست بعذر؛ لقول النبي ﷺ: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر[2]. أما من أكل ثومًا أو بصلًا أو كراثا فإنه لا يجوز له أن يصلي مع الجماعة؛ لأن النبي ﷺ نهى عن ذلك وأمر بإخراجه من المسجد، حماية للمصلين من أذاه، وفق الله الجميع[3].
![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
الله على اختيارك للموضوع الروووعه
شكرآ على المجهووود بالتووفيق ان شاء الله نجمكم
|
|
![]() ![]()
|