كوديكس سيلندا: كتاب خشبي بألغاز ميكانيكية معقدة كي تقلب صفحاته!

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www3.0zz0.com/2014/04/19/00/567329932.gif');border:4px groove purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://www3.0zz0.com/2014/04/19/00/972060787.gif');border:3px groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www3.0zz0.com/2014/04/19/00/526175384.jpg');border:3px groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

بسم الله الرحمن الرحيم..

كوديكس سيلندا: كتاب خشبي بألغاز ميكانيكية معقدة كي تقلب صفحاته!

هل تحب الألغاز؟ تستمتع بقراءة القصص؟ ماذا؟ تقدر الفنون كذلك؟ تهانينا، فلدينا “الشيء الواحد” المثالي الذي يجمع كل هذا لك!

لكن قبل الاستطراد فيما نود الحديث عنه، ألا ترى أن السطر بالأعلى متحيز إلى حد كبير؟ لم تلاحظ شيئًا؟ أنت ذكر إذن! لكن ماذا لو كان من قرأ السطر نفسه أنثى؟ لماذا يبدو الحديث موجهًا لجنس بعينه كأنه الأسمى أو الأشمل؟ ما ذنب أي كيان أنثوي عاقل أن … تبًا! لقد استخدمت لفظة مذكّرة “كيان” للدلالة على الأنثى كذلك! هذه إشكالية مريعة في رأيي، ولطالما حسدت اللغة الانجليزية وغيرها من اللغات على توحيد جنس اللغة في كثير من أدوار الكلمة سواء كانت فعلًا أو اسمًا أو صفة. بالطبع لم يكن الأمر كذلك في الانجليزية القديمة، لكن الأمر تطور كنوع من العدالة والمساواة بين الجنسين لاحقًا، خاصة بعد تولي الملكة إليزابيث العر…. لكن هذا ليس موضوعنا على أية حال! فلنستخدم الجمع في التخاطب قارئتي/قارئي العزيز/العزيزة طيلة هذا المقال الخفيف إذن كحل مؤقت.

هل تحبون الألغاز؟ تستمتعون بقراءة القصص؟ ماذا؟ تقدرون الفنون كذلك؟ تهانينا، فلدينا “الشيء الواحد” المثالي الذي يجمع كل هذا لكم!



كلنا واجه تلك المعضلة من قبل: لا يفسد قراءة كتاب جيد إلا لحظة نهايته التي تأتي سريعًا بقدر إمتاعه. لكن يبدو أن الوضع سيختلف مع كتاب Codex Silenda لمصمم الألغاز والأحاجي برادي وايتني Brady Whitney! وعلى الرغم من أن الكتاب بصورته الحالية يحوي أربع صفحات فقط، إلا أنكم ستقضون الكثير والكثير من الوقت لحل اللغز الميكانيكي المعقد في كل صفحة قبل أن تستطيعوا قلبها والانتقال للصفحة التالية!





ومع صناعته بالكامل من الخشب المصقول بالليزر، يمكننا اعتبار كوديكس سيلندا نصف كتاب ونصف لغز محير. فبداخله ستقرأ قصة قصيرة عن أحد تلاميذ ليوناردو دا فينشي والذي يعثر على مجلد مماثل، باستثناء أن الألغاز التي تطلب منك القصة مساعدة ذلك التابع في حلها من تصميم برادي وايتني بالطبع. في القصة تعتمد حياة ذلك التابع على حل الأحاجي الميكانيكية المحيرة، وفي الواقع ستجد أن سلامتك العقلية على المحك بينما تحاول فهم الإشارات والتلميحات لتحرك هذه القطعة أو تدور تلك العين ضمن خمسة ألغاز عسيرة الحل في مجلد كوديكس الخشبي!









يمكنك طلب نسخة من الكتاب الثقيل كالتوابيت بتمويل المشروع بقيمة 125 دولار أمريكي على موقع Kickstarter الشهير، أو من خلال الموقع الرسمي للمشروع هنا، لكنك ستحصل على قطع وأجزاء الكتاب في أواخر ديسمبر القادم. وأجل، كما قرأت ستحصل على الكتاب مفككًا أي أنك ستحتاج إلى تجميعه لأن طلبات الكتاب المجمع بقيمة 150 دولار أمريكي لم تعد متاحة. وبالطبع ستحتاج لمن يقوم بعملية التجميع بعيدًا عنك، لأن من سيقوم بهذا سيكتشف أسرار حل الألغاز بينما يجمعها!codex-puzzle-7


في رأيي الشخصي، فالكتاب رائع كفكرة وكوسيلة تسلية يمكنك به ابتلاء أي ضيف ثقيل تكرهه لديك، أو استخدامه حتى كطاولة طعام صغيرة وقت الحاجة!

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

يسعدك ربي

ما أجمل صفحاااتك وروعتها

طرح رااقي وممتع

سلمت أنااملك

يعطيك العااافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنــــــد

يسعدك ربي

ما أجمل صفحاااتك وروعتها

طرح رااقي وممتع

سلمت أنااملك

يعطيك العااافيه

الغند

اسعدني تواجدكم الراقي بموضوعي

اسعدكم الله على روعة الرد القيم والمحفز

دمتم بسعادة

يعطيك العافية على اختيار الموضوع
وحرصك على اختيارك مادة مفيدة

الله يكثر من أمثالك
وشكرا

نجم

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

سلمت أنــآآملكـ ع الطرح الرائع...........

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

اقتطافة أنيقة
لاعدمنـآ هذا الجمال بالطرح..
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
ودي وشذى الورد..

يَعَطَيَكَ اَلَعَآفَيَـهَ عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرَوًّعَـهَ
شَكَرَاًَ لَكَ مَنَ اَلَقَلَبَ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهَُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرَمَ مَنَ عَطَـآءكَ اَلَمَمَيَزَّ يََ رَبَ !
دَمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهَ وًّرَعَآيَتَهَ