حــــرُوفْ " اسمِك " ..، هَمِــس " صُوتِـك " ..!
تِرد " .. الـــرُوح .." فِـــينـــــي وتحـــييـــها ..
أجَــــلْ ..! وِش حَـــال " لَــــمسَة يدينك " ..؟
ولَا وِش حال ثغرك الباسِم وِكِلمَاتك ورَاعيها ؟
قَد حــذّرونِي مِنك ، وِمِنْ بــسمَة شِــفاتِــــك ،
وِ " مِن عوَاقِبـــها " و " وِش فــيــها " ..!
وِلَا حكو عنْها ، سَالت عَنْ " سِر بَسمَاتِك " ..!
وُهم كِل ثانية " وينِك ، رَاحَتْ علِيك وِمَا شِفتِيها "
وُصفُوهَا ، وِرِسمُوها ، مَ هي بمثل بَاقِي صِفاتِك
وِطرُوا إنّــــها تِهز بـــــلاد"ن " بأراضــــيها ..!
وحِكُو عنّك ، وِكل شوِي طِرُو اسمِك ، وِكلمَاتِك
وِأنَا حالِتي حالة والله العـــالِمْ بالحـــال ورَاعيها
مَ اكتِفوا ، وِزادُونِي عنْ وجهِك النيّر ، ونظرَاتِك
وِ قالَو عنها تنسِيني " .. حِكاياتي أولْهَا وتَالِيها .. "
عِشقت حرُوف اسمِك ، وطَاريك ، وطَاري أخوَانِك
وأمّك وأبُوك، وأعمَامِك، وأرَاضيكم وِمن سكَن فيها
وأزِيدك مِن الشّعر بيت حتّى جيرانك اللي هُمْ جِيرانِك
غديت أحبّهم مِن حبّك ،وِحبيت ديَاركم وِكِلْ مِن حوَاليها
" يَ ولدِ النّاس " ..! علَى هُونِك ، علَى هونِك .. ،
حيّرتني وَأنا الْمِحتَار وَمُب عآرِف كِيف أنهيها ..!
