![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() - سقيا ، هُنا ... رغبة في عدم النسيان وددت أن أحصُرَ هذه اللعنة بِإزارِ فَمكَ الماضِغ هَمَّ النساء ، والمُسمِع اختناق بَوحه لِشهواتهنَّ ، ما عدتُ أصرُخ أنيناً كما في السابق تجاوزت ما لم تتجاوزهُ الكثير منهنَّ ، اتفقتُ معك على مالم تستطع الاتفاق عليه مع هذا العالم البائِس استطعتُ أن أكون الزائِدة التي تَملاً ورداً يتيماً فتقول : مراراً و تكراراً : وَردتـي .! أحاول لملمة ما كُسر يوم جرحت صَدراً أودعتُ فيه لك كُل الحُب وأنتَ تُمسكُ ما حَملتهُ بِحنجرتي فَتأتيني بِنابِ عطفكَ وتنشدني غصة ، و نهايات تَصلُبها على أوراق ممزقة تُشبه أحلامنا ! ماذا حَصل لو أنا استجبتُ لِضميركَ الهاتِف بِأن لا حُب يعطي كما نَشاء و ،من لا يكتفي بكِ من لا يستحقكِ . ولو أنكَ راقبتَ ظِلاً اكتوى من حَر ذُنوبه وحاولتَ أن تصب عليه ماء احتضانك !؟ صَمتي يُنجِب أوقاتاً مناسِبة لِحضوركَ ، وَأنتَ تُكمِل هذا الفَصل بِجَلد عُزلتي الأخيرة لِتقول : قَبّليني ! ، ولهكَ ، نعم .. يعنيني لو أستحضرتَ فائدته ليكمل نضارة وَجهي وَيكأنهُ منجٍ من كل سُموم حارِقة ، فمسَاء الوجة المطِل عليه السلام ، و على الصوت المشدودة فيه أوتار الانتماء لِسُقيا ، ما اغتابتني فيكَ عُزلة الا وكنت الضعيفة التي تؤهّل ضوءها لِخاتمة تُعايرني بانطفائها ! لا تخطيء قدماي الدروب إليكَ ولا يضر التعب بصيرتي ، أنتَ كَونٌ أسعَفتَ الذابل مني وَأنزلتَ غيثَكَ كَعربون لفضيلة حُب أبدية نسوقُ بها أولويات هذه العلاقة الباقية . ينتصِبُ حلمكَ على طرف نافذة تفيقُ فيه مشاعر الأمومة ، لِأتنهد طائعة لِلذات الوِحدة الممدة على سَطح ذاكرتي فَأصفعُ البراءة الساخرة فيكَ وَ أتحايل على الواقع بِدمعة تسقط عن وجهي ولا تلحقها أصابعي لِطمسها ! نحرتُ الخشوع الحاضر في الهوى الطائِر الذي تدبُّ فيه اللامنطقية قائلاً : مشوارنا انتهى ! فأجيبُ بِفم فتاةٍ تحلّى مذاق البعاد في فم صبرها قائلة : مشاعرنا لا تنتهي . فَأسمعُ ضحكة مازجة المزاح والـقسوة مجيباً عليّ نعم حبكت ! أنا لا أكذب يوم أعانق أمنيااتي بحبل وِدكَ اللامنسيّ والمفهوم لدى جاذبيتي بِأنه رحمة لو غادرت أنفاسِي ثارَت ! سُقيا ![]() . ![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
تنبيه. ختم
|
|
![]() ![]() ![]() ![]()
|