ليتها تُدرك . . مافعَلت بي . . ولا زالت تفَعل علَّها تفقهُ ظُلمها . .

دلينِي
متى أستطعتِ على أن تدلي هتافاََ
لم يستحِق مِنكِ الجفاء وعلمِينِي كيف بِالبعد
أن يقتل أزاهِير الصباح ويمكنها من الألمِ وقاومي فزع القهرِ
عند تراكم الحزن وتدفق المشاعر بين سجية صمت
تجديني كشلال وئامِِ ومشوارِِ لن ينتهي
وفجر يعانق طهر المطر وبضع وريقاتِِ تبلل بياضها
وبين حنايا الشرود وقهقرةِِ الجفا
يستثنيني بردِِ الشتاءِ وقطار الوداعِ ومعانقة تذوِيِ ضياعاِِ وتترك فقداِِ
لا يبرح أن يستفيق من تمكنِ دربِِ على هواه ونبرة أخيرة
تستقل طوارق الوجدِ وتقتفي أثر الجمود نحو التجني وهذه هي البداية
إِخلال مؤكد لِكل قوانيِن العذابِ
لا تسألينِي
كيف بالعذاب أن تصاغ له القوانين
كيف بالعشق أن يتمرد على ذويه حين إحتضان الضلوع لمحتواها
كيف بالقهر أن يعلو موج الشوق ويترك ورائه ثورة الألم
ظالماً رحلتِ
ولكن
تذكري بٍإنكِ النبض الذي يطرق أوردتي
تذكري أنكِ حبيبتي

إذاً . . . نقطــة نــظام
ليتها تُدرك . . مافعَلت بي . . ولا زالت تفَعل
علَّها تفقهُ ظُلمها . .
فإمساك بمَعروفٍ أو تسريح باحسانٍ. . !

~
سلطان السلطان / زفيرالحرف
~~

ابدعت وامتعت
لاهنت

كادي
وبحضورك يكتمل الابداع وعزف الحروف على السطور ..

خذيها مني

دعني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لك
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
تقييمي ونجوومي لك

ماشاء الله عليك

ابداااع رائع وراقي

انا اشهد انك حررف زفيرة
الكل يسمعها
خيباات امل في من حبيناأا
ندفع الكثير عليهااااا

خااااطرة رووووعة

سلطاااااااان

تسلطنت على مشاااعرنا بحرفك

لله درك ما أجمل حضوووورك ياااعذب

الله الله
حرفك بالصميم
ابدعت و امتعت حقا
تحدثت بخيبةة لم تتوقعها
و زفرت تلك الحياه بـ الم
سلمت اخي

ختم * تنبيه
اعجابي و كل الود

صح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم لك

وليتك تدرك ماتفعله ب قلبي
ياصاحبي السلطان



هناك شكوى من القلوب
مفادها ..... (رفقا يامطر)
تتسابق أعيننا على معرفك نبحث عنك
وتسبقنا آحاسيسنا (بماذا أتيت )

من

معي
سننفذ حكما بك

أوتقدم جزيه مقابل إغتيالك
جميعهم يفضلون الجزيه
وانا الساعي بين الطرفين
ب شرط ان تكون
هنا
دائما ...
رفقا باالقلوب الرقيقه
ودي لك ولاأحاسيسك يافاتن