الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصــــــايـــد ليـــــــل 】✿.. > قصـايد ليل للخواطر المنقولة
 

قصـايد ليل للخواطر المنقولة هذا القسم للنثر والخواطر المنقوله

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-16-2016
    Female
لوني المفضل Mistyrose
 عضويتي » 28898
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 12-19-2017 (09:14 PM)
آبدآعاتي » 4,505
الاعجابات المتلقاة » 5
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي اجمل ماكتبت احلام مستغانمي(مقتطفات)



-“أحسد الأطفال الرضّع، لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه، قبل أن تروض الحياة حبالهم الصوتية، وتعلِّمهم الصمت
-“الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا
للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك

-الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد ، دون تنسيق أو اتّفاق”
-الحب هو ذكاء المسافة. ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى. ألّا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب. أن تُبقيه مشتعلًا بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره
-الأحلام التي تبقى أحلاما لا تؤلمنا، نحن لا نحزن على شيء تمنيناه ولم يحدث، الألم العميق هو على ما حدث مرة واحدة وما كنا ندري انه لن يتكرر”


-“سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..
كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !
-نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..
محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..
محوطين بـ الأهل و الأصدقاء ..
ثم كلما تقدم بنا السفر ..
فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..
لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !
و الذي أصبح كذلك .. لـ أنه تسلق سلم الأهميات
بعدما فقدنا ما كان منه أهم
-الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة ، ألاّ تكرّر . ألاّ تصرّ . أن لا يراك الآخر عاريًا أبدً ا . أن تحمي غموضك كما تحمي سرّك


عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟

أجمل لحظة في الحب هي قبل الإعتراف به. كيف تجعل ذلك الارتباك الأول يطول. تلك الحاله من الدوران التي يتغير فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة.. وأنت على مشارف كلمة واحدة


ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار .. ،
حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك .. ،
و أنتِ تغفرين له إهانات و أخطاء في حقكِ ، لا يرى لزوم الاعتذار عنها .،
سيزداد تكراراً لها .. و احتقاراً لك .. !!”


“لا أصعب من أن تبدأ الكتابة في العمر الذي يكون فيه الآخرون قد انتهوا من قول كل شيء”


لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها. سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقًا قاطعًا كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غيابًا طويلًا، وعلى المتع الصغيرة ألمًا كبيرًا، وعلى الانقطاع المتكرر قطيعة حاسمة

ثمة حزنٌ يصبح معه البكاء مبتذلاً، حتى لكأنه إهانة لمن نبكيه!
فلِمَ البكاء... مادام الذين يذهبون يأخذون دائماً مساحة منّا... دون أن يدركوا هناك حيث هم، أننا موتاً بعد آخر .. نصبح أولى منهم بالرثاء!”


“أدخلي الحب كبيرة .. وأخرجي منه اميرة ..لانك كما تدخلينه ستبقين
أرتفعي حتى لا تطال اخرى قامتك العشقية ..
في الحب لا تفرطي في شي .. بل كوني مفرطة في كل شي ..
اذهبي في كل حالة إلى اقصاها ..
في التطرف تكمن قوتك .. ويخلد أثرك ..
إن اعتدلت أصبحت امرأة عادية يمكن {نسيانها .. و .. استبدالها}


الذكريات هي هويتنا الأخرى التي نخفي حقيقتها عن الآخرين.. حتى أنّ الكاتب يطلق شعارًا جديدًا "قل لي ماذا تتذكّر.. أقل لك من أنت" و هو أصدق شعار نفسيّ قرأته. جرّبوا هذه اللعبة تعرّفوا على أنفسكم من خلال سؤالكم: ماذا تتذكّرون بالضبط أيّة ذكريات نجت من النسيان خلال عبوركم متاهات العمر.. أيّ ذكريات لا تفارقكم كحياة تلك هي بالذات الذكريات التي تتحكّم في حياتكم



عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ما حدث لنا كان مصادفة وان الخيبات الكبرى تأتي دوماً على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة

“ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشئ الذى سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن أتمام اعظم انجازات حياتك”

ليس ثمة موتى غير أولئك الذين نواريهم في مقبرة الذاكرة .إذن يمكننا بالنسيان أن نشيّع موتاً مَن شئنا من الأحياء ، فنستيقظ ذات صباح ونقرر أنهم ما عادوا هنا”


الحرية أن تكونى حرة فى اختيار قيودك التى قد تكون أقسى من قيود الاخرين عليك.انه الانضباط العاطفى والأخلاقى الذى تفرضينه على نفسك وتحرصين عليه كدستور

إننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير، وننتهي من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئا على حياتنا. فكلما كتبنا عنهم فرغنا منهم..وإمتلأنا بهواء نظيف



حتى الكلمات تتطلب منه إعادة نظر: "الوطن" "الشهيد" "القتيل" "الضحية" "الجيش" "الحقيقة" "الإرهاب""الإسلام" "الجهاد" "الثورة" "المؤامرة" "الكفار": أتعبته اللغة. أثقلته.يريد هواء نظيفا لا لغة فيه. لا فصحى و لافصاحة و لا مزايدات.
كلمات عادية، لا تنتهي بفتحة أو ضمة أو كسرة.. بل بسكون.
يريد الصمت.”



فصل اللقاء و الدهشة
فصل الغيرة و اللهفة
فصل لوعة الفراق
فصل روعة النسيان
إنّها رباعيّة الحبّ الأبديّة بربيعها و صيفها و خريفها و أعاصير شتائها



“لو يأتي ..
كم يلزمها من الأكاذيب . كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت !
كم يلزمها من الصدق ، كي تقنعه أنها انتظرته حقاً


الوفاء مكلف، وحدك تحدّدين ثمنه. لأنّ لا أحد يدري كم دفعت و ماذا رفضت و كم انتظرت و هل الذي انتظرته أهل للثمن.
ضعي في الاعتبار خساراتك. و اعلمي أنّ ما تكسبينه من إخلاصك تأخذين مكافأته من عزّة نفسك أوّلًا. من زهوك بعفّتك فالعفة زينة المرأة. و الوفاء تاج الحب




 توقيع : سيرين


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاكتبت, مستغانمي(مقتطفات), اجمل, احلام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية