![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#25 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
/
\ / الطَاريْ آلليَ يجيْ فيَ غيبتكْ ( يغريْ ) ! تطريْ متَىَ مآنسيتكْ حيَ هـ آلطـَـآإريْ وشْ حآجتيْ بَ العُمر لآضيعكْ عُمريَ ! سُولفْ مدآمَكْ عنْ أسبَآبْ الزعلْ دآريْ , * ـالأريـاف ). دخل الغرفة بهدوء ، ناظر زوايا الغرفة بهدوء واللوحات اللي تملأها ، ذكريات حلوة له بهالدار ، لقاها نائمة بمنتصف السرير بحركة طفولية ، كان يحيط بالسرير ستائر شفافة كلـون الغرفة والسرير ، باللون الأحمـر والأبيض ، أخذ له شاور ولبس له كعادته برمودا أسود وبلوزة مزلطة باللون الأسود ، ورمى حاله على السرير بتعب ، كان قريب منها حييل ، ناظرها بهدوء ، ومسح على شعرها المنساب على أكتافها بهدوء ، جـاذبية ليس لها مثييل ، حركاتها عنادها عصبيتها ابتسامتها ، سحر كـامل .، ينقصها بنظره إحساسها بالأنـوثة .! رفع الغطا وغطاها بحنان .: مممم ، ما نمت للحين .! علاء بإبتسامة .: كملي نومكِ . ماانتبهت لقربه منها ولا لنظراته المتعلقة بها وكملت نومها .. علاء " أحلى شي فيكِ عنــادكِ وقوتـكِ " نام على ظهره وأياديه ورى رأسه ، غفـت عينه بسرعـة . .: لـــــاآ . صحى من نومه بسرعة ولقاها تتقلب على السرير وتصرخ بـ .: لــاآ . لا تتـركوني . مشى لعندها ورفع رأسها بهدوء .: ج ـود . ج ـود .! فتحت عينها بصعوبة وضمته بقوة .: إنت كمـان لا تتركني .!.! علاء ابتسم بهدوء .: مارح أترككِ أبـد .، كملي نومكِ . استلقت على السرير وببراءة .: نـام جنـبي . علاء " أكـيد تهـذي .! " .: من عيـوني . نامت على جنب وهو نام بمثل وضعيتها ، وضع يده على يدها اللي على بطنها وباس عنقهـا بهدوء " قريب رح ينتهي كل شي ، ونرد بلادنا لأمـي وتردين لأخواتكِ " / \ / حتــى .. لو إنــك .. يــــاازمــن .. تســــــــــرق الحلــم ... وتخبي .. اوجــــااع التعـــــــــب .. في سنينـــــــــــــي .. ! حتــى .. لو إنــك .. تسقـــي .. أشفـــــــااهي ..الســـم ... وتستكثــــــر الفرحـــة ... تلااامــس .. يدينــــــــــــي .. ! يكفـــي .. بــأني .. عــاايش( بخير ) .. يــااهـــم .. ويكفي .. بصيـــــص .. من الأمــــــل ... يحتوينـــــــي .. ! * في شقـة مهجـورة ). أبو سيف .: هلا وغلا بولدي .، أكيد اشتقت لي وجييت . سيف بثقة .: هب اشتياق ، أنا جيت أقولك إنه قمـر قريب رح تكون ملكتها لـ فـارس ، ربيعي ، جيت أخبرك ويكون عندك علم قبل لا تدري من الناس . أبو سيف بحزن .: متى رح تكون ملكتهم ؟ سيف .: بعد أسبوعين وكمـان زواج إياد ولد خالي ورح ترجع عائلتنا لفرحتهـا . أبو سيف .: نسيتوا عهـود .! سيف .: عهود بقلبنا دووم وذكراها على بالنا وما نسيناها يوم وهي تتمنى لنا السعادة ولك بالهلاك . أبو سيف .: سلم لي على قمـر كثيير . توجه سيف للباب .: ما تتشرف قمر أوصلها هالسلام بعد خيانتكم إنت وزوجتك . سكر باب الشقة بقوة وغادر . أبو سيف " دمرت حياتي وعيلتي بتصرفي هذا " / \ / فراقك أصعب شي في دنياي وموادعك ياغايتي .. موتي حل الرحيل ولا بقى لي راي الدمع في عيني وفي صوتي برحل وانا الّوح لك بيمناي اخير من توديعي .. سكوتي * قصـر أبو فيصل ). مناير جالسة مع أمها وياسمين يتسامرون الأحاديث .: الحقير ، منعها تزور بناتها . م ـناير .: المحكمة تحكم بيننا . ي ـاسمين .: الوصاية رح تكون من حقـكِ . م ـناير .: أكـييد . ..: هلــوو ماي فاميلي . م ـناير .: هلـووات .، وينكِ ما تبينين ؟ جلست بدفاشة على الكنبة .: مشغولة بين هالدفاتر . أم مناير .: هذا هي ، يالله نشوفهـا ، دووم بين الكتب . ي ـاسمين ابتسمت بهدوء . وعـد .: يُمـه ، تتطنزين عليَ .! أم مناير .: دووم بالملعب تلعبين مع الشباب وبالسكوتر وبأفلام المُصارعـة ، بالله عليكِ ، إنتِ بنت ؟! ، يا خوفي تعنسين والسبب تصرفاتكِ الطايشة . وعد " يا ربِ ، شو هالحالة ؟ " .: أخبار وسن وشوق ؟ م ـناير .: ماأدري عنهم . أم مناير .: بعد ساعتين رح نروح بيت عمتكِ ، عندها عزيمة كبيرة بمناسبة تخرج نجلاء ، جهزي حالكِ . وعد .: هب جـاية ، الليلة مباراة قوية . م ـناير .: جَـد إنكِ مُب صاحية . وعد بصراخ .: أوووه ، اتركوني بحالي . أم مناير .: ياسمين .! ي ـاسمين .: نعم عمتـي . أم مناير .: اختاري لها فستان حلـو من خزانة ملابسها ورتبي شكلها . ي ـاسمين .: حاضر . م ـناير .: وأنا معكِ عليهـا . وعد .: يا ربِ ، ضروري هالروحة .؟ م ـناير .: هـييه . وعـد ( بنت مشاغبة كثير ، الأخت الصغرى لفيصل ومناير ، الحياة عندها فـري ، عمرها 18 سنة ، رغم جمـال أمها وأخواتها وأخوها فيصل ، إلا أنها ما تشبههم كثير ، ما تهتم بحالها ولا بأناقتها .، كباقي أخواتها ) / \ / خنتني ماهم غريب إنك تخون الغريب إنك معي تبقى وفي كنت أكذب لين شفتك بالعيون في هوى غيري غريق تحتفي * إحدى المطاعم ). هبـة .: تضمنين لي إنه جود ما تتأذى .! ...: أكـييد . هـبة .: طيب ، ليه تريدين تساعديني ؟ ... بتوتر .: أنا أحب أساعد الناس ، إذا ما تريدين مساعدتي ، نلغي الإتفاق . هبة .: لا لا ، شو نلغيه ، مازال قائم . ...: طيب ، من بكرا تلمين أغراضكِ وتجين عندي . هبـة .: ضروري ؟ ...: عشان نتفق مع بعض . هـبة .: طـيب . ...: تعالي لي الساعة 10 .، أنا الليلة عندي حفلة صغيرة ، أنا واثنين من ربيعاتي ، تعالي معانا . هبة .: ـأوكـي . / \ / صاحبي من كثر ما أشتقت لك صرت أكره الأبواب ليا شفت الوصل وأهل الوصل ماعتبوا بابي ! * قصـر آخـر ). كاثرين .: وين اختفوا ؟ الحارس .: اليوم وصلوا حُراس السيد علاء وأخذوا حاجات بسيطة ، ونظفوا البيت وتم ترتيبه ، أنا زرت المنزل قبل يومين ولقيت دم على الأرض وكراسي مرمية وحاجات مبعثرة .! كاثرين بخوف .: شنـو ؟ ، الحارس .: ارتاحي آنسة كاثرين . كاثرين .: كـح كـح . الخادمة تصب الموية في الكـأس وتشربها إياه . كاثرين .: اسألوه عنه ، أريد أتطمن عليه .! الحارس .: رح نبحث عنه لكن إنتِ اهتمي لحالكِ . كاثرين .: طـيب . كاثرين " أكيد صابهم مكروه وتركوا القصر ، أهم شي علاء ماصابه مكروه ، إذا صابه مكروه مُستحيل أعيش بدونه حتى لو بعيد عنني " / \ / الَقلوبْ الصّافيِه مّا يكْدرِهَا الغبّار .. ................ لوُ يثوُر العِج بالجُو تبقّى صْافيّه * ح ـيث الضيـاع ). رانيـا .: روز تعبانة حييل ، ضروري نأخذها المشفى بسرعة . نادين .: شنو نعمـل وحِنـا ما عندنا الهوية . رانـيا .: أقولكِ رح تموت من الألم ، تقولي لي ما عندنا هوية . نادين .: وأنا شو أعمل كمـان . رانيا .: إنتِ صاحبة الفكرة وقلتِ لنا إنها مضمونة ، وحِنـا ضايعين بين الشوارع .! نادين .: رح تحملوني المسؤولية اللحين ؟ روز وهي متساندة على الجدار بتعب .: لا تتناقرون ونكمل طريقنـا بهدوء . نادين .: تتهمني بإنني سبب مرضكِ وسبب هروبنـا وأسكـت . رانيا .: كل اللي حِنـا فيه سببه إنتِ . دفتها بقوة على الأرض وما اعترضت لها ، وقفت بثقة ورفعت يدها عليها ، لفت بترد لـ روز . ...: رانـــــيـا . .: ررررررررررررررن ررررررررررن . يا ترى من المجني عليهـا ؟! / \ / انتهـى البارت .). يآزمَنْ ! يآزمَنْ ! عُذراً لَوَ خذَل فينيْ آلبوِح بَعضْ آلكلآمَ آحيآنْ ’ .. / مآله ضَرورًه !
|
|
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|