الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصــــــايـــد ليـــــــل 】✿.. > …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«…
 

…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-11-2011   #17


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 23 ساعات (11:57 AM)
آبدآعاتي » 715,461
الاعجابات المتلقاة » 1176
الاعجابات المُرسلة » 476
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



الفصل الرابع عشر
تـــرميـم امـــــــرأة


توقفت سيارة فهد أمام محل المجوهرات بواجهته الحجرية الجميلة
نزلت من السيارة بهدوء
تسابق الجميع على الترحيب بالشيخ فهد وزوجته
الذي هو عارف بزوايا المحل وأركانه المختلفة
سار للمكتب الخلفي يتقدمه بلباقة مرافقنا اللبناني
ليصافح صديقة نديم ويعرفني به :
المدام
نديم صديقي

بحثت عن تثمين الصائغ نديم لقطعة محلية الصنع في تعابيره
فوجدت ابتسامة استحسان
أسعدتني
كم هي الثقة بالنفس بيد الآخر
تتقلب بين قمة وتتدحرج إلى قاع
وحديث فهد بالسيارة ألقاها في غياهب الضياع


لماذا يحادث الرجل امرأته
ليفهمها
إجابة خاطئة
ليلجمها

جلست على المقعد الجلدي الوثير المواجه لمكتب نديم وألقى فهد بجسده على المقعد الآخر المقابل لي وقال وهو يخرج سيجارة ويشعلها ببرود :
نديم
أبي أحسن ما عندك لأعز الناس
وابتسم لي برتابة
قال نديم بحرفية البائع :
فهد
قد بعتك شيء وما كان الأفضل
البروش الأخير
بعد ما اشتريته
سأل عنه ثلاثة
بس قلت اللهم اخدوه اللي حظه يفلق الصخر
الله أكبر

كم تتحفز المرأة عند سماعها لدلائل الخفايا
وتعشق تتبع خيوط أدلة بواطن الشخصي من القضايا
لمن يشتري فهد المجوهرات
وهو من كانت والدته وأخته تشتكيان من كرمه مع نساء الأسرة وجفائه معهن
لم يسعدني أن فهد غير ما يشيعون عنه من شذوذ
وما أثار غيرتي انه له علاقات نسائيه
الغريب
ما أحسست إلا بمتعة اكتشاف سر
حتى هذا الشعور
ابتلعه طوفان التمتع بجمال المصوغات الفريدة
إبداع كم رأيته بورق مجلات ميساء المصقول وكان دعائي أن يكرمني الله به في جنات النعيم
تلك ميثى
أما الجوهرة التي اعرف ستقول :
بصراحة
لو في شيء أحلى من كذا
وهذا ما قلت
ورجع فهد بظهره إلى الخلف مسترخيا بالمقعد وراضيا من أدائي لدور العروس المتطلبة
ابتلع نديم الصدمة
و قال :
جورج جيب الأشياء الجديدة اللي جات أمبارح من جنيفا
والله لسة ما تسعرت
بس نبغى نرضي عروستنا

مسكين علي بابا فتحت له بكلمة مغارة الحرام وتنجس بإثم استباحة المسروق
صار بطل الأطفال ومجرم مبدأ
أظنني مثله
رأيت ذلك بعيون بائع سعودي شاب ينظر من بعيد
أتى به إلى المغارة قرار سعودة وظائف بائعي الذهب والمجوهرات المفروض
ليشهد كل يوم ثمن أحلام النساء يمر أمام عينيه لجيوب لا ترتوي

لمحني فهد انظر إليه
أعاد بصره لي
وقال بحدة :
شوفي كمان لو لقيت هدية مناسبة لميساء

كانت المجموعة الجديدة احدث وأرقى تصميما
خيرني فهد بين أضخم طقمين فيها أعجبني احدهما أكثر نعومة برأيي
وبحساب القيراط و ونوع تقطيع الماس ودرجة النقاء اختار فهد الآخر غير مبال بذوقي
انتقمت بكيد النساء
بهدية ميساء
فكانت طوق مطعم بكوكبة ملونة من أحلى الأحجار
فتان
سيظهر عيب رقبة ميساء القصيرة المكتنزة
فرحت بمقلبي الشرير أكثر من طقمي الماسي المفروض علي
اتمم فهد البيع
وعند خروجنا سلمه صديقه علبة مخملية سوداء صغيرة
أثارت فضولي
أ هدية لامرأة أخرى
في السيارة فتح فهد العلبة وألبسني الدبلة الماسية
أي شاعرية تلك
منذ متى كانت عقود البيع على ورق الورد
كان خاتم غليظ مؤطر بصفوف من الماس الباجيت الكبيرة
البنصر الأيسر يقود لشريان القلب
يرفض قيد نقش عليه اسم من لا يسكنه
فهد
ما طرق يوما أبوابه فكيف يريد أن يصير عنوانه
سألني :
ها عجبتك الدبلة

قلت بصدق :
بس ثقيلة

قال بحزن عميق أحرجني :
ما راح تثقل عليك كثير
كم شهر بس

قلت برجاء :
فهد
لا تقول كذا
الله يخليك يا رب
أنا بس ما تعودت على الخواتم

لكنه قطب جبينه وقال بعتاب :
ميثى
كان عندك خاتم فضة تلبسينه كثير
وعليه أول حرف من اسم عبد الله
اذكره
لا تلبسينه ثاني

دقة ملاحظة مفاجئة
قلت له :
فهد
أرجوك عبد الله مرحلة انتهت
بخطوبته من ميساء

كذبت
بتاريخ موت عبد الله الحقيقي
الذي كان عندما أساء لأسرتي بهتانا
طويل استيطان عبد الله لمشاعري
بقصر عمر مرور أيمن
الذي أعلن ميلاده وفنائه حوار متعجرف في حديقة الأعشاب الخلفية
أما الساري
فسرمدي لا نهائي

ما أكثر الرجال في حياتي القصيرة
هل كل البنات مثلي

هذا ما أحس به فهد وكأنه لمح تزاحم الذكور في الذاكرة :
ميثى
طول ما بيننا عقد
أنتي لي

وبتأفف قال :
يعني
أنا ما أعجبتني النظرات بينك وبين الولد اللي واقف وراء المكتب

قلت له وأنا أفكر أ يغار فهد :
حزني
مهب حرام كل يوم يشوف شوفات زي كذا
شكله على قد حاله

ابتسم وهو يقول :
تذكريني بنفسي كثير
زمان

صمت قليلا ليقول بتحذير مرعب :
زواجنا انتقام
لو صار بلحظة انتقام من نفسي
لحظتها انهيه وأنت معاه

قال عبد العزيز
فهد مرعب
صدق

أنا تعبت من تعداده لمبررات زواجنا المتناقضة
قال
تصفية حساب
اشتراكية
موت
انتقام
وصلنا بيتنا في النسيم والقائمة لم تنتهي
اختصرتها بما كتبه في الظرف الأزرق
الخوف
هو الذي أربك حسابات حياته
وساقه لعشوائية القرار
فدماغه يفترسه نمو خبيث
لا يوقفه
أماني لم تحقق
أو
ماضي لم يبرأ

في بيتنا شهدت كم هي غيرة فهد جنونية
أثارها يوسف بتقبيله لوجنتي بتلقائية عند دخولنا المنزل وهو يقول :
ألف مبروك
كذا
جاحدتني
ما تقولين عندي اخو
ولا تردين لي كلمة

فعلا ما صار عندي اخو
فقدته
بعد رؤيتي لوجهه يوسف الآخر دون أن يراني
رحلت الكلمات بيننا إلى مدافن الاختلاف
وصار بعيد
بقدر ما انساق لطريق الحرام

صرخ فهد بوجهه بانفعال وقال :
ليش أنت ولي أمرها
إذا كان أبوك قال اسألوها هي

تدخلت أمي بسرعة لتقول مرحبة :
تفضلوا القهوة

ليستمر يوسف باستفزاز فهد قائلا :
أي قهوة
أنا جاي اخذ ميثى تسلم على مزنه تعبانه مرة
جابوها زميلاتها أمس من الكلية

قلت بجزع :
وش بها مزنه

قال يوسف بصوت يتمنى الهرب من سماع فهد له :
شخص الطبيب حالتها بانهيار عصبي

مزنه
هل كان هذا القطار
ا كنت تلحقين برحلة انهيار
تودعين فيها الوعي وتنتقلين لعوالم محظورة على الإدراك
أظن التذكرة مهداة لك من الدكتور مجاهد الدون

بسرعة
أعطيت أمي علب المجوهرات التي نهبت من مغارة الستين وفيها ما يفوق قيمته ثمن بيتنا المستأجر
وكدت اخلع دبلتي معها
وقلت :
عن أذنكم أروح اتطمن على مزنه
أثقلت العلب الساكنة الكيس الفاخر يد أمي الضعيفة فوضعتها على طاولة جانبية صغيرة وهي تقول :
تكفين يا ميثى سلمي لي عليها

نهرني فهد بقول اجزع أمي :
بعدين
يوسف
تزورها بعدين
فيه أمور خاصة لازم اكلمها فيها الحين

نظر يوسف بغيض مكتوم وقال معلنا انهزامه:
طيب أخليكم براحتكم
وأشوفكم على خير

رافقت أمي يوسف
جلس فهد واضعا يده على رأسه وقال والألم في ملامحه :
الأحد الجاي
أمي عازمة عمي ماجد وخالتي زهوه جايين للسعودية إجازة
ولازم تحضرين

زهوة
رفيقة زوجة عمي الجوهرة منذ الطفولة وقريبتها المتنقلة مع زوجها الدبلوماسي الوسيم بين عواصم العالم
رائعة صداقتهما
لزهوة ابنتين جميلتين ريما وصبا
وقيس المراهق المدلل
لقاء هذه الأسرة اللطيفة من أمتع ما يحدث في قصر العليا
للجميع
إلا فهد المعارض
كان يتحجج بالتوافه لتفادي تواجده بينهم
إلا لأنهم مقربون من أمه
لا ادري
كيف يصر أن احضر ما كان يكره
ماذا سيحدث
ماذا ستقول الجوهرة لصديقتها عني
ومن أين لميساء قدرة لتتحمل زوجة الأخ القادمة من الصفوف الخلفية للصدارة
فعلا سيكون استعراضا غرائبي
كما رددت لزميلات مدارس الرياض
ميثى شو

أكمل فهد حديثه بما أخرجني من توقعات التحالف و المعارضة :
وبكرة نادين تستناك أربع العصر في مقر الشركة
فيه إجراءات إدارية
فتح حسابات وبطاقات ائتمان وعقود بيع وتوكيل مكاتب محاماة وإدارة أموال
أكيد بحكم دراستك ما راح تلقين صعوبة بالتفاصيل

ثم أشار للطاولة الصغيرة حيث العلبة الثروة
وقال :
و طبعا خزنة للأمانات
صمت قليلا وهو يشد من ضغط يده على جانب رأسه وتابع بعمق :
أيمن أنا ما أثق فيه
معاك
في حقوقك
عشان كذا أنا قررت اصفي أشياء مشتركة لسندات بورصة واسهم عالميه
وأبيع عليك عقاراتي بعقود موثقة

فكرت
لماذا
أنا يورثني فهد كل ما يملك مسابقا المرض
هل قرأ السؤال بعيني ليقول :
أنتي زوجتي
انقلابي الصغير
في موتي حقيقة
وما راح تبقي على قبري دمعة اصدق
من هذي
مسح بيده اليمنى دمعة لا ادري كيف هربت من حصار أفرضه على الشفقة
وبيده اليسرى أبعد كفي من فوق فمه بعثتها رسول يستعطفه الصمت
وكأن الموت لا يحضره إلا نداء :
يا ليت يا ميثى
كنت اصغر وأنت اكبر
والعمر أطول

ودق على صدره بقوة مفزعة وقال :
وأنا هنا اطهر
لا شفت ولا سمعت
ما فهمتي
يعنى
لو أنا مثل أيمن
كانت الدنيا علينا أسهل
دخلت أمي بقهوتها
صدمها حزن المكان ووجوم العرسان

قلت محتارة من كلمات لا أفهمها ومتمسكة بتفاصيل اعرفها :
بس فهد أربع العصر
ما عندي احد يجيبني للشركة

قال مستدركا :
فعلا يبيلك سيارة وسواق

قالت أمي التي لم ترى عبوس سعد اليوم
حتى انه لم يبارك لي زواجي :
كلمي سعد ترا وش حليله

نظر فهد مستفسرا عن سعد فقلت :
سعد قريب وحده من رفيقاتي يوديني الحين الجامعة بعد انشغال رشيد مع ميساء

نظر فهد لساعته و قال :
ما دام عاجبكم
خلاص خليه يمر بكرا الظهر على الشركة يستلم سيارتك
ونعمل معاه عقد

أنهى فنجان قهوته بسرعة
قال موادعا :
لا تتأخرين على نادين مرتبطين بمواعيد مع
قاطعه رنين موحد لجواله
ولهاتف المنزل
ومكالمة بنغمة بكماء على جوالي من يوسف
كلها تحمل نفس الخبر

ففي الوقت الذي صرخ يوسف بإذني :
مصعب راجع الخميس

ابتسم فهد ليقول بطريقة وهو يخطو لخارج البيت :
هذا الوالد يقول الداخلية تقول نستلم مصعب من المطار صبح الخميس

وتابع فهد بضيق على خلفية صراخ أمي مبشرة بعودة مصعب :
وكأنه لازم نتلاقى
اقصد نتوادع

استمر صوت أمي يتدفق من صالة المنزل محاربا كل المشاعر إلا الفرح يردد :
الله يبشركم بالخير
مصعب راجع
يا الله لك الحمد
يا بنات مصعب راجع الخميس
ميثى تعالى كلمي أم عبد الرحمن زوجة مصعب
ميثى

وسط الأمان الذي يبشر به صوت أمي البعيد
وجدتها فرصة أن أتطاول على أطراف أصابعي وأنا أودع فهد عند الباب لأقبله على خده الحليق الناعم بسرعة وهمست :
شكرا

أعطاني اليوم الكثير
كم هو مهموم
ووحيد
حتى الصديق عاد متأخرا

مسكني مع عضدي بقوة كدت اصرخ من آلمها
ليقول بصوت يجاهد للخروج من بين أسنانه المطبقة غضبا :
انتبهي
عمرك ما تسوين كذا ثاني

ويخرج
هل يرفض الشفقة
أم يرفضني أنا
لا ادري
يتوجني ملكة على دولة ثرواته المترامية الأطراف
ويشمئز من قبلتي
أخذت أدلك ذراعي عند الباب
ليلتفت
ويلتقط لي صورة بجواله وهو يبتسم بغموض
ويغلق الباب الخارجي
أقف مشدوهة
تسحبني منيرة من ذراعي المصابة بحادث قبلة لتقول :
تعالي
زوجة مصعب على الخط
أم عبد الرحمن تبيك

الحفيد الأول لكل أبناء عمي اسمه عبد الرحمن
تيمنا بعمي الأمام
هل سيكون ابن ميساء عبد الرحمن الثامن
كان ابني
الثامن
يا فهد يا من تقتل قبلة
كان ابني عبد الرحمن الثامن
أتفهم

هذا المطلب العويص هو ما صرخت به منيرة :
أنتي ما تفهمين
شكلها مستعجلة

رقيقة هي هيلة زوجة مصعب
تجرعت الصبر وتميزت بالصمت
شروط الحياة في بيت أهل الزوج
غاب مصعب
فعاشت بين حمى جد أولادها الثلاثة
و راتب مزنه المشاع
وهبات فهد الموسمية
ماذا تريد مني
منيرة لها اقرب
كان صوتها بالهاتف منخفضا من فرح وخجل :
ميثى يا حبيبتي
سمعتي مصعب راجع
وأنتي تعرفين الحال
قصدي
بسم الله عليك أنتي تفهمين بسواليف التصبيغ والتسنع
وهو يوم يروح وأنا شي
والحين
الله يرحم الحال
تغيرت

أيتها المرأة
تحملين نفسك جريرة الهجران
وتتزينين لشارد بين دروب الأوهام

أكملت على استحياء :
يعني تكفين
أبي أسوي ترميم
باللي هو به
تو فهد الله يكثر خيره معطينا العويده
كنه عارف

أساعدك
اعرف كثيرا عن ترميم النساء لحيطان الجسد
ولكن يا هيله
كيف ننقذ أنوثتك من مجاعة عصفت بك أمد
هلكت من انتظار لإحساس رجل




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجسد, بعــت


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحسد عند النمل .... سبحان الله تعالى εϊз šαđέέм εϊз …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 16 02-15-2009 10:30 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية