 |
 |
 |
 |
|
 |
||||||||
 |
 |
| …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
||||||||
|
|
|
| …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-04-2011
|
#31 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 
|
في لندن
عند ميثة و فيصل ميثة صارت وايد قريبه من عزوز و ما تتركه أبدا ،، و كانت تقعد عنده و تسولف و تخفف عنه حدة جو المستشفى اللي يوتر الواحد ،، ميثة خلاص تعودت على عزوز و صارت تعزه وايد و دوم تهتم فيه و تعتني فيه ،، و دايما تسمع سوالفه ،، و فيصل لما شاف معاملة ميثة لولده حن عليها ،، ميثة و فيصل ندموا على الكلام اللي قالوا لبعض لو تذكرونه ( يوم تضاربو ) و هم ما كانوا يقصدونه لأنه كل شي صار بلحظة غضب ،، و الواحد لما يكون محرج يقول كلام ما يثمنه و عادي يجرح الطرف الثاني كان ذاك اليوم الساعة 11 بالليل بو زينب و زوجته رجعو الفندق قبل فيصل و زوجته ،، و كان بهالوقت فيصل يايب عشا لميثة ،، قبل ما يدخل وقف ثواني صوب الباب اللي كان مفتوح نصه ،، كان قاعد يشوف ميثة ماسكة القران و تقرا سورة البقرة بخشوع على ولده بصوت خفيف و محطيه يدها اليمين على راس ولده عزوز ،، فيصل تنحنح و دخل.. ميثة رفعت راسها فيصل: هاج خذيه و اكلي ميثة رفعت راسها: بس انا مب مشتهيه فيصل مسك ويهها: و اذا قلت تاكلين عشاني ميثة اشرت على عيونها: من عيوني ما اردلك طلب فيصل ابتسم: فديت عيونج ميثة نزلت راسها فيصل كان واقف صوبها مباشرة حضنها و هي كانت قاعدة على الكرسي و قال: أنا متى الله يفكني من هالمستحى اللي ماله داعي ميثة اكتفت ببتسامه و عقب صاحت فيصل: افا تصيحين و انا معاج ،، شي يعورج هزت ميثة راسها بالنفي فيصل: مضايجة مني ميثة: اضايج من عمري و لا اضايج منك فيصل: عيل شفيج حبيبتي ميثة: فيصل أنا أخاف تسوء حالة عبدالعزيز و الله بموت ان صارله شي مب مستعده اخسره بسبة هالمرض اللي جتل امي ( حطت ايدها على ويهها تصيح ) فيصل ضمها بحنية و حب راسها: الغالية انتي ترضين بقضاء الله و قدره صح ميثة هزت راسها بالايجاب فيصل: خلاص اللي الله كاتبنه هو اللي بيصير و بعدين حبيبتي لا تخافين هذا عزوز جدامج و حالته ما شاء الله تبارك الرحمن تتحسن كل يوم و غير هذا كله هم بشرونا انه عزوز جريب بيتشافى نهائيا من هالمرض ميثة: يعني بيطلع من المستشفى جريب فيصل ابتسم لها: هي فديتج ميثة قالت ببراءة: تدري فيصل اوعدك اهتم بعبدالعزيز و احطه بعيوني و راح نسجله باحسن المدارس و براجعله دروسه دوم عسب يستوي احسن الناس و عسب يقولون هذا هو ولد زينب و فيصل صدقني بربيه معاك احسن تربية عسب يرفع راسك و تفتخر فيه دووم فيصل: يالله فديتج يا محلى كلامج و الله انتي بلسم على الجرح الحمدلله يوم ربي رزقني فيج ميثاني قولي امين ميثة قالت بحب: آمين فيصل: يالله عسى يومي قبل يومج ميثة: شووووووووو لاااااااااااااا مستحيل انا من غيرك ما اعيش و الله فيصل: ههههه فديت روحج ،، و يالله اللحين تعالي يايبلج اكل ميثة: بس بشرط تاكل معاي فيصل: و شرط انتي تاكليني ميثة: على امرك يا تاج راسي فيصل ابتسم لها بحب و بدو ياكلون باليوم التالي ميثة كانت بالمطبخ تطبخ ميثة: وللليه اللحين شسوي مب كل الاغراض موجودة كيف بسويلهم البرياني دخلت ام زينب: فديتج شفيج تحوسين بالمطبخ ميثة: خالتي شالصرفة اللحين بعض الاغراض الضرورية مب موجودة عندي ام زينب: ههههه محد قالج تتحدين فيصل و تقولين له انج بتطبخين اكل لا صار و لا استوى عند حد ميثة: ههههه خالوووه عاد دبريني شسوي اللحين و انا اللحين ان طلعت السوبر ماركت اللي حذالنا فيصل بيذبحني ام زينب: ههههه ذكرتيني بامس شفتيه كيف شب نار من غيرته عليج كيف عيل لو طلعتي السوق بروحج ميثة احمرت: خالوه دخيلج لا تذكريني ام زينب: بس زين ما كفخ الريال اللي كان يطالعج ميثة: و بعدين هذيل اجانب فاصخين الحيا شله فيصل و سار و واجعه عسب شي تافه ام زينب: ايه انتي تشوفينه شي هين لكن فيصل من كثر ما يغليج و يحبج يغار عليج من نظرات الغرب و خصة الرياييل اللي عيونهم زايغة ميثة: ويه يا خالتي اللي يقول ما كني امس بعد ماكلة نزاعة منه ام زينب: يا يمة انا قلتلج تراني تغشي لكنج قلتي مو لازم ميثة: حليلي عاد شدراني ان فيصل بيشب علي يوم كنت بليا غشوة ام زينب: هههه حليلكم الله يوفقكم يا حبايبي ميثة سارت و باست راس ام زينب: و الله انتي العسل فديتج الله لا يحرمني منج يا رب فيصل كان توه ياي سمع ميثة يوم تتمدح بام زينب فيصل: الســــلام عليكم ( يطالع ميثة ) الكل: و عليكم السلام فيصل يطالع ميثة بنص عين: هيـــن لبعض الناس يتمدحون بناس ثانيين و نحن نترجاهم يقولولنا كلمة حلوة ما يرضون اونه مستحى ام زينب: ههههههه لا عاد انا و ميثة غير لا تقارني فيك و لا شرايج ميثة ميثة سكتت و سوت عمرها مشغولة عند الصحون فيصل: احم عمتي ام زينب سيري لعمي يبيج شوي ام زينب: ههه الله على التصريفة الحلوة ( و عقب طلعت عنهم ) يا فيصل و حضن ميثة من ورى و عض اذنها على الخفيف ميثة: آآآه هههههههه يعور فيصل: عسب يخوز عنج هالمستحى حشى كملنا اربع شهور و بعدج تستحين مني ميثة: فيصل هههه فيصل: عيون فيصل ميثة: هيه صح تذكرت فيصل لفها صوبه: شو ميثة: لازم توداني السوبر ماركت ابغي اشتري اشياء ضرورية فيصل: و انا قلت اللحين بتقوليلي كلمة حلوة و جان استانس ميثة: فيــــــــــصل ههههه و بعدين معاك فيصل: هههه يلا انزين سيري البسي عباتج و غشوتج و تعالي معاي ميثة ابتسمت: ان شاء الله فيصل راقب ميثة الين ما سارت تلبس عباتها و تذكر اللي صار لأختها و ما يدري هل يقو لها أو ما يقول بس ام زينب نصحته يقول لها عسب مهما يكون هذيل خوات و لازم يدرن ببعض قرر فيصل عقب الغدا يكلمها و يخبرها بالامارات الحبيبة في بيت بو فهد كان عندهم حمدان حمدان: منصور عيل وين منال منصور: منقود تسأل عن البنات حمدان: ههه قول وينها منصور: ما ادري ،، اسكت خلني اطالع سندباد يا احمد: حيبه الساع ولد العم حمدان: الله يحييك وينك ما تشاف موول احمد: شسوي يا بوك و الله هالايام تعب و الشغل زاد فوق روسنا حمدان: الله يعينك يا ريال ،، هاه جاهز اللحين احمد: هيه جاهز اتصلت للعمال حمدان: هيه اتصلت و بييبون الاثاث بعد نص ساعة و بينقلونه لبيت فيصل اليديد احمد: خلاص عيل تمام و امي و ظبية تراهن راحن اييبن اغراض المطبخ و فليل عاد بيوصلون حمدان: يلا عيل هبابنا نروح اللحين احمد: يالله ( رن تلفون احمد ) حمدان سبقني السيارة حميد متصلي بكلمه و بييك حمدان: ما عليه خذ راحتك ( حمدان خذ معاه كوب العصير يشربه ) و منصور مندمج بالرسوم و لحد يكلمه و يسويله ازعاج حمدان كان ساير صوب الحديقة يمشي سيدة رايح صوب الكراجات شاف منال و نورة و ميرة قاعدات و فارشات حصير و ياكلن حمدان تردد يروح بس عقب قال هن بنات عمه مب غرب بيسلم و بيروح و خصوصا انه هو ما شاف منال من شهرين و اكثر بعد نورة لبست الشيلة عدل: بنات هذا حمدان شكله ياي صوبنا منال قامت نورة: على وين ميرة: بتنحاش ما تبغي تشوف حمدان منال: عن اذنكم و راحت عقب صوب المطبخ الخارجي بتستنى الين ما يروح حمدان و عقب بتطلع حمدان يا قبالهم: الســـلام عليـــكم ميرة و نورة: و عليكم السلام نورة: اشحالك حمدان وينك ما تنشاف حمدان: الحمدلله يسرج الحال من صوبكم ميرة: بخير ما نشكي باس حمدان: هذيج بلاها شردت من شافتني ميرة: أأأ ما ادري نورة: من اللي سويته فيها اخر مرة عيل فيه واحد يضرب بنت عمه بكف حمدان سار صوب المطبخ الخارجي شاف منال قاعده على الكرسي و سرحانة تنحنح حمدان منال تروعت و رفعت راسها: هذا انت حمدان: اشحالج منال وقفت بتسير عنه حمدان: اهون عليج منال: اقول لا تسوي عمرك البرئ و المظلوم و تستغل عاطفتي حمدان: حشى عليه ما استغل عاطفتج و لا شي منال: حمدان من اليوم و رايح انت مالك خص فيني و بعد عن دريجي لمصلحتك و مصلحتي حمدان: انا مستقبلي و مصلحتي كلها بيدج منال: مب عليه أنا هالكلام ،، عمري ما راح اسامحك على اهانتك لي حمدان: ليش انتي قاسية يا منال لييش منال: انا قاسية و لا انت القاسي يوم ضربتني كف ذاك اليوم جدام اختي و بنت عمي و لا راعيتني و لا حتى تفاهمت وياي باسلوب محترم حمدان: شو اسوي و الله من غيرتي عليج ما تمالكت عمري و انتي ذاك اليوم عاندتيني و انا ما احب اللي يعاندي أنا آسف يا منال سامحيني و الانسان يغلط و يتعلم من غلطته منال: هه آسف كلمة آسف بأي بنك اصرفها حمدان: منال أنا جد آســــف و ندمان على ضربي لج ذاك اليوم صدقيني ما كان قصدي منال: حمدان لا تقلب المواجع الله يخليك من اليوم و رايح انت بدرب و انا بدرب خلا شيماء تنفعك حمدان: شيماء و شو يخصها هذي بالسالفة منال بحرجة: ليش ما تدري انها ذاك اليوم متصلة لي و قالتلي اني مخربة عليكم و انكم تحبون بعض و لا و اظن بعد مخططين للزواج حمدان: معقولة شيوم متصلة لج و جيه قالتلج منال: هيه و اذا ما تصدق اسال خواتي تراهن يعرفن بالسالفة يالله الله يهنيك مع شيوم و كانت تبا تسير لكن حمدان زقرها: مناااااال منال: نعم حمدان: و الله العظيم ان كل الكلام اللي قالته لج شيوووم جذب في جذب و انا اللحين ودرتها و ما عدت اكلم بناااات مووول سويت كل هذا عشانج انتي منال: عشاني انا حمدان: ودرتهم عسب اثبتلج اني ابغيج و ما اقدر ارخص فيج منال بقولج شي اتمنى تسمعيني عدل منال: لا ما اقدر اسمعك زوود اسمحلي ابغي ارووح حمدان: بس هالمرة و عقب كيفج منال صدت صوبه: قول اسمعك حمدان: منال انا خلاص اللحين ودرت اكلم البنات موليه و للأبد بعد لأني ما ابغي اكرر التجربة اللي صارت مع شيماء ،، انا كل البنات اللي كنت اكلمهم اقول لهم انا مب راعي حب و غيره ،، لكن مع شيماء صار غير هي تدري اني بس اكلمها للسوالف لكنها حبتني و انا ما كنت احبها لاني مستحيل احب وحده ارخصت بعمرها و كلمتني بالفون و انا فهمت هالكلام لشيماء و قلت لها اني ما احبها و لا ابادلها الشعور و لا بعمري تخيلتها زوجتي ،، المهم اني من فترة طويلة كلمت شيوم و رمستها بشكل قطعي و نهائي و فهتمتها اني بطريج و هي بطريج ،، و بعد ايام غيرت رقم فوني عسب افتك من اتصالاتها و من اتصالات غيرها صح هي تعرف عنوان بيتنا لكن ما تقدر تسوي شي و ان سوت شي بكسر راسها و انا مهددنها و هي خوافة انا عارفها عدل ،، شوفي يا منال انتي بنت عمي من لحمي و دمي و انا شاريج و ابغيج و ودرت كل اللي ما تحبينه عسب تلتمسين صدق محبتي لج و اني اباج من خاطري بعد ،، أنا يا منال ابغيج تكونين زوجتي على سنة الله و رسولة ،، و ابغيج تفكرين و بعد اسبوعين بخذ منج القرار فكري على مهلج و انا ما بضغط عليج ،، أنا قلتلج انتي بالاول عسب اذا قلت عن طريق عمي يقولج اكيد بيغصبج علي لكن انا ما ابغي افرض عليج شي من جيه قلتلج بروحج اللحين عسب تفكرين و ان وافقتي بحطج بعيوني و بداري عليج و ما بخليج تحتاجين لحد و بكون سند لج و تاكدي اذا ما وافقتي بعد بحطج على العين و الراس مب بس الا انتي حتى خواتج كلهن احترمهن ،، و يالله اللحين عن اذنج بخليج ديري بالج على روحج راح حمدان و ترك منال بوسط زحمة الافكار منال مب مصدقة اللي سمعته من حمدان معقوله حمدان يحبني لهدرجة و يبغي يتزوجني منال مشت ببطئ و سارت لحجرتها و قفلتها ما تبغي حد يشوش بأفكارها قعدت على سريرها و بعدها مب مصدقة اللي سمعته تبا تتصل لميثة بس مترددة تخاف تتصل و كالعادة تسال عن مهره لأنها الوحيدة مهره ما تكلمها و عاد منال تدري ان ميثة ما تدري عن السالفة و لا تبا تخرب عليها نفسيتها او بالاحرى ما تباها تحاتي شي غير ريلها و ولد ريلها راحوا احمد و حمدان لبيت فيصل اليديد اللي بيسكنه جريب ،، طبعا جاسم كان هناك سابقنهم و كان مع العمال اللي يحطون فرش العشب بالحديقة و غير هذا كله فيه خمس عمال ثانيين يزرعون الورود و النخل و غيره من الزرع و من داخل الفلة الشغالات قاعدات ينظفن و ام فيصل تشرف عليهن و تتريا ظبية و امها يوصلون عسب يرتبون المطبخ و يخلصون منه بالمرة جاسم كان لابس بدلة و مستحر و يشرب كولا ( سفن اب ) راح و قعد على الطاولة اللي مطلعينها برى و يشوف ترتيب العمال احمد و حمدان يو قباله احمد: هاه شكلك تعبان جاسم: يالله لا تتخبر الا هلكان ابغي اسير اسبح و عقب برد انتو شوفو العمال احمد: ما عليه الغالي سير و ارتاح بعد نحن بنحل مكانك جاسم: الا اقول ما اتصلوا عليهم اييبون الاثاث الباقي حمدان: امبلا انا اتصلت ربع ساعة بيكونون هني جاسم: تمام تمام يلا عيل اشوفكم خلاف احمد: الله وياك و سار جاسم بيتهم يسبح بيت فيصل عن بيت ابوه يبعد بجم من خطوة مب بعيد داخل بالصالة اتصلت ام فيصل على ولدها فيصل: هـــــــــــلا بالغاليــــــــــة هــــــلا بالزين كله ام فيصل: يالله علني افدا هالصووت شخبارك اميه و شخبار حرمتك و ولدك فيصل مبتسم: كلهم بخير و هذي ميثة تسلم عليج ام فيصل: الله يسلمها من الشر يا رب ما اوصيك حط عينك عليها فيصل: ميثة بعيوني افا عليج ما يحتاي توصين ام فيصل: شخبار عزوز فديته فيصل: بخير و عافية و حالته كل يوم تتحسن حتى اليوم الصبح سأل عنج انتي و ابوي متعود عليكم تكلمونه كل مرة ام فيصل: فديته بعد عمري علني افداااااه و الله يا بوك شو نسوي مشغولين نرتب بيتك فيصل: السموحه عاد غثيتكم ام فيصل: لا غثيتنا و لا شي الا نحن قاعدين بالبيت شو خانتنا فيصل: فديتج اماية الله لا يحرمني منج ام فيصل: لا ما شاء الله انت اليوم مبسوووط على الاخير يالله يعلك دوم جيه فيصل: و حد متزوج هالقمر و ما يستانس ( كان يطالع مرته اللي تقلب بهالمجلة ) ام فيصل: الله يسعدكم يا ربي و ينور عليكم دربكم و يبعد عنكم الحساد اللي ما يذكرون ربهم فيصل: الله يسمع منج الغالية ام فيصل: يـــلآ فديتك بخليك و هالله هالله بعمرك و بحرمتك و انتبه على ولدك و سلملي على ام زينب و زوجها فيصل: يوصل الغالية و انتي بعد سلمي على الكل ام فيصل: ان شاء الله يالله مع السلامة فيصل: مع السلامة فيصل صد علة ميثة فيصل: شتسوين ميثة: اقرا مجلة فيصل: ههه تعرفين انجليزي عاد ميثة بققت عيونها عليه: ليش متزوج بقرة فيصل: هههههههههههه محشومه ميثة: ما ادري عنك فيصل: يلا انزين اقريلي هالعنوان ميثة: انت غشاش كيف تباني اقرا هالعنوان صراحة صعبة كلماتها الكلمة الوحده طولها طول القطار فيصل: هههه قلتي تعرفين انجليزي ميثة: حليلي فيصل لا تضحك علي فيصل: هههههه ميثة: فيـــــــــــــــــصل فيصل: هههه خلاص هههه ما بضحك بس يلا اقريلي العنوان ميثة: كله من هالمدرسة بس علمونا اشياء سطحية بالانجليزي انا شدراني عاد لهالعنوان و الله صعب فيصل: انزين اقري و انا بساعدج ميثة: هيه انت شعليك دارس و متخرج من جامعة و عارف كل شي بهالانجليزي فيصل: عادي فديتج تبيني اعلمج بعلمج ميثة سكرت المجلة: دخيلك لا تذكرني بابلة جملات مالت الانجليزي مب ناقصة انا فيصل: هههه خلاص مثل ما تبين ميثة: فيصل فيصل: آمري حبيبتي ميثة: ممم احس عندك كلام تبا تقوله فيصل: تبين الصج ميثة: لا ولد عمه هيه اكيد ابا الصج قول اسمعك فيصل تجهز عسب يقولها عن اختها تقرب منها و قعد يمسح على شعرها فيصل خبرها عن أختها و اللي صار لها من الالف للياء منال سمعت تلفونها اكثر عن مرة يرن لكن هي مالها بارض ترد عليه منال: افففف منو متصل بهالوقت يقطع حبل أفكاري شلت منال تشوف منو متصل شافت رقم ميثة منال: غريبة متصلة اللحين احيدها تتصلي بوقت الليل منال: الو ميثة: منــــــــــال صـــــــــــج اللــــــــي سمعته منال مستغربة: و شو اللي سمعتيه ميثة: اللــــــــــي صار لمهره صـــــج منال ما عرفت بشو ترد عليها: هيه ميثة: حرام عليكم و الله حرام عليكم كل هذا يصير لأختي و أنا آخر من يعلم و لا و اللي حاول يعتدي عليها يطلع طليق ظبية معقولة منال: و الله شقولج يا اختي نحن يتامى بزمن ما يرحم ( و عقب خبرتها منال بكامل التفاصيل عن حالة مهره ) ميثة ساكته ما نطقت بشي منال: خلاص يا ميثة ما يفيد البكا اللحين نحن لازم نرضى بالواقع و نحاول نتعامل معاه بالسلوك الصحيح ميثة: و هي اللحين مول ما تتكلم منال: هي عادي تتكلم لكن هي بنفسها رافضة تتكلم مع احد ميثة: و توأمها ميرة ما قدرت تكلمها ما حاولت معاها منال: امبلا حاولت اكثر من مرة لكن من غير فايده ميثة: لا اله الا الله متى ارجع اطمن عليها منال: ما عليج نحن كلنا هني يمها ما عليها شر اهم شي انتي اهتمي بعمرج و اهتمي بريلج و ولده ميثة: ان شاء الله لا توصين حريص بخليج فديتج ما تامرين على شي منال: توه الناس ما سولفنا وايد ميثة: مالي بارض لاني احاتي اختي و احس عمري مخنوقة منال: خلاص فديتج صليلج ركعتين و بترتاحين ان شاء الله ميثة: ان شاء الله ديري بالج على عمرج و سلميلي على خواتي كلهن و خصيصا مهره و بوسيها عني منال: ما عليه يوصل يلا مع السلامة ميثة: مع السلامة بعد صلاة المغرب رجع احمد البيت شاف منصور كان راقد على الغنفة و متلحف بشمد يدته ام فهد شله احمد و باسه على خده احمد: فديته تعبان منصور فتح عينه: محمد قوم نحاوط بالسيارة احمد: هههه يهاذي بمحمد نام حبيبي نام غمض منصور عيونه و رقد مرة ثانية وداه احمد بغرفة ابوه و شغل له المكيف و لحفه و باسه على راسه و كان توه بيطلع دخل فهد الغرفة فهد ابتسم: مساء الخير ابتسمله احمد: مساء النور ،، توك ياي من بوظبي فهد: هيه توني ياي و تعبااان حدي شكلي بصلي و برقد حذال ولدي احمد: حليله و الله يهم عليه الحال راح فهد و مسح على راس ولده: هيه و الله تراه متعلق بعمه محمد من جيه مستوي اهدى عن قبل احمد: يالله ما عليه بيتعود فهد: هاه شو الشغل ببيت فيصل كل شي تمام احمد: لا تحاتي مرة كل شي منظم و مرتب فهد: ما تبوني افزعكم احمد: لا شو تفزعنا انت اللحين نام و ارتاح احسنلك الا ما تبانا نوعيك للعشا فهد: لا لا توعوني احمد: يـــلا بخليك عيل فهد: لحظة احمد احمد صد صوبه:آمر فهد: شصار على موضوعك ابتسم احمد: امي بعدها ما كلمتها فهد ابتسم: الله يوفقك مع ميرة و يجمعكم ربي بالخير و الحلال احمد: الله يسمع منك يا خوي عقب طلع احمد من غرفة اخوه و سار صوب غرفته لكن قبل ما يدخل لمح ميرة قاعدة سرحانة و بالها مشغول و تفكر راح صوبها يطمن عليها احمد: مساء الانوار ميرة: مساء الاضواء احمد: هههه شخبارج ميرة تنهدت: الحمدلله احمد: ميرة متأكدة خلاص ما تبين تدرسين ميرة: هيه متأكده خلاص مابا ادرس احمد: يعني بتكونين متفرغة لي ميرة استغرب: متفرغة لك شو تقصد احمد: اقصد يوم بتكونين حرمتي بتكونين متفرغة لي صح ( سألها بشكل عفوي ما كان يقصد يحرجها ) ميرة: هاه يت صوبهم نورة: هاه خلصتو من بيت فيصل و لا بعدكم احمد: بعده باقي شوي و بنخلص نورة: شفيج ميرة ميرة: ما فيني شي نورة: انت شسويت فيها اعترف هي دوم من تشوفك تختبص احمد: هههه سأليها و الله ما سويت لها شي ميرة: نورة بس خلاص نورة: عيل و الله انه فيه شي خبروني و لا بينكم اسرار ميرة: اسرار شو اسراره انتي بعد نورة: احمد اعترف احسنلك احمد: ههه قلت لها يوم بتكونين حرمتي بتكونين متفرغة لي صح و عقب ما ردت علي و ييتي انتي نورة: و أخيــــــــــــــــــــــــــررررررررراااااااااااا اااااااااا تكلمــــــــــــت و قلت تبـــــــا مياري ميرة استحت و دزت نورة بايدها نورة: شفيـــــــــــــج حرااااااااام افرحلج يعني احمد يعرف ان ميرة وايد تستحي من وجوده فسار غرفته يتركهن بروحهن نورة قعدت تسولف مع ميرة لكن ميرة بالها بعيد تفكر باحمد و بالكلام اللي قاله لها طبعا انا ذكرت لكم بالجزء الاول ان احمد عمره 25 يعني اكبر عن ميرة تقريبا 8 سنوات لكن ميرة ما يهمها بالريال عمره كثر ما يهمها الاخلاق و احمد طيب و حبوب و الكل يحبه و يحب يرابعه بسبة ذوقه الراقي بالتعامل و اخلاقه الرفيعه ميرة: تعرفين نواري نورة: هلا ميرة: افتقدت مهره وايد فوق ما تتصورين نورة: ما عليه حبيبتي هونيها و تهون و جريب بتطلع مهره من المستشفى و بتردون لبعض ميرة تنهدت: الله يعينها نورة: آمين يا رب يت ظبية: السلام عليكم الكل: و عليكم السلام نورة: ما شاء الله بطيتو ظبية: شنسوي يا ختي الين ما نشتري الاغراض كلها ميرة: عيل خالتي وين ظبية: خليتها ببيت فيصل ترتب مع خالتي ام فيصل و قلت مدام عندهم الشغالات فبيساعدونهم بالترتيب و انا حيلي منهد ابااا ارتااااااااح و باجر وراااي شغل بالجمعية ميرة ابتسمت: الله يوفقج يا رب نورة: و ينور عليج دربج ظبية: الله يسمع منكم حبايبي الا وينهم البقية احمد ابوي فهد منصور نورة: ابوي ما رد من الظهر و احمد بغرفته و منصور راقد اكيد مع ابوه ظبية: يالله حبايبي انا بعد بخليكم بروح غرفتي اريح شوي ( تذكروا إن الله يمهل و لا يهمل ) مثل ما سارة و ناصر عذبوا غيرهم و سرقوا حلال غيرهم اللحين بصير شي يهدمهم نهائيـــــــا و للأبد بمكان ثاني مع ناصر و سارة كانوا بالفلة طبعا سارة غيرت كل الخدم اللي بالبيت لأنها ما تثق بخدم ام ريم المهم ،، كان ناصر و يا سارة قاعدين يتعشون طبعا سارة قامت تتعلم تدريجيا على شغل الشركة على يد زوجها ناصر و غير هذا كله صارت سارة تتلاعب بالشركة بكيفها و تييب البضايع مغشوشة و تحطهم بمخازن الشركة و تبيعهم هني بالبلاد أما البضايع الاصلية فتصدرهم بالخارج بمبالغ ضخمة ترجع على حسابها بالبنك طبعا سارة اللحين خدعت الكل حتى ناصر خدعته اصلا هي لا تحبه و لا تواطنه بعيشة الله لكن للحين هي ما تخلت عنه عسب تستغله و تخليه يعلمها على الشغل.. عند سارة فيه شغالة فلبينية خبيثة أو بالأحرى حرامية و سارة ما تدري عنها أو بالأحرى مب من اهتماماتها طال عمركم هالشغاله تراقب تحركات ناصر و سارة بالبيت و هم مب دارين عنها و كشفت مكان وين مخبين الفلوس و الشغالة قررت تسرق الفلوس و تنحاش و خططت ( تقضي على سارة و ناصر قبل ما تشرد ) المهم ذاك اليوم من بعد ما خلصوا سارة و ناصر أكل سارو فوق بينامون لأن وراهم باجر قعدة من الصبح بالشركة تريت هالشغالة الين ما تصير الساعه 12 عسب تتأكد انهم غرقانين بالنوم و عقب سارت و شلت الفلوس و طلعت الدبة اللي كان حجمها وسط و كان فيها بترول دشت غرفة ناصر و سارة و صبت البترول على بشكل دائري عند حواف السرير و كانت تتحرك بخفة عسب ما يسمعونها و عقب صبت الباقي على فراشهم و على بعض الاثاث بالغرفة و سارت عقب و يابت الجبريت ولعته و فرته بمكان البترول و ولعت جبريت اكثر عن اربعة و فرت كل واحد بمكان و انتوا ادرى بالبترول بسرعة يشب نااااار شردت الشغالة مع السواق بسرعة و تركت النيران تلتهم كل شي داخل بدت النيرات توصل على اللحاف سارة قامت من النوم و صرخت صرخة الدنيا كلها سمعتها: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآ نااااااااااااااااااااااااااصر ألــــــــــــــــــــــــــــــحق آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ناصر قام بس ما كان يقدر يتنفس من الخنقة و الدخان و انفجع من هوووول اللي شاااااااااااافــــــــــــه كانوا يحاولون يطلعون بس ما قدروووا أبــــــــدا خصوصا ان الناااااااار محيطة بهم من كل جانب و كلنوا يكحون بقوة و يحسووون بخنقة من كثر الدخان خـــــــــــــــــــــلاااااااص نهااااااااااااايتهم هــــــــــــذي الحريـــــــــجة من كل جانب و ما يقدرون يفرووون منها خلاااص الحريجـــــــــــة بتاكلهم بتاكلهم و قامت النار تاكل سارة و ناصر و هم يصرخون ( نحن اذا صبعنا احترق من الطرف بنموت من الالم عيل نار جهنم كيف ،، عساكم للجنة أجمعين قولوا آمين ) ( ما بوصف بالتفصيل منعا من التأثير السلبي على مشاعر القارئ ) وصلت المطافي من بعد ما بلغ حد من الجيران ان فيه حريجة بهالبيت لا ناصر و لا سارة تهنوا بالحلال هاه شو رايكم باللي صار لهم في اليوم التالي بوفهد كالعادة عقب ما يتريق يقعد يقرا الجريدة قبل ما يروح الدوام فهد توه كان نازل: ابوووي ابوووي بوفهد: هلا فهد بغيت شي فهد قعد حذال ابوه: ابوي سمعت عن البيت اللي احترق امس بوفهد: شوو اي بيت فيهم فهد: بيت فشعبيتنا بوفهد: و الله و انت شدراك فهد: توه ربيعي متصلي يخبرني عن اللي صار لانه يشتغل بالمطافي يا بوي شقولك فيه ريال و حرمة احترقووا بالحريجة امس ام فهد يت صوبهم: شوووو منو احترق فهد: ريال و حرمة البارحة احترق عليهم البيت امس فشعبيتنا ام فهد شهقت و حطت ايدها على صدرها فهد: و الريال يقولون مات اليوم بوفهد: لا حول و لا قوة الا بالله ام فهد: انت متأكد من اللي تقوله يا فهد فهد: ايه يا اماية متاكد ربيعي اللي بالمطافي خبرني بكل شي ام فهد: لا اله الا الله يا رب احمنا برحمتك و استرنا بسترك يا رحمن بوفهد: انزين ما سالت عن اسمائهم فهد: اظن وحده سارة الـ،،،،،ـي و الثاني ناصر ام فهد: و الحرمة شصار فيها فهد: حالتها حرجة اللحين هي بالعناية المركزة يقولج يا اماية متفحمة كامل و لازالت حية و الريال ترا مات ام فهد: ان لله و انا اليه لراجعون بوفهد قام من مكانه بوفهد: فهد إلحـــــق فهد: خير ابوية خوفتني بوفهد: كاتبين بالجريدة ان سارة الـ.....ـي اللي احترجت امس مالكة شركة ( ...... ) للتصنيع فهد: و اللـــــــه بوفهد: و هني كاتبين ان شركتها تسرب بضايع مغشوشة بالامارات و عساس هي احترقت اليوم ما قدرت تشوف الامور و تضبطها بسرية و تنقل البضايع المغشوشة اللي توها يايه بالمخازن ومن جيه كشفوها ام فهد: لا حول و لا قوة الا بالله شو هالاخبار الشينة على الصبح فهد: شكلها الشركة خلاص بيسكروها جريب و لا شرايك ابويه بوفهد: هذا شي أكيــــد منصور توه كان قايم من النوم منصور ماتكلم سيدة راح لحضن ابوه و رقد مرة ثانية فهد: حبيبي قوم بسك نوم توني موعنك منصور لا حياة لمن تنادي فهد شل ولده بيوديه يتريق فهد: منصور حبيبي منو بيصب لبابا اليوم الشاي منصور كان راقد و مازال مغمض عيونه بس اللهم رفع صبعه ( يعني هو بيصب لابوه شاي ) فهد مسك صبعه و باسه: فديتك أنا يلا عيل قوم منصور قام و صب لأبوه شاي و حط الدلة جدام ابوه منصور: يلا انت صبلي اللحين فهد: هههه انزين اقعد عشان تشرب منصور: ابوي انا ابا ارد الروضة مابا المدرسة فهد: ليـــش باباتي شو فيها المدرسة منصور: فيها ابلوات كله يصارخن عنبو أنا طبلة اذني انفجرت بسبتهن >> صدقه ما جذب فهد باس ولده : فديتك انا تحمل خمس سنوات و عقب بتنتقل المدرسة الكبيرة و بتدرس الاعدادية و الثانوية مع الاساتذة و بتفتك من المدرسات منصور: خمس سنين وايد فهد: لا حبيبي مب وايد خمس سنين بيمرن شرات الصاروخ لا تستعيل يت عندهم نورة تتريق عسب تروح الكلية و نش احمد بعد خمس دقايق بيروح دوامه ويا جسوم و حمدان يا لهم بوفهد: فهد تعال ابيك فهد: ان شاء الله قام فهد و سار مع ابوه الين مكتبه بوفهد: هاه متأكد من قرارك ما بتتراجع عنه فهد ابتسم لابوه: هيه ما يهون علي هذي بنت عمي و أنا أولى فيها بوفهد: بس مهره يا فهد يمكن ما تتقبلك بسبة اللي تعرضت له فهد: لا تخاف يا بويه مهره عاقل و بتتشافى جريب و أنا بتزوجها مب بس عشان استر عليها و تستر عليه الا عشان انا صج ابيها و مقتنع بقراري بوفهد: غريب امرك احيدك رافض نهائيا الزواج من بعد المرحومة دانة فهد: بس اللحين انا بموقف يتطلب اني اوقف مع بنت عمي و زواجي منها راح ينقذها من كلام الناس و راح احميها انا و راح تحس بأمان و راح تسترجع ان شاء الله ثقتها بالكل شوف يا بويه اذا مهره رفضتني نهائيا أنا ما بضغط عليها و انا متاكد إني اخترت البنت الصح يا بويه لأن مهره هادية و بحالها و عاقل و تتفهم الامور و ما تتخقق شرات بنات هالايام و حشيمة ما شاء الله عليها عمري ما سمعتها ترفع حسها على حد بوفهد: الله يوفقك معاها ان شاء الله و انت ريال كبير و عاقل ما شاء الله عليك و قرارك هذا مايا الا من عقب تفكير فهد ابتسم لأبوه خلاص خلص هالجزء ممم بصراحة اليوم أحس غير لما كتبت لكم هالاحداث يمكن لأن أجواء الرواية شوي تغيرت.. هذا هو الجزء 19 و انتهى و الجزء الياي بيكون الجزء العشرين و الأخير و بتفتكون مني .. مممم و بعد بيكون البارت الياي تقريبا طويل بيغطي على الأحداث الباقية.. و إن شاء الله الجزء الياي يحوز على رضاكم.. خلونا شوي نسترجع بعض الأشياء.. فيصل و ميثة تحسنت علاقتهم للأروع و للأحسن و عزوز قام يتشافى مها و خالد عايشين حياتهم بهدوء و شيخة طلبت الطلاق من خالد ( الناس اللي كرهت شيخة بالبداية اللحين قولولي ما حنيتو عليها اللحين حطوا مكانكم بمكانها ) احمد و ميرة الثنائي المحبين لبعضهم و احمد قال لميرة انه يباها على سنة الله و رسوله بس قالها بطريقة غير مباشرة منال خيرها حمدان يا تتزوجه او ما تتزوجه ناصر مات و سارة تتعذب من الحرق اللي مالي جسمها ظبية استقرت بشغلها و صارت وايد جدية و تحب تستغل وقتها بشي مفيد و تذكرون شو امنيات ظبية هو إن ابوها يرضى عليها و يكون لها مركز اجتماعي راقي بالامارات و تكون مشهورة خليجيا و طبعا اللي اللحين تحقق إن صار لها مركز اجتماعي راقي بالامارات اللي هو شغلها ( بالجميعية الخيرية ) و بنشوف عقب هل بتتحقق باقي أحلامها بوريم اللحين محتار ما بين قناعته وما بين كلام زوجته ريم تابت لربها و أمها تشجعها على هالشي و قامت تطبق مثلها و قريب بيسيرون العمرة راشد بالسجن ما بيطلع إلا بعد عشر سنين فهد اللي فاجأنا بأنه يبي الزواج من مهره مهره بالمستشفى بعدها تتعالج و جريب بتظهر و غيره من الاحداث اللي صارت بالجزء الأخير راح يكون تكملة للأحداث السابقة + مفاجآت يديدة
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العرض الشجري
