![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[قصايد ليل للتربيهـ والتعليــم والاجتماعيات والتنمية البشرية]●«… { .. يختص هذا القسم بتعليم كل المواد واللغات ولجميع المستويات للطلاب والمعلمين والاهتمام بالتطور التعليمي .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
كعب بن زهير: يمدح ويعتذر
المناقشة 37: س1/ هل يختلف نهج قصيدة كعب هذه عن نهج القصيدة الجاهلية؟ وضِّح ما تقول. ج: لا.. فقد بدأ ـ كالشعراء الجاهليين ـ بالغزل، ووصف الصحراء والناقة، ثمّ وصل لموضوعه (المدح والاعتذار)، والصفات هي المعتادة. س2/ يشير الشاعر في البيت الثالث إلى ركن من أركان الإيمان. فما هو؟ ج2: الإيمان بالقضاء والقدر. س3/ لماذا يكرِّر كلمة (رسول الله) في البيت الخامس؟ ج3: لأنّها الأليق لملاءمة العفو الذي يطلبه، والأنسب للاستعطاف. س4/ في القصيدة تأثر واضح بألفاظ القرآن ومعاني الإسلام. أورد أمثلة لذلك، ثمَّ بيِّن علام يدل استخدام تلك الألفاظ والمعاني؟. ج4: كلّ ما قدَّر الرحمن مفعول ـ رسول الله ـ نافلة القرآن ـ إنّ الرسول لنور يُستضاء به ـ سيوف الله. يدلُّ على: سرعة تمثُّله للمعاني، وقوة اقتداره على الإفصاح عمَّا يريد. س5/ ما الصفات والفضائل التي نسبها الشاعر للمهاجرين؟ ج5: أقوياء ـ مسلَّحين ـ أعزاء ـ لا يغترُّون بالنصر، ولا يجزعون للهزيمة ـ ذوو إقدام في الحرب. س6/ في أحد الأبيات وصف لما يُسمى (الروح الرياضية)، التقط البيت، واشرحه. ج6: البيت الرابع عشر: لا يفرحون إذا نالت رماحهمُ * * * قوماً، وليسوا مجازيعاً إذا نيلوا الشرح: إنّهم لا يغترون بالنصر، ولا يجزعون للهزيمة. س7/ في البيت العاشر صورتان جميلتان، وضِّحهما. ج7: الصورة الأولى: الرسول نور يُستضاء به. التوضيح: شبَّه الرسول بالنور الوضَّاء، ووجه الشبه: الهداية. الصورة الثانية: الرسول صارم كالسيف المسلول. التوضيح: شبَّه الرسول بالسيف، ووجه الشبه: الحسم والصرامة. س8/ ماذا يقصد الشاعر بقوله: (لا يقع الطعن إلا في نحورهم)؟ ج8: أنّهم ذوو إقدام في الحرب، لذلك لا يقع الطعن إلا في مقدَّم رقابهم. س9/ قارن بين البيت الأخير/ وبين قول الشاعر: فلسنا على الأعقاب تَدمى كلومنا * * * ولكن على أقدامنا تقطر الدِّما ج9/ هما يتحدَّثان عن موضوع واحد هو: الإقدام في الحرب، وأنّ الطعن لا يقع إلا في نحورهم، لكنّ بيت حسَّان أفضل؛ لأنّه ذكر أنَّ الطعن لا يقع إلا (في نحورهم). س10/ قال كعب: لا تأخذني بأقوال الوشاة ولم * * * أذنب، ولو كثـرت فيَّ الأقاويلُ وقال النابغة منشىء فنِّ الاعتذار: لئن كنتَ قد بُلِّغتَ عني وشاية * * * لمبلغك الواشي أغش وأكذبُ أي البيتين أقرب إلى نفسك؟ ولماذا؟ ج10/ قول كعب؛ لأنّ فيه تذللاً أكثر، واستعطافاً. (ملاحظة: الإجابة تختلف من شخص إلى آخر). س11/ بم تُسمى هذه القصيدة؟ ولماذا؟ ج11: لها اسمان مشهوران: 1ـ البردة: سُمِّيت بهذا؛ لأنّ الرسول ـ صلى الله عليه وآله ـ أهدى صاحبها كعباً بردته الشريفة بعدما انتهى من إلقاء قصيدته. 2ـ (بانت سعاد): سُمِّيت به؛ لأنَّ البيت الأول فيها بدأ بـ (بانت سعاد).الحطيئة يروي قصة كريم المناقشة: ص43: س1/ ما الهدف الذي قصد إليه الشاعر في قصيدته؟ ج1: رسم مثَل أعلى للكرم؛ ليحتذيَه الناس. س2/ ما الصورة المتكاملة التي رسمها الحطيئة لأسرة الأعرابي الكريم؟ وما الأسلوب الذي سلكه فيها؟ ج2: الصورة: عجوز وثلاثة أطفال يعيشون في الصحراء القاحلة، أطفال كالبهائم: حفاة.. عراة، لم يأكلوا خبزاً، ولا يعرفون للبُّر طعماً مذ خُلقوا!! الأسلوب: القصة. س3/ ما مدى تأثر الحطيئة بالألفاظ القرآنية والمعاني الإسلامية في هذه القصيدة؟ ولماذا؟ ج3: لا نكاد نلمح أثراً لذلك. السبب: لأنّ الشاعر ـ كما يبدو ـ قال القصيدة في الجاهلية. س4/ في الأبيات الثلاثة الأخيرة بيت من أروع الأبيات التي صوَّرت عواطف الكرم. فما هو؟ وما معناه؟ ج4: البيت السادس عشر، ويقول: وبات أبوهم من بشاشته أباً * * * لضيفهمُ، والأم من بشرها أمَّا ومعناه: أنّ الأب حين أكرم الضيف غمرته البشاشة، وشعر أنّه أب للضيف، وكذلك الأم شعرت أنّها أم للضيف. س5/ استخرج من النص ثلاث صور خيالية، واشرحها، مبيِّناً أثرها في الأسلوب. ج5: الصور: 1ـ (طاوي ثلاث ـ عاصب البطن): كنايتان عن شدة الجوع. 2ـ ( بيداء لم يعرف بها ساكن رسماً): كناية عن عدم وجود أي أثر للعمران. 3ـ (ثلاثة أشباح تخالهم بَهما): شبَّه أولاده بصغار الغنم. 4ـ (حفاةً.. عراةً): كناية عن البؤس والفقر. 5ـ (قد انتظمت من خلف مسحلها نظما): شبَّه القطيع في انتظامه بالعقد المنتظم. 6ـ (وبات أبوهم من بشاشته أباً لضيفهم): شبَّه الأب في بشاشته وعطفه كالأب بالنسبة للضيف. 7ـ (.. والأم من بشرها أما): شبَّه الأم في أمومتها وعطفها كأنَّها أم للضيف تحنو عليه. أثرها في الأسلوب: أكسبته جمالاً رائعاً ومؤثِّراً. س6/ ما البيت الذي يصوِّر بداية الأزمة في القصيدة؟ ج6: البيت الخامس: رأى شبـحاً وسـط الظـلام فراعـه * * * فلما رأى ضيفـاً تشمـَّر واهـتما .. وما البيت الذي يصوِّر قمة الأزمة في القصيدة؟ ج: البيت التاسع: فـروَّى قليـلاً ثـمَّ أحجـم بـرهـةً * * * وإن هـو لـم يذبـح فتــاه فقد همَّا .. وما البيت الذي أشرفت فيه طلائع الأمل؟ ج: البيت العاشر: فبينا هما عنَّت على البعد عانةٌ * * * قد انتظمت من خلف مِسحَلها نظما س7/ ما الشخصيات التي دارت عليها أحداث القصة؟ ومَن أبرزهم دوراً؟ ولماذا؟ ج7: الشخصيات: الأب ـ الأم ـ الأولاد الثلاثة ـ الضيف. أبرزهم: الأب. السبب: أنّه البطل الذي يلعب الدور الأكبر في القصة.
|
|
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|