ضُمَّنِي أگْثَر .. || وآسْتَوطِن شَرَآيِينِي .!

بيننا و بينه | قدر !؟


أعتلي أعلى الأمكان ..
لـ أجل أختلي بك في كتابي ..
أووووه أقصد كتآبك اللي يحتويني ..
اقرى شوقي / لهفتي لك ..
ثم أجي لك ..
وأحضنك ..
و اسكب اشواقي عليك ..
وابكي لي .. ثم عليك ..


من بعدها /
اشتكي من آلجور بـ غيآبك ..!
لين ينهكني التعب ..
وأنت مو سآمع لي شيء ..


بعد سآآعه أو دقآيقها الأخيره ..
يآخذني الحكي لآبعد موآطي غفوتي ..
ولآ صحيت ..
دريت إني مآ حضنتك !
............ مآ حضنتك !
............ مآ حضنتك !


و إني أحلم ..
و إني حآضن هـ الكتآب ..







نويت تروح يالغالي ولا أدري وش الاسباب..
ونور الشوق في وجهي دخيلك ليه طفيته
خلاص اشوف ماودك تعاتبني عتاب احبـــاب..
جرحت القلب في بعدك وقلبي عاد مليته
تري قلبي مثل وردٍ كساه الرمل وصار تراب..
ياليتك بس بيدينك هذاك الورد ضميته
قبل ترحل ابي اسأل دقايق قلبك اللعاب..
لعبت بعمري يالغالي وغرامي بلحظة انهيته
مدامك بايع العشره وناوي تقفل الابواب..
ابي أسأل قبل لا تروح قلبي وين وديته





إي والله اني اشتقت لك
بس أكـابر !
واقول لك : " في غيبتك ما تأثرت "
والخافق اللي بـ الجفا كان صابر ..
بغى يموووت من الولـه
لو تأخرت ..





تراني كنت متوقـع تصـدق هـرج خلـق الله
ولكن مـا توقعتـك تسولـف بـي لعذالـك!!
تبي تنساني؟ / إنساني /.. فداك اللي مضـى كلـه
يجوز أحيا من فراقك مدامي ميِت بوصالـك !!
ترى ما يجحد الواقع سوى خـلٍ نسـى خلـه
مثل ما تجحد عيونـي حنيـنٍ حيـل يظما لـك
أكابر من خطا نفسي وأزيـد الجـرح و أبلـه
وأتحاول في عبث مضحك أدور غير همالـك
حبيبي حتى لو زولي من غيابـك فقـد ظلـه
كفاية شمسك اليا اليوم تنسـج حولـي ظلالـك