|| بررررد !! ولآ لقيت يدين تدفيني ..‘

إسمع اللي بقوله
وشوف شنهو إكتشفت :
في الشتا ،
إقرا هذا البيت مو أي بيت . .
كل ماهب ريح " البرد " وشفتك رجفت ،
أشعِل إحساس شعري [ نار ] وأسأل : دفيت ؟!

رحلت أنت ونسيت ٱلوعد..!
من غيٱبگ ذبحني ٱلبرد
ولٱ رديت
ولـآ مره أبد.. مريت..!

وگنت أصبر.. وأنتظرگ
ولو ودّگ تغيب أگثر
أبنتظرگ تجي ـآ!!
يـآإليت..
گل شي عندي وٱلله يهون
إلــآ أنگ ح ــبيبي تگون
مٱحنيت.. !
مٱحنيت.. !

في غيابك ..
و الشتاء بأول برودهـ
ومادفيتك ..!!
ما أخاف البرد ..
لكنّي أخافك ..!!
( تمطر )
إحساسك وداع ..
وما أشوووووووووفك
وكنت أسولف
عن حضورك .. في غيابك ..!
وكنت أقطّع
من ورودي إمنياتي !
هو يجيني ..؟
مايجيني ..؟!
لا بيجيني ..!
و كانت الليله حزينه ..!

يآ صاحبيَ و الشتآ مآيرحم أضلاعيْ
........ وآنتَ بـ حلم الدفا دآيم .. تعلّقني !
يذبحنيْ البَرد .. أو تذبحني أوجآعي
........ مآ عاد تفرق معَي و أنت [ مفارقنيْ ] !

تشتاقلَك يديني ..
واحتاجلَك منْ برد الشتا ،
تشعل ضلوعَك تدفيني ’
وتطفّي حنيني ..
وتسّكن رجفه روحي ..
و كِل هاجس لِـ خوفي ،
وتروي بحبك ضَمى جُوفي ..
عَرفت وشْ فِيني ؟
سَكنت فيني غَصبْ مَاهو بِـ يديني .. !

منهو يلوم المطَر .. لآغازل كفوفك
......... و منهو يلوم الكفوف .. إن جاتهآ المطرَه
أصلاً لو إن المطَر يدريْ عن وصوفك
......... بالثآنيه يمطَر بـ كفّك .. " مية قطرَه " !

مطر.. معلق .. بنصف السما .. لا ينهمر.. ولا يرتفع ..
وكل ما بغينا نجتمع.. تحت المصابيح الزرقا.. يطيح منه رذاذ ..
اما انهمر فرقا .. و الا تقطع وصل ..
يا ماطر الليل ..
لا تاقف بوسط السما ..

كن الشتآ من " شرفة الموت " بيّن
...... و أنا ضلوعيْ من شتآ العـآم .. نيّه !


كنّي حبَست البرد بـ لحاف هيّن
...... ولآ حسبت حسآب " رعشة مجيّه " !

- جيت لگ رآيق ,
. . . رحت ( متضآيق )
گني على صدة مشاعرگ ’’ أدمنت . . =(
. . . . بردآآآن . .
أبدفآ من شعورگ دقآيق . .
ولو أحترق عادي مآدآم السبب [ أنت ] . .

B R B