ضع بصمتك ,,, مدونة إسلامية

سيد الاستغفار :
اللهمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إلا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلا أَنْتَ

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
من جلس في مَجلس فكثرَ فيهِ لغطه فقال
قبل ان يقومَ من مجلسه ذلك
سبْحانَك اللَّهُمّ وبحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إله إلا أنْت أسْتغْفِركَ وَأتَوبُ إليْك
إلا غُفِرَ لَهُ ماَ كان َ في مجلسه ذلكَ


رواه الترمذي

أوصى ابن عباس بخمس كلمات فقال: إياك والكلام فيما لا يعنيك، ولا تمار سفيها ولا فقيها؛ فإن الفقيه يغلبك، والسفيه يؤذيك، واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن تذكر به، ودع ما تحب أن يدعك منه، واعمل عمل رجل يعلم أنه يجازى بالإحسان ويكافأ.
الآداب الشرعية لابن مفلح الحنبلي

قال صل الله عليه وسلم
ما من عبد يقول
في صباح كل يوم ومساء كل ليلة
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء
في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم
ثلاث مرات لم يضره شيء


رواه الترمذي وصححه الالباني

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يُسلمه، ومَن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومَن فرَّج عن مسلمٍ كربةً من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومَن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة

عن ابي مسعود البدري رضي الله عنه قال
قال النبي صل الله عليه وسلم
من قرا بالايتين من اخر سور البقرة في ليلة كفتاه


رواه البخاري ومسلم

عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه
عن النبي صل الله عليه وسلم قال
تعاهدوا القران
فو الذي نفسي بيده لهو اشد تفصيا من الابل في عقلها

رواه البخاري ومسلم

‏من خير الدعاء بعد دعاء الأنبياء دعاء الصحابة،ومن الوارد في أدعيةالحفظ مما يُخاف ضررُه: "اللهم إني أسألك بنورِ وجهك الذي أشرقت له السموات والأرض؛أن تجعلني في حِرزك وحفظكَ وجِواركَ وتحتَ كَنَفِكَ" رواه ابنُ أبي شيبةَ وغيره عن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّه كان يقول:...، وإسناده صحيح


قبس..

عن ابي هريرة رضي الله عنه
عن النبي صل الله عليه وسلم قال
الايمان بضع وستون شعبة
والحياء شعبة من الايمان

رواه البخاري ومسلم

‏يقول ‎ابن الجوزي رحمه الله:

معشر المسلمين: تحصَّنوا من عذاب النار، وخفِّفوا على ظهوركم ثقل الأوزار؛ بكثرة الصلاة على النبي المختار.

[بستان الواعظين ( 287)]