قبس وتعليق..

‏"كلُّ الآثمين بنظرك قد أحبوا الله بطريقةٍ ما"

لذلك دعوا الخلق للخالق
كل يحمل وزره في ظهره
ولست عليه بحسيب ولا رقيب.

جسد معجب بهذا

.
.
.
.
.
وخير جليسًا في الزمان ام.

بدون أي دمعة ؛ فقط غرق داخلي

كتف ثالثه معجب بهذا

قالت العرب قديماً لا يزال الرجل رفيعا في نفسه حتى يتسقط أخبار النساء ويخوض في سأنهن فيسفل

وليس في ذلك تنقيص من أمر النساء وأنا منهن

ولكن أمور النساء لا يجب أن يزاحم الرجال نفسه في أمورهن
و
(لا بارك الله في قوم فرقتهم مره)

لا تُعلِن خبرًا قبل إكتماله

لأنه بعدها لن يكتمل أبداً..

أيًا كان وفي أي مكان، سأظل أحملك في قلبي كحقيقة لا تتغير، وكذكرى لا تهزمها المسافات لا يهم كم يبعدنا الزمن، ولا كم يفصل بيننا المكان، فأنت لست مجرد شخص، بل وطنٌ يسكن داخلي أينما ذهبت.

علمت به أو لم تعلم
حضرت به أو لم تحضر
إني التفت إلى ما أشعر به..

أخافُ من نفسي عندما أحب..
أخافُ من مقدارِ الخطوات التي بإمكاني ركضها فقط لأني أحب، أهابُ من كم الأشياء التي سأرميها ورائي وأنا تحت تأثير المشاعر،أخافُ أن أفعلَ كل هذا من أجلٍ شخصٍ لا يعرفُ في النهاية مقدار الشجاعة التي يفعلها الحب بي.

وقد فعلتها..وحدث الذي خفت منه
كنت أركض بلا توقف ..بلا شعور عن كمية التعب الذي أمضية
ومضيت
لا أعرف إن كانت شجاعة أو أقف تحت راية الشجاعة
المؤكد أني أقف في خانة لا أعرف
لا أعرف كبيرة ..

أيقنت الآن
‏أن بعض الأسئلة التي
‏يضج
‏بها القلب بشكلٍ دائم،
‏يُفضل أن تبقى دون جواب.

كل الإجابات كانت قاتلة
ليتها بقت في سرب المجهول

– الذي اختار الصمت سبق له أن قال كل شيء

وانا أيضا سبق وأن قلت كل شيء