![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
تمللتْ من تفكيرها , عزمت على النسيان في هذه اللحظات لتفرحْ فقط
رتيل بعفوية : بنبقى كذا كثير ترى جو الرسميات يخنقني هيفاء : هههههههههههه والله تو أقول في قلبي أحد يفتح سالفة رتيل : ههههههههههههههههههه لا سالفة ولا شيء خلونا نتمشى برا ماشفنا المزرعة ريم : أنا أقول كذا بعد . . يالله مشينا أتجهوا كلهم لخلف المزرعة عند الخيول والأشجار التي زرعها بو منصور عبير : الأشجار مرة حلوة . . كويّس أنكم زرعتوها إحنا مزرعتنا كل مازرعنا فيها شيء تعفّن ريم : إيوا هذي أبوي قبل سنة بدأ يزرع المزرعة كلها بس هنا أكثر شيء مروا من عند حمام السباحة رتيل : يازين من يسبح فيه بالصيف ؟ هيفاء : للحين مادخل الشتاء للحين يوم برد ويوم حر رتيل : بصدق أننا بشتاء لاتخربين جوّي هيفاء : ههههههههههههههه ماأخليه بخاطرك برميه فيك رتيل : وأرميك بعدي عبير : ترى رتيل ماتمزح العقل متبري منها نجلاء : عاد العقل يسلم عليك عند هيوف هيفاء : ههههههههههههههههههههههههه هههه . . . وفعلا دفّتها لتسقط فيه كلهم أطلقوا ضحكاتهم العالية . . , رتيل : لآلآلآ الموياااااااااا باردة ياشريريين وعندما أقتربت لتخرج فإذا بعبير تُسقِط هيفاء عليها : رديت لك حقك رتيل غاصت بالداخل ورفعت رأسها : لاشكرا أخت قول وفعل بس ماهو عليّ هيفاء تصرخ : باااااااااااااردة رتيل : مو جايبة ملابس معاي المنظر شنيع الحين . . . وخرجت وملابسها ملتصقة بها . . . جينزها السكيني وبلله زاده وصفّا لها وبلوزتها ملتصقة بِها بفعل الماء . . . . هيفاء خرجت من بعدها ولم يكن حالها أفضل من رتيل : كم مقاسك ؟ ميديَم ولا لارج رتيل بعبط : لآ أنا البس سمول عبير بطنازة : إيه أختي المديّم وسيع عليها مررة رتيل : ههههههههههههههههههههههههه هه ألبس مديم هيفاء : خلنا ندخل قبل لايدخلنا برد ريم : إحنا بنكمّل مشي . . ومشت مع عبير ونجلاء وتبادلوا احاديث عن مواضيع متعددة من الجامعة إلى الأزياء إلى أخبار الجرائد هذه الأيام . . , هيفاء : هذا ؟ رتيل بضحك : كئيبيين أنتِ وأختك كل لبسكم أسود ورمادي أنا صدق كئيبة بس ماني كذا ههههههههههههههه هيفاء : هذا اللي جبناه المزرعة بس ماني مرة ألبس أسود وبعدين أنتي اليوم لابسة أسود لايكثر رتيل : ههههههههههههههههههههههههه هه يختي نمزح عطيني بس . . . دخلت الحمام هيفاء بصوت عالي لتسمعها : أنا بالغرفة اللي قدامك رتيل : طيب , بو سعُود : شغل محتاسين فيه بو منصور : كان محتاج شي ترى صدق تقاعدت بس لو تبي أرجع بو سعود : هههههههههههه الله يعطيك الصحة والعافية لاوالله ماتقصّر دخل عبدالعزيز ويوسفْ . . , بو منصور : عسى راقت لك المزرعة ؟ عبدالعزيز : كثيير , خرجت من الحمام بلبس هيفاء : والله ماهو بشين يعني هو شين بس طبعا أنا محليته هيفاء رفعت حاجبها : قولي محد محليك الا فستاني رتيل : فيه أحد يجي المزرعة بفستان . . كان فستان قصير إلى منتصف الركبة وكان ناعم ومشجّر : لازم إحتياط لأ جانا أحد فجأة رتيل : طيبْ خلينا ننزلْ نزلوآ وكان بوجههم ريم وعبير ونجلاء , رتيل : خطرت في بالي فكرة والله بتقولون وآو عبير : أكفينا شر أفكارك , سمعُوا صوتَ طلقات نارْ كانت قوية لاتُوحي أبدًا أنها للرمِيْ خرجُوا جميعهم مُسرعينْ . . و !!! أنتهى . .
|
|
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|