مبدأ الضيافة لدى إبراهيم عليه السلام

قال جل جلاله: ﴿ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ ﴾ [الذاريات: 24].



أربع فوائد ذكرها الشيخ السعدي في تفسير سورة الذاريات:

الفائدة الأولى:

كان بيت إبراهيم عليه السلام مأوى للطارقين والأضياف؛ لأنهم دخلوا عليه من غير استئذان.



الفائدة الثانية:

مشروعية التعرف على من جاء إليك أو صار لك معه نوع اتصال؛ لأن في ذلك فوائدَ كثيرة.



الفائدة الثالثة:

إن إبراهيم هو الذي خدم أضيافه، وهو خليل الرحمن.



الفائدة الرابعة:

الأفضل قرب الوليمة إلى المكان الذي هم فيه؛ لأن هذا أيسر وأحسن؛ [تفسير السعدي، ص1117].

يعطيك العآفيـه
على الموضوع الروعـه
شكراً لك من القلب على هذآ المجهُود ,
ماأنحرم من عطـآءك المميز يَارب !
حفظك الله ورعآيته .
لِـ روحك باقات الورد

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

جزاك الله خيرا

يسلمو ع المرور

جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ