![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
![]()
قال سفيان :
( كان يقال : الموت راحة العابد ) شرح الصدور ص 18 قال مطرف بن عبدالله بن الشخير : ( إنَّ هذا الموت نغَّص على أهل النعيم نعيمهم ، فاطلبوا نعيماً لا موت فيه ، فكيف ووراءه يومٌ يُعدم فيه الجواب ، وتدهش فيه الألباب ، وتفنى في شرحه الأقلام والكتاب ، ويترك النظر فيه والاهتمام به الأولياء والأحباب ) العاقبة ص 26 قال مطرف بن عبدالله بن الشخير : ( لو علمت متى أجلي لخشيتُ على ذهاب عقلي ، ولكنَّ الله منَّ على عباده بالغفلة من الموت ، ولولا الغفلة ما تهنَّأوا بعيشٍ ، ولا قامت بينهم الأسواق ) صفة الصفوة ( 3 / 225 ) كان يزيد الرقاشي يخاطب نفسه فيقول : ( ابك يا يزيد على نفسك قبل حين البكاء . يا يزيد من يصلي لك بعدك ؟ أو من يصوم ؟ يا يزيد من يضرع لك إلى ربِّكَ ؟ ومن يدعو ؟ ) صفة الصفوة ( 3 / 290 ) قيل لعبدالله بن عمر : ( توفى فلان الأنصاري ، قال : رحمه الله . قالوا : ترك مائة ألف . قال : لكن هي لم تتركه ، وكيف تتركه وهناك كتابٌ لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ) قال بلال بن سعد : يُقال لأحدنا : تريد أن تموت ؟ فيقول : لا ، فيقال له : لِمَ ، فيقول : حتى أتوب وأعمل صالحاً ، فيقال له : اعمل ، فيقول : سوف أعمل ، فلا يُحب أن يموت ولا يُحب أن يعمل ، فيؤخر عمل الله تعالى ، ولا يؤخر عمل الدنيا ) العاقبة ص 91 قال الحسن : ( يابن آدم بِعْ عاجلتك بعاقبتك تربحهما جميعاً ، ولا تَبِعْ عاقبتك بعاجلتك فتخسرهما جميعاً ، الثواء هنا قليل ، وقد أسرع بخياركم ، فماذا تنتظرون ؟ المعاينة ، فكأنها والله قد كانت ، إنما ينتظر بأولكم أن يلحق آخركم . ) الثواء : الإقامة والبقاء . التبصرة ( 1 / 368 ) كان الربيع بن خيثم يقول : ( أكثروا ذكر هذا الذي لم تذوقوا قبله مثله ، ولن تذوقوه إلا مرة واحدة ) حلية الأولياء ( 2 / 114 ) قال الحسن : لولا ثلاثة ما طأْطأْ ابنُ آدم رأسه : الموت ، والمرض ، والفقر ، وإنه بعد ذلك لوثّاب ) الحسن البصري ص 41 ![]() ![]() ![]() القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري
|
|
![]() ![]() ![]() ![]()
|