لا تأخد كلامي على محمل الجد

.
.
.
.
.
خَرب الـ ask ؛ كانت القراءة فيه ممتعة » فيس ينظر الأرض.
ما علينا مساء الورد

.
.
.
.
.
إذا تخلى الناس عنك في كرب، فاعلم أنّ الله يريد أن يتولى أمرك وكفى به ولياً ؛
فإذا علمت هذا ، فاعتمد على الله, وإياك أن تطلب حوائجك ممن أغلق دونك بابه، وجعل دونك حُجَّابه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جسد

.

.

.

.

قيل: أن طيفاً في الطريق قابل طيفاً كصاحبه تائهاً..!

فقال له: من صاحبك؟

قال: وهو يشير ( الي ) هذا المخدول يحتاج الى رصف ، حتى لا يتدلى على جوانب الطريق..!

هلا اعتنيت بنا؟

..

بعد يوماً تقابل الطيفان:

قال: كيف حالك ورفيقك؟

قال: أنت عَطر .. مع كل هبة ريح اتوقع مطر.

.

.

دلوفيسكي جسد

لأنها أحد روائعك اعيدها

.
.
.
.
.
لان اخباري بايته .. تذكرت سالفة يوم الاربعاء .. الصراحة طرت على بالي وابتسمت ومن ثم قرر سعادتنا طرحها وكشفها على الملاء.
وانا مع ثلاثة من زملائي وبعد الفطور ونحن نرتشف اكواب القهوة اتصال من زميلي بالمكتب يخبرني أن موظف من وزارتنا بالرياض يدرب بعض من الزملاء على نظام معين جديد وكلام يطول سردة ؛ رجعت للعمل ويحرجون عليّ بعض من الزملاء: خلاص ما نحتاجك بتروح لمقر وظيفتك وووو ويآخذ يدي ويدخلني لمكتب المدير الموجود به هذا الموظف من الرياض.
قال بدر: مو صحيح عمل صالح بيلغى هذاك ضحك وقال: يمزحون عليك!
وفهمني طبيعة العمل المحدث وبعدها عرفني بنفسه .. الشخص هذا اعرفه عن طريق الجوال ( دايم يخدمني واستشيره بالمعاملات التي ليس لها حل عندي )
أنا مستنكراً: ابراهيم مغيره!؟
قال: ابراهيم بشحمة وعظمة .. خميته بسلام جديد مع قُبَل ؛ اخباره وعلومه اخذتها منه وعزمته يتغدى لكنه اعتذر وقال: الساعة 11 رحلتي من القطار على مطار الملك عبدالعزيز.
احد الزملاء اخذ ابراهيم لمكتبة يفهمه اشياء لم يستوعبها .. قبلت ابراهيم الساعة 12 استغربت باغته بسؤال القطار راح!
قال: اكيد .. ما انهى كلمة اكيد إلا وقلت: اغراضك وينها أنا من يقلك للمطار دوغري.
الذيبان يقول: اوبر يا صالح وما ابي اعطلك.
قلت: انا انتظرك تحت الادارة .. انطلقنا وعلى المقهى على الاقل يفوق للرحلة + انها بالاساس ضيافة.
والي خلاني ابتسم واكتب القصة الحديث الي دار في الطريق ومما تحدثنا فيه اني اكثرت الحديث لدرجة اني قلت: تراني حتى ما خليتك تتكلم .. تذكرت اني ماخذ الكوب الثاني مع ابراهيم هههه
قال: ياخي تراني راسمك بدماغي ورسمت لك صورة ذهنية .. وما كانت صائبة البته.
قال: الي يشتغل عملنا غالباً يكون ثقيل دم ولو شكلياً .. انت من اول والى الان ممتع جداً بالحديث.
اصلاً لفيت على ادارات كثير واول مرة احس ان الوقت يمشي بسرعة لكن اوعدك يا صالح اجيك وانا فاضي نجتمع معاك انت والزملاء.
.
.
ممتع جداً - الحقيقة قالها وقريتها بإبتسامته وعرفت انها حقيقية مثل الكلام البارد المريح .. شعرت أن سحري مازال يجدي نفعاً بالذات مع الذي يخبرني من اول لقاء.
ملاحظة: صباح الخير للاحياء والاموات منكم.

.
.
.
.
.
قبل قليل دخلت البيت ولقيت امي منسدحة على جنبها والشغالة تتكلم بالواتس - رسالة صوتية - كان الجوال موجه لداخل للغرفة .. سويت كأنها تصور واحط يدي على وجهي: انفرطت ضحك.
صارت تسوي كأنها تصورني وانا احط يدي على وجهي .. إلى أن تحدثت ريحة الجنة تقول: غثيتوني.
الخدامة كبيرة بالسن وقبل اخرج كان مزاجها معكر المهم: اني احتسب ضحكاتها اجر من الله.
واشغل اليوتيوب وبرامج الاخبار نقشتها من امي وخديجة وكيف أن محمد بن سلمان سفف بايدون التراب ورحنا على الحرب الروسية وامي تشرح لي عن اطماع بوتن بعد الاستيلاء على كييف.
ومن ثَم تعرجنا لبرنامج صناعة افضل 5 شوكلاتات وتفرجنا على الابداع .. والغريب اني اشتهيت بيتزا .. عرفت اني ما عندي سالفة .. شفت امي كأنها تنعس.
قلت: حان وقت النوم .. قلت: لها تصبحين على خير يا اروع مخلوق.
وهذا انا محدثكم من وسط مدينة مكة المكرمة .. بأولع سقارة واخذ فرة في احد وسائل الميديا وانام.
ان شاء الله بكرة احكي لكم قصة صديقي البيتوتي الي فجأة صار رويبض صغير يطلق الاحكام وكأنه كان داشر .. كل ما ثقلت عليه يقولي: والله احترمك كثير.
بس رأيه غلط ودي امرر بس مقدر.

.
.
.
.
.
بالرغم أن هناك الكثير منهم يحسبوني ملائكيًا .. إلا اني وغدًا نجح في ألا يبدو كذلك..

.
.
.
.
.
صباح الخير مقدمًا .. لكل من يحتاج الى هذه الدعوة
اما ثقلاء الدم لا تشملهم الدعوة >> × Ok
لنرجع للسبب الذي جعلني ادخل في مثل هذا اليوم والمتأخر دومًا ؛ اخوي اعطاني هدية المشكلة اني ما اعرف افرح فيها ولا افاتحة بالموضوع وش من هذه الهدية!؟
الهدية عبارة عن سلاح ابيض نسمية نحن " العطيف "
.
.

.
.
على اساس إني من اصول الفايكنج
ما علينا ؛ لاني انظر لها من باب الامان كون استراحتي بمنطقة دائما خالية .. فأنا احتاج هذا العطيف في الاماكن إلي ما اعرف شنو يقابلني!
المهم احب اخوي الكبير الذي يحب هو الاخر أن أكون دومًا بأمان.
تذكرت بما اني احببت " ياء الملكية " لأشيائي الجميلة على الماشي صور من خلوتي التي تعيش حياتي حياتها بكل اريحية..
.

.
توت مو عشان انها حقتي ( ياء الملكية حبيت هذي الكلمة ) لكن سكر ومو للبيع
.

.
ياسمين هندي .. ريحة وجمال
.
ذي ليقتها على الطائر مالها صلاح بالاستراحة
فقط عيشت اجوائها بكل " حب "
.

.
يمكن لو بكرة - قصدي غدًا رحت يم الاستراحة بسوي تقرير اشارك به المتجولون بمدونتي الجميلة الاحسن في العالم .. بدأت اثار النوم تظهر جليًأ وانا امليني واكتب..
تصبحون على اشيائكم المحققة بإذن الله

.
.
.
.
.
منتشي دشرة ..
لذلك انتظر ينتهي دوامي - حيث أني قررت بعد مشيئة الله - انتقي قليلًا من الذين احبهم ليتناولو معي وجبة دسمة من عمل يداي.
وأنا اكتب اتصل احد الزملاء - اتصاله زرع الابتسامة في وجهي.. هذا الشخص تكفل بالافطار وأنا جائع جدًا على العشا الي بعد العشاء.
المهم: اتصلت باشوفه وين!
قفل في وجهي ( قلت يمكن معاه اتصال وبيرد يتصل .. طول الأخ واتصل ثاني وبرضو قفل بوجهي.
طلعت من العمل وافطرت شيء فاخر يارب لك الحمد.
رجعت العمل واذا بزميلي يتصل! قالت بوجهه ويتصل ثاني وقفلت بوجهه للمرة الثانية.
اتصل مرة ثالثة رديت وأنا اضحك ومستطرًا بالحديث.
بامنصور يا حبيبي لا تزعل .. لكن لازم اخذ حقي يداً بيد .. والله لست زعلان عليك لكن أنا كذا لازم اخليك بنفس مكاني الي انت خليتني فيه .. عشان اكون راضي عن نفسي.
قال: طيب جبت الفطور!
قلت: أنا افطرت يا منصور + لازم تعرف اني مو زعلان لكن أنا كذا ما ابغى الحركة تاكل في نفسي.. واهو انت عرفتني الان عن قرب.
لو كنت مشغول وأنا اتصل عليك لا تقفل الخط خليني أنا اخلق لك عذرًا .. وأقول يمكن بالخط او في زحمة الطرقات وخائف من ساهر.
يبرر ويقول: اقفل الخط وأنا اتصل واقفل مرة أخرى .. ترا أنا ما ازعل.
قلت: انت للان ما فهمتني .. المرة الثانية اقفل الخط بوجهي مرة باقفل أنا بدوري مرة.
أنا بدوي أحب أتعامل الند بالند يد بيد وقلب بقلب. اتمنى انك فهمتني..

.
.
.

.

.
.