في اليابان، أثناء الحرب العالمية الثانية كان هذا الولد يحمل أخاه الميّت على ظهره ليدفنه،
لاحظه جنديّ وطلب منه أن يرمي هذا الطّفل الميّت حتّى لا يتعب، ردّ عليه:
هو ليس ثقيلا، هذا أخي!
فهم الجندي وأجهش بالبكاء.
منذ ذلك الوقت أصبحت هذه الصّورة رمز الوحدة في اليابان."
عندما تم عرض لوحة الفنان الفرنسي غوستاف كوربيه (الرجل الجريح) تحت الأشعة اتضح أنه يرسم حبيبته متكئة عليه في اللوحة ولكن انفصلت عنه حبيبته أثناء رسمه للوحة فقام بإخفاء كل أثر لها في اللوحة واستبدل مكانها بجرح في الصدر كرمز للجرح والانكسار العاطفي”.