.
.
.
.
.
كل ما تطلبه اللحظة قرار .. وأنا مقاوم شرس ( مدري احسني ظالمني ) يومي مثلاً كان متعب جداً لكن لذيذ... عشان افسر لكم المعنى احتاج أقول القصة من الاول...
قررت اخذ قسطاً يكفي ليوم طويل فاستيقضت مبكراً صليت واخذت شوط ثاني وقمت مفلل نوم ( فيها تسديد كم فاتورة )
المهم بعد الجمعة سوالف مع امي وقررت حينها اخذ ثياب لي مفصلها في جدة لانها جاهرة من شهر وقلت اخذها. والبس جديد من اجل الحدث الاهم في يومي السابق. احد الاصدقاء يعزمني للمرة الثانية .. المهم بالمرة الاولى اعتذرت لبعد المسافة .. والثانية استحيت ارده.
المشكلة كانت عندي بالوقت نسيت في البداية او بمعنى اصح ما كنت متأكد من موعد العشا ورحت لجدة والمحل مقفل فرجعت لمكة اجر ذيل الخيبة .. ما استسلمت غيرت وجهتي للاستراحة وبعد المغرب وأنا بالاستراحة يتصل رئيسي السابق يقول: يا ولد الرجال ينتظرنا هيا اجهز؟!
قلت: على اقل من مهلك تجهّز وأنا صرفت له كذبة.
وانطلق من الاستراحة ومعي جارنا الي يحب استراحتي اكثر مني. ونص ساعة وأنا في البيت اغيّر ثيابي وأخذ الشماخ والعقال واوصل له بعد تأخري نصف ساعة.
اركب معه بالسيارة ونحضر عندهم بعد العشا.
والأهم من كل شيء استمتعت جداً بكل لحظات يومي السابق وما قبله وما قبل قبله .. الخ الخ الخ....
وهذا أنا منهك خالص..
.
.
.
.
.
مزاج الخير ..
اليوم ؛ قصدي البارحة شفت شي غريب ديك مدعوس بسيارة .. ذكرني بحمامة صدمتها سيارة الحمامة كانت تخص اخي..
استنتجت انه بعض الحيوانات غبيًة مثل بعض البشر تقريبًا. كما اعتقد..
الكلام أعلاه كُتب هذا الجزء من الفكرة ؛ قاطعني حينها النوم ويا زينها من مقاطعة وحالياً نسيت تكملة الفكرة وما يسعني في هذا الوقت المبارك الجميل إلا أن أقول: صباح الخير للكرة الارضية ومن فيها..
.
.
.
.
.
عند الإشارة تكون الساعة الثالثة صباحاً وثمانية دقائق وأنا عندي دوام يعني بعد قليل ؛ وجالس أنا ووجهي سهارى!
تصبح على خير أيها العالم .. والناس كذلك.
.
.
.
.
.
التغافل أو تكبير الدماغ أعتبره مدخل الراحة النفسية بدل ما يوقف الواحد ويدقق عند كل شارة وواردة..
المهم: الوفاء بالوعد مهمة شاقة .. لا يقدر عليها إلا الاقوياء..
.
.
.
.
.
.
مصافحتي الليلة بصورة من عيني الثالثة
- مكة المكرمة مقتطفات من ليلها الجميل يوم الاحد إلي راح
ما كنت بأكتب حرف واحد وما خليت للصور أي مجال...
المهم: كامرتي قالت:
.
.
وقالت ايضاً:
.
.
باقي وحدة اخيرة:
.