"الشؤون الإسلامية" توزع 12 طنًا هدية خادم الحرمين من التمور الفاخرة في السنغال

وزعت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة المملكة في العاصمة السنغالية داكار، (12) طنًا من التمور الفاخرة هدية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للشعب السنغالي بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك لعام 1442هــ، وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة للوقاية من فيروس كورونا.


وجرى تسليم كمية من التمور للمعهد الإسلامي العالي في لوغا، وللشخصيات والمراكز الإسلامية البارزة والسجون ودور الأيتام، حيث بلغ عدد الجهات المستفيدة من البرنامج 270 جهة كما بلغ عدد المستفيدين أكثر من 12000 شخص.

وأثنى عددٌ من رؤساء الجمعيات الإسلامية على البرنامج الذي يجسد الجهود الكبيرة التي تقدمها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، ومتابعة سمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله- في خدمة الإسلام والمسلمين، ووقوفها مع المسلمين وقضاياهم في جميع أنحاء العالم, داعين الله أن يحفظ المملكة وقيادتها وشعبها، وأن يديم عليها الأمن والاستقرار.

وتأتي هذه الشحنة من التمور ضمن برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من التمور الفاخرة، الذي تواصل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة ممثلة بالملحقية الدينية بالسنغال.

من جهة أخرى، رفع مدير مصلحة سجن "كامبنال" للرجال في داكار العقيد علي جانج, شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على هذا العمل الإنساني وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، مؤكدًا أن فخامة رئيس الجمهورية ماكي سال يكن كل الحب والتقدير لأخيه خادم الحرمين الشريفين - أيده الله -، داعيًا الله عز وجل للمملكة العربية السعودية الأمن والاستقرار.

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

يعطيك العافية

الله يعطيك العافيه
ويكثر من امثالك

اخترت الموضوع المناسب بمعلوماته
احترامي

مجنون

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ

طرح جميل

*،




آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك

يسلمو على الخبر

الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره
مودتي التي لا تفنى