![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
♦ إذا صعبَ عليكَ تصنيفُ شخص،
فانظرْ إلى أعماله، واعرفْ سِيرَ أصدقائهِ وتصرفاتهم، فهو مثلهم، أو على شاكلتهم. ♦ السلوكُ غيرُ الطبيعيِّ لا يعجبُ الإنسانَ السويّ، والطبيعةُ الفطريةُ ترفضُ الشذوذَ والأشياءَ المنكرة. ♦ للحريص: إذا كان يكفيكَ القليل، فلماذا تجمعُ حولكَ الكثير؟ لماذا لا تخفِّف عن نفسكَ الحساب؟ ♦ المسافةُ بينكَ وبين الحرامِ قريبة، وإيمانكَ القويُّ هو الذي يُبعدكَ عنه. ♦ تسويةُ الصفوفِ تكونُ قبلَ تكبيرةِ الإحرام، حتى لا تكثرَ حركاتُ المصلي، فإن كثرةَ الحركةِ تُبطل الصلاة. ♦ صفاءُ العقلِ بالعقيدةِ الصحيحة، وصفاءُ القلبِ بالذكرِ والخشوع، وصفاءُ النفسِ بالبعدِ عن الغشِّ والكذبِ والخيانة. ♦ التمهيدُ للعملِ الصالحِ يكونُ بتحسينِ النيةِ لطلبِ وجهِ الله تعالى به، وموافقتهِ لشرعه، حتى يكونَ صالحًا مقبولاً. ♦ إذا نظرتَ إلى القنواتِ الفضائية، فغضَّ بصركَ عن الحرام، وادعُ الله أن يحفظَ عينكَ وقلبك. ♦ ﴿ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾ يعني: فبأيِّ نعمةٍ من نعمِ الله تجحدانِ أيها الإنسُ والجانّ. ♦ هناك كثيرٌ من الناسِ يقولون بألسنتهم ما ليسَ في قلوبهم. ويستوي ذلكَ عندَ الله، إنْ أسرُّوا أو جهروا. ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد
|
|
![]() ![]()
|