الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«…
 

…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-17-2020
زائر
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي من هدايات السنة النبوية حديث الاستقامة



من هدايات السنة النبوية
حديث الاستقامة

﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ * يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ ﴾ [سبأ: 1 - 2].

نحمده على وافر نِعَمه وجزيل عطاياه، خلقَنا من ماء مهين، فكرَّمنا وحَمَّلَنا الدِّين، وهدانا فجعلنا مسلمين؛ ﴿ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ﴾ [الحج: 78].

وأشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه، أمَرَ بالاستقامة مع استقامته؛ حضًّا عليها، وتأكيدًا لها، ودعوةً إلى لزومها والاستمساك بها والدوام عليها؛ ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ﴾ [هود: 112].

قال قتادة - رحمه الله تعالى -: "أمَرَ الله نبيَّه - صلى الله عليه وسلم - أنْ يستقيمَ على أمْره، ولا يَطْغى في نعمته"، صلى الله وسلم وبارك عليه، وعلى آله وأصحابه وأتْباعه إلى يوم الدِّين.

أما بعد:
فاتقوا الله - تعالى - وأطيعوه، وتَمسَّكوا بحبْله، واشكروا نِعَمه، وأديموا على طاعته، ولا تَنْقضوا عهْدَه، فإنَّ نعمة إدراك المواسم الفاضلة، والتوفيق للعمل الصالح فيها تستوجبُ أعظمَ الشكر؛ ليبقى المرءُ على استقامته وصلاحه واجتهاده في العبادة عُمره كله، فإنَّ الله - تعالى - لا يَسْلِب هذه النعمة العظيمة من عبده، حتى يكفرها ولا يشكرها، وذلك بتغيُّره بعد انقضاء موسم العبادة؛ ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأنفال: 53].

أيها الناس:
وهذا حديثٌ عظيم جامع في هذا الباب هو من جوامع الكَلِم، ومن مهمات العلم، ومن عظيم الوصايا؛ لأنَّ الموصي به أعلمُ الناس بالله - تعالى - وأنصحُهم لعباده، وجاءت الوصية به على إثر طلبٍ وسؤال، ولم يكنْ كغيره من الأسئلة، ذلكم ما جاء في حديث سُفْيان بن عبدالله الثَّقَفِي - رضي الله عنه - قال: "قلتُ: يا رسول الله، قُلْ لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحدًا بعدك"، وفي رواية: "غيرك"، قال: ((قُل: آمنتُ بالله فاستقم))، وفي رواية: ((ثم استقمْ)) ؛ رواه مسلم.

فتأمَّلوا حُسْن مسألته، وقوَّة بلاغته، وجميل عِبارته، حين طلبَ شيئًا يتمسَّك به ويلزمه، ويكفُّ عن المسألة بعده، وهذا من قوة الحزم والعزْم، والْتِزام ما ينفع والديمومة عليه.
وفي رواية لأحمد قال: "مُرْني في الإسلام بأمرٍ لا أسأل عنه أحدًا بعدك"، وللدارمي: "أخبرني بعملٍ في الإسلام لا أسأل عنه أحدًا".

ويتضحُ ذلك بجلاءٍ في رواية أخرى قال: "حَدِّثْني بأمرٍ أعتصم به"، فهو يريد الاستمساك بشيء ولزومه إلى أن يَلْقى الله - تعالى - وهو لم يُخِلَّ به أو يفرِّط فيه، فأوصاه النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالإيمان والاستقامة؛ قال: ((قُلْ: آمنتُ بالله، فاستقم))، وفي رواية الدارمي قال: "اتقِ الله ثم استقمْ".
وهذه الوصيَّة النبويَّة مُسْتفادة من قول الله - تعالى -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا ﴾ [فصلت: 30].

وقال عثمان الأزدي - رحمه الله تعالى -: "دخلتُ على ابن عباس، فقلتُ: أوْصِني، فقال: نعم، عليك بتقوى الله والاستقامة..."؛ رواه الدارمي.
والأمر بالإيمان يشملُ التصديق والإقْرَار والإذْعان، كما يشملُ العمل الصالح بفعْل المأمورات، والكفِّ عن المنهيَّات؛ لأنَّ العملَ - فِعْلاً وكفًّا - يدخلُ في حَقيقة الإيمان، ولا إيمانَ بلا عمل.

والتحلِّي بالإيمان وأنواعٍ من العمل الصالح هو دأبُ جمهور المسلمين، فمنهم المستكثِر السابق بالخيرات، بالمحافظة على الفرائض، وإتْباعها بالنوافل، المكثِر من القُرَب، المباعد عن المحرَّمات، الوَرِع في المكروهات، المقْلِل من فضول المباحات، ومنهم المقتصد المقتصر على الفرائض، وشيءٍ قليل من النوافل مع الكفِّ عن الكبائر والموبقات، ومنهم الظالم لنفسه، بالتفريط في بعض الواجبات، المسْرِف على نفسه في المحرَّمات.

لكنَّ الديمومَة على الإيمان والعمل الصالح مَطلبٌ عزيز، ومقام رفيع، ومنزلة سامقة، لا يصل إليها إلا الخُلَّص من عباد الله - تعالى - الذين اصطفاهم الله - تعالى - فأعانهم على شياطينهم، وعلى أنفسهم الأمَّارة بالسوء؛ إذ إنَّ النفوس تتغيَّر، والقلوب تتقلَّب، ولها في الإيمان والعمل إقبالٌ وإدبار، وموجات التغيير التي تجرفُ الناسَ، وتفتنهم عن دينهم في هذا الزَّمن - أكثرُ من أنْ تُحْصَى، حتى صارَ التغيير شِعارًا يرفعه كلُّ مَن يريد الخروج عن الشريعة، ودعوة يدعو إليها مَن يريد إذابتها وصرْف الناس عن حقيقتها؛ ولذا لم يكتفِ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالدعوة إلى الإيمان وحدَه، وإنما أتْبعها بالدعوة إلى الاستقامة عليه، فقال له: ((ثم استقمْ)).

قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله تعالى -: "والاستقامة: هي سلوك الصراط المستقيم، وهو الدِّين القويم مِن غير تَعريجٍ عنه يَمنة ولا يَسرة، ويشمل ذلك فعْلَ الطاعات كلِّها، الظاهرة والباطنة، وترْك المنهيَّات كلِّها كذلك، فصارتْ هذه الوصيَّة جامعةً لخِصَال الدِّين كلِّها".

وأعظمُ شيءٍ يصرف عن الاستقامة هو الهوى، الذي يَجمحُ بأهْله إلى الطُّغْيان؛ ولذا قرنَ الله - تعالى - الأمر بالاستقامة مع النهي عن اتِّباع الهوى، ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ﴾ [هود: 112]، وفي آية أخرى: ﴿ فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ ﴾ [الشورى: 15].
ولا يتخلَّى المرءُ عن الاستقامة ويتَّبِع أهواءَ الناس، فيوافقهم فيما يريدون إلاَّ لهوًى في نفسه يبتغي منه حظًّا دنيويًّا.

ولأن أمر الاستقامة على الدِّين إلى المَمَات ثقيلٌ على النفوس المجبولة على حبِّ الهوى والشهوة، فإنَّ جزاء المستقيمين عظيمٌ، وثوابهم كبير؛ إذ أمَّنهم الله - تعالى - من الخوف يوم الخوف، وبشَّرهم بالجنة، وجعلَ الملائكة أولياءهم؛ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ ﴾ [فصلت: 30 - 31].
وقد رُوي عن عمر - رضي الله عنه - أنَّه قال فيهم: "استقاموا - والله - بطاعته، ولم يروغوا روغانَ الثعلب".
وكان الحَسَن إذا تلاها قال: "اللهم أنت ربَّنا، فارزقْنا الاستقامة".
وأرباب السلوك يقولون: "إنَّ الاستقامة لا يُطيقها إلا الأكابرُ؛ لأنَّها الخروج عن المعهودات، ومفارقة الرسوم والعادات، والقيام بين يدي الله - تعالى - على حقيقة الصدق؛ ولذلك قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((استقيموا ولن تحصوا))؛ أي: لن تطيقوا الاستقامة التي أُمِرْتم بها".

وباستقامة القلب تستقيمُ الجوارح، والقلبُ يستقيم باستقامة اللسان؛ لأنَّ اللسان آلةُ الذِّكْر واللغو، فإنِ استقام على الذِّكْر، كان سببًا في استقامة القلب والجوارح، وإنْ حاد إلى اللغو والباطل، أفسدَ القلب ففسدتِ الجوارح، وقد جاء في حديث أنس - رضي الله عنه - قال: "قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يستقيم إيمانُ عبدٍ حتى يستقيمَ قلبُه، ولا يستقيم قلبُه حتى يستقيمَ لسانُه))"؛ رواه أحمد.

وأحيانًا يضعُف الإنسانُ ويغلبه الهوى والشيطان، فيفرِّط في وصيَّة الله - تعالى - ووصية رسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بلزوم الاستقامة، فعليه حينئذٍ أنْ يجاهدَ نفسَه، ويغالب شيطانَه، ويرجع للاستقامة، ويتسلَّحَ بالاستغفار؛ للتكفير عن تفريطه فيها؛ ﴿ إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ﴾ [فصلت: 6].

نسألُ الله - تعالى - أنْ يرزقَنا الاستقامة على الدِّين، والثبات على الحقِّ، والتزود من الباقيات الصالحات؛ إنَّه سميعٌ مُجيبٌ.
وأقول قولي هذا، وأستغفرُ الله.





رد مع اقتباس
قديم 01-17-2020   #2

زائر

الصورة الرمزية نبضها حربي

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 01-17-2020   #3

زائر

الصورة الرمزية البرنسيسه فاتنة

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك




رد مع اقتباس
قديم 01-17-2020   #4

زائر

الصورة الرمزية أبو إبتهال

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد




رد مع اقتباس
قديم 01-18-2020   #5

زائر

الصورة الرمزية لا أشبه احد ّ!

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي








آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك




رد مع اقتباس
قديم 01-18-2020   #6

زائر

الصورة الرمزية نجم أبو أحمد

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي




رد مع اقتباس
قديم 01-18-2020   #7

زائر

الصورة الرمزية ملكة الجوري

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



الله يجزاك الجنه
و
ينورقلبك
بارك الله فيك
و
فقك الله لمايحبه
و
يرضاه




رد مع اقتباس
قديم 01-18-2020   #8

زائر

الصورة الرمزية ضامية الشوق

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



سلمت يمناك
طرح جميل جدا




رد مع اقتباس
قديم 01-20-2020   #9

زائر

الصورة الرمزية عازفة القيثار

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



جِزًآكًٍ آللهُ خيرًٍ آلجزًٍآءُ
وُجَعَلَ حياتگ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحور




رد مع اقتباس
قديم 01-20-2020   #10

زائر

الصورة الرمزية طهر الغيم

 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (05:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
الاعجابات المتلقاة »
الاعجابات المُرسلة »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم »
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الديوان المكتوب للشاعر / محمد بن فطيس المري "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 23 07-04-2011 12:22 AM
العين والرؤيا ... موضوع طبي شامل . البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 03-16-2009 01:04 AM
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ نادر الوجود …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 12-13-2008 01:43 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية