إذا طاح الجمل كثرة سكاكينه

موضع يحمل مفترقات وتناقضان تحتار النفس فيها
لكن يربطها شي عظيم
هو مفتاح لكل ضر
ومضه..
هناك من يفرح ويسعد بسقوط اي شخص لما يحمله
في داخله من وساخة نفس
وفي الطرف الاخر نجد من يتألم ويتحسر
على ذلك الشخص ويساعده على النهوض في مصيبته
واعطاءه الثقه من جديد
الصبر والعوده لله سبحانه وتعالى
والاكثار من التسبيح والدعاء
قلم لم يجف كيف لا ونحن كل يوم نحتسي منه
اشهى الاحرف وكالشهد يمطرن
لله درك واطال بعمرك

عزيزي عود الليل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لن يحتار أمثالك من هذا الموضوع
وقد حليت الشفرة
بقولك /هو مفتاح لكل ضر
نسال الله ان يلطف بعباده ويجعل السعادة حليفه
والحمد لله على كل الاحوال
واللجؤ إلى الله هو يكون اساس كل شيء
فهو القادر والعالم بما تخفي الصدور
اقلامكم مازالت ناضجة وفي بداية الطموح
والسهم اخذت عليه الدنيا وهذا خوفي من جف الحبر
ولكن القلب معكم باي حا من الاحوال
جزاك الله خير الجزاء على الكلمات المفيدة
بمرورك الراقي
واهنيئك بعلمك وادبك
لك مديرنا اجمل تحيه وتقدير