كشكول..

	الإعصار الذي ضرب تكساس قبل يومين لم يكن عادي طلال متواجد في تكساس لحظة ضرب الإعصار لتكساس !

((القلم والنفس /

اعتقد القلم لايشيخ ولا يكبر وانما نمر احيانا بمرحلة عدم وجود الدافع للكتابة،
لافكرة ، لا محفز ، لا شئ يجعلنا نمسك القلم ونكتب،
ادرك هذا الاحساس واثق بوجوده ولكن لن يطول حينما تغيب هذه الامور ، ))

هذا الطرح وجدته في مدونة أختنا الراقية غيم

بهذا الرد أصابت كبد الحقيقية

أي كاتب مهما كان مستوى قلمه يتأثر بما يحيط به

ولنضرب مثال يتعلق بعالم المنتديات :

أصحاب الأقلام الرائعة كُثر في عالم المنتديات

وهؤلاء يتأثرون بما يقرأونه على أطروحاتهم أو أطروحات غيرهم

رود مملة

ردود قاتلة

ردود مسببه لرفع الضغط

هم بشر

يتحملون مرة

تليها مرة

فأخرى تعقبها

ومع ذلك لا حياة لمن تنادي

هؤلاء يحبون من يناقشهم ويحاورهم

يحبون من يقرأ ما بين السطور

يحبون حتى من ينتقد كتاباتهم بنقد بناء

ولكن أمثال هؤلاء أختفوا تقريبا

شكراً لأختنا غيم

ردك هذا أخرج القلم من سباته

البعض يتحدث في السياسة وهو لا يعرف أي شيء عن السياسة سوى اسم السياسة
هؤلاء
يسيئون لأنفسهم قبل أن يسيئوا للآخرين .

	من الأمور العجيبة في عالم المنتديات البعض لقبه كاتب والبعض الآخر لقبه شاعر تقرأ لهم نصوص رائعة ولكن : عندما تتابع ردودهم على مواضيع غيرهم تصدم ردودهم معلبة جاهزة ردود في طياتها تحمل الكثير من الأخطاء اللغوية والإملائية هنا يتبادر سؤال إلى الذهن : هل هم فعلاً يكتبون نصوصهم ؟!

	سنين مرت سنين عدت وأنت مثل ما أنت عنيد وما عندك رأي سديد أتعبتني أرهقتني يا ابن آدم قهرتني متى تهدى متى تصحى ما عاد فيني صبر ما بقى إلا الألم كافي تعب كافي ألم كافي صبر منو أنت وليه أتحملك ؟! منو أنت وليه أتحملك ؟! بقلمي عبدالعزيز

غفلنا وانشغلنا بالزمن ياربنا رحماك
ورجعنا خاشعين ولا معانا إلا هقاوينا

وقفنا عند بابك مالنا مطلوب غير رضاك
معاصينا كبار وعفوك أكبر من معاصينا

صياف الحربي