الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > ... رمضـــــانيات ...
 

... رمضـــــانيات ... شهر الخير والبركه وكل مايتعلق به من نشاطات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-23-2019   #25


الصورة الرمزية بوزياد

 عضويتي » 28761
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 05-15-2025 (04:55 PM)
آبدآعاتي » 38,577
الاعجابات المتلقاة » 18
الاعجابات المُرسلة » 27
 حاليآ في » سعودي وافتخر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » بوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اتسوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي

















أعذار الفطر في رمضان وقضاء الصيام :

أولاً : أعذار الفطر في رمضان :

(1)- المرض .
(2)- السفر .
(3)- الحمل والرضاع .
(4)- الحيض والنفاس .

(1)- المرض : يباح للمريض الفطر في رمضان ؛ لقوله تعالى : "فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ" .

والمرض الذي يُرَخّص معه الفطر هو المرض الذي يشق على المريض الصيام بسببه أو يتضرر به .

وإذا أفطر المريض وكان المرض مما يُرجى شفاؤه وجب عليه قضاء الأيام التي أفطرها متى شُفي ؛ لقوله تعالى : " فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ " .

وإذا كان المرض مما لا يُرجى شفاؤه ، بأن كان مرضاً مزمناً ، أو كان كبيراً عاجزاً عن الصيام عجزاً مستمراً يطعم عن كل يوم مسكيناً .


(2)- السفر :
يباح للمسافر الفطر في رمضان ، ويجب عليه القضاء ؛ لقوله تعالى : " فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخر " .

والسفر المبيح للفطر هو السفر الطويل الذي يباح فيه قصر الصلاة ، وهو ما يقدر بثمانية وأربعين ميلاً ، أي: حوالي ثمانين كيلو متراً. ببشرط أن يكون سفراً مباحاً ، فإن كان سفر معصية ، أو سفراً يُراد به التحايل على الفطر لم يَجُز له الفطر بهذا السفر .
وإن صام المسافر صحّ صومه وأجزأه ؛ لحديث أنس رضي الله عنه : " كنا نسافر مع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فلم يعب الصائم على المفطر، ولا المفطر على الصائم ".

ولكن بشرط ألا يشق عليه الصوم في السفر، فإن شقَّ عليه ، أو أضَرَّ به ، فالفطر في حقه أفضل ؛ أخذاً بالرخصة ؛ لأن النبي صل الله عليه وسلم رأى في السفر رجلاً صائماً قد ظُلِّلَ عليه من شدة الحر، وتجمع الناس حوله ، فقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ليس من البرِّ الصيام في السفر".

(3)- الحمل والرضاع :
المرأة الحامل أو المرضع إن خافت على نفسها من الضرر مع الصيام أفطرت ، وقضت كالمريض ؛ لقوله صل الله عليه وسلم - : " إن الله تعالى وضع عن المسافر الصيام ، وشطر الصلاة ، وعن الحامل أو المرضع الصيام " .

وإن خافت على الولد فقط دون النفس أفطرت ، وقضت ، وأطعمت عن كل يوم مسكيناً .
لقول ابن عباس رضي الله عنهما : " والمرضع والحبلى إذا خافتا على أولادهما أفطرتا، وأطعمتا " .

(4)- الحيض والنفاس :
المرأة التي أتاها الحيض أو النفاس تفطر في رمضان وجوباً ، ويحرم عليها الصوم ، ولو صامت لم يصح منها ؛ لحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبيصل الله عليه وسلم مَ قال: " أليس إذا حاضت لم تصلِّ ولم تصم؟ فذلك من نقصان دينها ".

ويجب عليهما القضاء ؛ لقول أمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : " كان يصيبنا ذلك ، فنؤمر بقضاء الصوم ، ولا نؤمر بقضاء الصلاة"

.
قضاء الصيام :
إذا أفطر المسلم يوماً من رمضان بغير عذر، وجب عليه أن يتوب إلى الله ، ويستغفره ؛ لأن ذلك جرم عظيم ، ومنكر كبير، ويجب عليه مع التوبة والاستغفار القضاء بقدر ما أفطر بعد رمضان ، ووجوب القضاء هنا على الفور على الصحيح من أقوال أهل العلم ، لأنه غير مرخَّص له في الفطر ، والأصل أن يؤديه في وقته .
أما إذا أفطر بعذر كحيض أو نفاس أو مرض أو سفر أو غير ذلك من الأعذار المبيحة للفطر فإنه يجب عليه القضاء ، غير أنه لا يجب على الفور، بل على التراخي إلى رمضان الآخر ، لكن يندب له ، ويستحب التعجيل بالقضاء ، لأن فيه إسراعاً في إبراء الذمة ، ولأنه أحوط للعبد ؛ فقد يطرأ له ما يمنعه من الصوم كمرض ونحوه. فإن أخَّره حتى رمضان الثاني ، وكان له عذر في تأخيره ، كأن استمر عذره ، فعليه القضاء بعد رمضان الثاني .
أما إن أخَّره إلى رمضان الثاني بغير عذر ، فعليه مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم .
ولا يشترط في القضاء التتابع ، بل يصح متتابعاً ومتفرقاً ، لقوله تعالى : " فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ " ، فلم يشترط سبحانه في هذه الأيام التتابع ، ولو كان شرطاً لبيَّنه سبحانه وتعالى .

من ترك القضاء حتى مات فإن كان لعذر فلا شيء عليه ، وإن كان لغير عذر فإنه يطعَم عنه لكل يوم مسكين في صيام رمضان ، أما إن كان صوم نذر فيصوم عنه وليه .
ورأى بعض أهل العلم أن من مات وعليه صوم صام عنه وليه ، سواء كان صومه عن فرض صوم رمضان ، أو صوم نذر ونحوه ؛ لحديث أمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها – أن رسول الله صل الله عليه وسلم – قال : " من مات وعليه صيام صام عنه وليه " – متفق عليه






 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
1440هـ, متجدد, مدونت, المبارك, المشاركة, رمضان, شهر, ونأمل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواقـع تخـص الصائمـين (( تقبل الله منا ومنكم صالح ااعمال )) روح روحي ... رمضـــــانيات ... 5 10-27-2008 03:42 PM
فضل شهر رمضان بقايا الجرح …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 5 10-24-2008 05:40 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية