سجل حضوركم بخاطرة قصيرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعد صباااحكم ومساءكم

اسابق الساعة أسابق الساعة و تسبقتي الساعة = تقضي وانا توني بأوَّل ثوانيها ابشتري و قت وين اسواق بيّاعه = يا اللي تبيع الدقايق حدّ و اشريها قلبي يبي وقت لو الوقت ما طاعه = و عيني تبي شمس لو الشمس تعميها و نفسي مثل باقي الأجواد طمّاعه = أبي أجدد على الفرحة لياليها لا شكّ الايام للفرحات مناعة = لو نوّرت ليلةٍ عشرين تطفيها يظهر ثبات الفتى و النفس مرتاعة = خوف على اللي نحبه من بلاويها لو ان كلٍ ينال مناه بذراعه = خذيت حقي من اقصاها و دانيها المشكلة انك يا بو لحظين بتّاعه = تاخذ سلاحي من الكفين و اعطيها و انا ادري ان العيون السود خدّاعة = لاشك ودّي أصدق منك داعيه

ليله لو باقي ليله بعمري ابيه اليله واسهر في ليل عيونك وهي ليله عمر يالله يالله يالله وشكثر انتي جميله يالله يالله يالله وشكثر انا احب احلم احلم بك دايم جنبي وانا صاحي ونايم يلي ايامي بدونك ماهي من العمر صوتك همسك بيتي وسفري قمري و شمسك ليلي وفجري وانتي يا عيوني انتي ..قلبي وين ما كنتي يلي سواد عيونك افديه العمر يالله يالله يالله وشكثر انتي جميله يالله يالله يالله شكثر انا احب

وهم .. كلِّ المواعيد وهم تعب .. كلِّ المواعيد تعب بإسم الحُب .. و بإسم الشّوق مأساتي معاك تزيد وأتم بعيد .. وتِتم بعيد وأتم مِثل الحزن .. أنطر سحابة عيد أجي ملهوف .. ملهوف عَطش تحت المطر ملهوف وقتي يطوف .. لوني ضايع ومخطوف يضيع الشَّارع بصمتي وصمت الإنتظار سيوف وكل ما مر وهم صوبي ..أقول إنتي اكذبت العيون والموعد وهم ألم .. كلِّ ساعه .. وكلِّ لحظه ألم وين عيون حبَّتني و منَّتني وقالت لي نعم تلاشت فرحتي .. وتاهت خطوتي وحلم كبير في لحظه إنهدم لـ فائق عبد الجليل

دقيت ..... طل الورد عالشباك وينها ؟.... تلبك ما عاد يحكي ماتت ؟ لشو تخبّر؟ انا واياك...أنا واياك وحدنا يا ورد رح نبكي انت و انا يا ورد وحدنا بهونيك ليلة برد حكيت لنا حكاية الحلوايه فايق و شو طالت... حكاية الحلواية قالت : حلوة انا.... خلصت الحكايه و دقيت عالشباك بعد سنين..... سنين شفته انفتح كيف شكل ؟ بعدك هون ؟ قال علمتني حلوة الحلوين ان فليت اترك عطر بهالكون

الشوق السحري دائماً للشوق ذلك السحر العجيب ..! ذلك الاحساس المميز ..! دائما حس الشوق في القلب .. حس له طعم آخر .. نكهة أخرى ..! :.. الشوق ..: هو الدليل الأوضح على الحُب ..! فأن كنت تريد أن تختبر حبيبك .. فقط دعه يشتاق ..! ابتعد عنه ..! جرب هذا الشعور ..! حينما تعود اليه ..! وفي عينيكـ يلمع بريق النصر ..! وأنت ترى عينا حبيبك .. تخطان حروف الوله .. قبل أن ينطق بها لسانه ..! ترى دموعه المخفية خلف هالات سود ..! تشعر بأن قلبه لو اتيحت له فرصة ضمك .. لن يتردد لحظة واحدة ..! وتسمع حشرجة صوته وهو يغالب شعور البكاء فقط .. لينطق الحرف الأول من اسمك ..! :.. الشوق ..: كلمة بوزنها عشق ..! في حناياها حب ..! بين حروفها وله ..! انه الم .. عذاب .. لكنه دائما وابداً عذاب عذب ..! حينما تشتاق .. تتفجر لديكـ طاقات الإبداع ..! ربما تكتشف في نفسكـ شخصاً آخر .. شخصية أخرى .. لم تعهدها في نفسكـ من قبل ..! حينما تشتاق .. تشعر أن الكون على إمتلائه ما هو الا فراغ قاتل ..! وروحكـ حينها تكون في جمع آخر ..! حينما تشتاق .. تتمنى أن تنقلب وجوه الناس كلهم .. وجهاً واحدا .. لا يألفه غيرك ..! لا يشعر به الا وجدانك ..! انه وجه ذلك الانسان الذي سبب لك هذا الشعور اللامألوف في نفسك ..! فقط ..! حينما تشتاق ..! تُحِب وتُبدِع .. في حُبّك

تايهه كان حمام الموت يحوم على رأسي بتلك الافكار !؟ وكلما نظرت الى الأرض بعدت المسافه وظننت أنني سأموت وتنتهي رحلة حياتي وتقترب الأفكار من روحي تموتين !؟ ماذا عملتي في دنياك !؟ رمضان يقترب رمضان يقترب رمضان يقترب !؟ وكأن السنه كلها رمضان !!!!!؟ وكأن قراءة القرآن لاتحلو إلا في رمضان وكأن ليس هناك مساجد إلا في رمضان وكأن أرواحنا المثقله بالذنوب لاتعود لها صحوتها إلا في رمضان !؟ رمضان شهر كباقي الشهور !؟ أيام معدودة ويرحل !؟ لماذا لا نتعظ !؟ لماذا لا نتفكر في حالنا وأن لحظات حياتنا أيام معدودة تشبه أيام رمضان !؟ لا أدري سألت نفسي كثيرا هذا السؤال ولم أجد إجابه حدثت روحي بالتوبة بالإبتعاد عن المعاصي والذنوب لحظات قليله تخيم على روحي بسكون عجيب ومن ثم ماتلبث ان ترحل ويعود كل شيء ويأتي العيد والفرح وننشد الاناشيد اناشيد مطر بفرحة لقاءه ونهمس بصوت واحد عيد عيد عيد سعيد تسلل الى روحي احساس الفرح شعرت بإحساس العيد صباح العيد المختلف رائحته الندية وأسرعت لأرتمي في حضن أمي تتسابق خطاي أمي الغالية الحبيبة وهل يحلو العيد إلا برؤيتها !؟ ستتسارع انفاسي احتاج الهدوء

أبتسامة قلم صغير كان هادىء وليس كعادته في روحه رضا بالقضاء والقدر علم بعد كل تلك الدموع التي ذرفها أنها لن تعيد قلب أمه فوكل أمره لله سبحانه وتعالى وإبتسم أراد أن يغير حياته !؟ أن تكون له بصمه مختلفة ليست كبصمات باقي البشر أثر جميل يتركه بعد أن يرحل كان تفكيره اكبر من عمره فتلك الدموووع التي كانت تحتضنه صباح مساء كبرته كثيرا وغيرت ملامحه البريئه واذا به يبدو لمن رآه شاحب اللون تكسو خصلات شعره الليلكي تلك الخصلات البيضاء وذلك الوقار في مشيته وتلك الهيبه يفضل الصمت كثيرا على الكلام فلقد تعلم من تجارب الأيام أن الصمت حكمه !؟

أُمّـيّ حين أنطقهاٰ أنسىٰ عناء الهم و التعب

جيتك علـــــى موعد لقا

اخاف لايصبح سراب

جيتك من اعماق الشقا

أسأل عن اسباب الغياب
بقلمي

تداعيات اكتب لكِ .. غرفتي سجن يتجدد السهر نوم عميق .. لا اصحو منه لا يمكنني فهم الصباح ! المساء لوحة تقليدية للذكريات ! الغد مكان مناسب للأوهام .. الماضي والحاضر لا يكفيان لتسديد اجور المكوث فيه ! اطراف المدينة تثقل جسدي .. الطرقات شخص متغطرس سيء انا حين اباغت الحياة بسؤالي .. لماذا ؟ امسك قلمي لأواصل العيش .. اضاجع حبيبتي على الورق اترك صوتي في ارض العدو .. جريحاً متعثراً تائه في الضباب .. ارجو من الضوء التكلم بسرعة ! من المضحك ان عليَّ الابتعاد .. وانا لا اجيد الابتعاد .. منذ ان رحلتِ الضحك .. امر سخيف حين نشعر بالحزن .. ومخزي حين نشعر بالسعادة الفراق سوق عتيقة لبيع الكلمات .. بالمجان وانتِ تعيشين مدثرة قلبكِ .. بدثار .. ارعب الرياح فصمتت ! ولم تكشف سيقانه لا تمحي كل ما كتبتِ في لحظة صدق دعينا نعيش كراهبين في قصيدة .. نسكب اخر ما تبقى منا .. في حروف نسرف دون حساب باحتساء الحب اقصد العالم ثملاً .. وفي يدي كأس شفتيكِ ! وحبراً ضخماً .. يكتب الوجع ضلوعي قضبان حجرية .. تحبس الحياة في الخارج الموت نياشين على صدري .. اكرر سذاجاتي .. وانا اجمع الحجارة التي خلفها الامل لم يطل الامر .. حتى صارت انفاسي عبئاً ثقيلاً عليَّ اتذوق جهلي بكل ما جرى .. المفعم بتوابل الحيرة .. اكتفي بالخيبات شرح مستفيض للتخلي عن كل شيء .. حتى عنكِ !!