رحله للذكريات (حصري وإهداء للأخت شموخ)

سلمت الانااامل
لجمااال ماشاهدناااه

نشكرك
ويعطيك العاااافيه

غالباً أخت شموخ يبقى تغيير البيئه بنفس الأشخاص
يحدث جمالاً رائعاً وذكرى طيبه وأيضاً موجعه حين
تعود لنفس تلك الأرض وتجد أن بعض من فوقها قد رحل
حتى الأماكن حين نعود إليها تصغر ولا ندري ما الذي تغيّر
هي نفس البيئه غير ان النفوس بدأت تضيق عن ذي سابق

الله يكثر خيرك أخت شموخ ... تحيتي وتقديري

أخوي نجم الجدي يسرني كثير تواجدك وتعليقك
نعم يا سيدي ... الزمن لا يمر كله سعيد
وغياب الأحبه ... يجعلنا نسترجع الماضي لأجلهم
ونزور الأمكان التي كانوا بها لعل رائحة منهم بقيت هناك
الحنين يا صديقي يجرف قلوبنا ويتعبها
فبعض الراحلين يزن في رحيله كل أهل الأرض
مثل الأم والأب ومن إقترب من شجرتهم أصول أم فروع

الذكريات يا صديقي هي عبارة عن حنين وماضي جميل لن يتكرر
هنا نشعر بالأسى من غياب الحياة في ذلك المكان وكأن كل شيء مات
تحيتي وتقديري لسموك أخي نجم الجدي


أنت والغند خلصتوا حروف الألف علينا

يسلم راسك أخت غزلان ... شكراً لك

الله يعافيك أخت الغند شكراً لك

فعلا ذكريااات موجعه
وخاصة فقد الأم مؤلم جداا
وذكربات حب البراءه الطفوله
بس بصراحه لم استطع تجميع سرد القصه

يمكن في تكملتها تتضح لي ..

نبض المشاعر
روعة جداً ما كتبته
واحساسك فاق كل الروائع
لم أستطيع سوى كتابة..
تلك الكلمات البسيطة جداً
فتقبل مروري ببساطته
فدمت بكل تميز وابداع
لك تحياااتي و تقديري

حيا الله الملكه ....
تصدقين عاد يالملكه ... تعرفين وش فهمت من تعليقك
(أنت يالأخو ... ترى قصتك ناقصه ....
وش اللي يروحون لماليزيا علشان يشوفون بيت قديم)


ما عليه بنقول معك حق في اللي قلتي
تعرفين ليش ؟!! لأنه يفترض أن ناصر يشرح لسعود
بعض ذكرياته في البيت حتى تكون الذكريات قويه شوي
وبيني وبينك أنا كتبت أن ناصر أخذ يشرح لسعود أنهم كانوا
يلعبون في المطر إلى درجة أن العاملين في البيت مستغربين
أن الأب يسمح لهم اللعب في المطر وكأنه من الإستهتار
لأن في ماليزيا يعتبرون من الأدب ألا تلعب في المطر لأنه
وقت مخصص للسكينه والدعاء وهذا شيء جميل ومن السنه

ولكني لأني أعرف أنه من الغثاثه كثر الهرج ... فرجعت ومسحت ما كتبت
ولم أتحدث أيضاً عن كيف كان حبّه الأول ووش كان يسوي من بلاوي
ليكسب قلبها وكيف كانت البدايه

أنا الحقيقه كتبتها على عجل وكفشوني ناس في الأسماء
وعلى فكره هذا رافع ضغطي كلمي الإداره يشيلونه

الله يبيض وجهك على تعليقك الجميل وكثر الله خيرك على ما كتبتي
تحيتي وتقديري

رواية جميله
يعطيك العافية
كذا حبيت اشارك بالمرور تقبل ذلك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض المشاعر

حيا الله الملكه ....
تصدقين عاد يالملكه ... تعرفين وش فهمت من تعليقك
(أنت يالأخو ... ترى قصتك ناقصه ....
وش اللي يروحون لماليزيا علشان يشوفون بيت قديم)


ما عليه بنقول معك حق في اللي قلتي
تعرفين ليش ؟!! لأنه يفترض أن ناصر يشرح لسعود
بعض ذكرياته في البيت حتى تكون الذكريات قويه شوي
وبيني وبينك أنا كتبت أن ناصر أخذ يشرح لسعود أنهم كانوا
يلعبون في المطر إلى درجة أن العاملين في البيت مستغربين
أن الأب يسمح لهم اللعب في المطر وكأنه من الإستهتار
لأن في ماليزيا يعتبرون من الأدب ألا تلعب في المطر لأنه
وقت مخصص للسكينه والدعاء وهذا شيء جميل ومن السنه

ولكني لأني أعرف أنه من الغثاثه كثر الهرج ... فرجعت ومسحت ما كتبت
ولم أتحدث أيضاً عن كيف كان حبّه الأول ووش كان يسوي من بلاوي
ليكسب قلبها وكيف كانت البدايه

أنا الحقيقه كتبتها على عجل وكفشوني ناس في الأسماء
وعلى فكره هذا رافع ضغطي كلمي الإداره يشيلونه

الله يبيض وجهك على تعليقك الجميل وكثر الله خيرك على ما كتبتي
تحيتي وتقديري

ايواااا كدا هو القصه ناقصه
عيت تدخل في عقلي...
المهم ننتظر البقيه يمكن نفهمها..
واللي فهمت كأنك تقول
يالملكه
وش اللي مشغل تفكيرك ولا جمعتي القصه
بقولك يمكن عشان كنت مرهقه
ورديت وكان فيني النوم
بس جيت اليوم وقرأتها مره ثانيه نفس الحاله
عشانك أنت ماوصفت لنــا الأحداث

وأبشر بخلي عووود يحط 10 نسخ





هههههه ههههههههههههه ههههههههههههه

أعرف قلبك كبير ويتقبل الدعابه

حيا الله الباشمهندس المشعل
مرورك شرف لنا .... وألف شكر على التواجد
تحيتي وتقديري لك أخوي المشعل