![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
الجوهرة تهمس لروان ونجود : خلونا نقوم شكل الموضوع بيكبر .
روان تهز راسها وبهمس مُماثل : اي تكفين جاتني ام الركب من صوت ابوي . نجود : يالله وحده تقوم عشان نلحقها بدون يشكون . .. انس يُنزل حقيبته ليلتفت على الصوت القادم من خلفه . كايد بصوت عالي : انـس . انس يقترب له : امر . كايد ببتسامة يُخبي خلفها الكثير : افا بتروح بدون نتبادل ارقام . انس يُمرر كفه فوق شعره الاسود الكثيف : اعذرني انشغلت بموضوع ونسيت الدنيا . كايد بملامح مُستغربة : عسى خير . انس يُدخل كفه في جيبة باحثاً عن احد البطائق المـخصصة لجميع ارقامه ويسحب اول بطاقه سقطت بين اناملة ، ليُخرجها ويُمدها ببتسامة : هنا الارقام كله ماودي اعطيك رقم مُحدد ويكون مقفل . كايد بمُقاطعه وعين تقع على الفتاه الشقراء الموجوده بالطاقه وهو يلتقط اسمها : مغلط بالكرت ؟! انس ب استغراب يسحب يده ليُدقق وبربكة وهو يُعيده بجيبه ويسحب بطاقة اُخرى : اعذرنا اغلطنا . كايد ببتسامة خبيثه : لا تشيل هم ماشفنا ولا سمعنا . انس يُمد بطاقته له وببتسامة ثقيلة : تسلم . ويبتعد للخلف وهو يلوح بيده مودعاً بعد ان راى الشخص المُقترب . انس فز بنفضه خفيفه بعد ان شعر بالشخص الذي لكمة بقوة من كتفه . يلتفت بسرعه وينطق دافعه للخلف : بسم الله ماتعرف تتكلم . احمد يسحبه لاحتضانه وبضحكة طويلة : وش تفكر فيه ي الخواف . انس بسُخرية يدفعه عنه ليمشي مُتجاوزه : شكلك تبيني اوريك من الخواف . احمد يحمل حقيبته ويتبعه بضحكة : طيب سلم زين ي ولد . انس يتقدمة بخطوات مُبتسمة : اقول شيل شنطتي ، واذا فكرت تسلم زي الرجال سلمت عليك . احمد ب سُخرية : ليش وش شايف سلامي ؟! . انس يلتفت وهو يحرك حاجبه الايمن ساخراً : سلام نسوان . احمد يرمي الحقيبة وبصوت غاضب : تعال شيل شنطتك . انس يقترب وهو يمسكة من عضدية لُيقبل راسه ويبتعد غامزاً ببتسامة : كذا نراضي الشيوخ . احمد يحملها وبصوت مازح : اقول تحرك خلنا نروح للبيت . انس يسحبها منه وبهمس : بيت عمي سعد . احمد بغضب : دامك تبي بيت عمك ليش ماكلمت ماجد . انس بهدوء : موضوع ضروري . احمد يُقاطعه وبهمس : موضوع هادي اكيد . انس ببتسامة : عليك نور يالله تحرك . احمد يمسك ذراعه ناطقاً بتساؤل : مين اللي كان واقف معك قبل شوي . انس يلتفت خلفه باحثاً عنه بعيناه : واحد اسمه كايد الكايد . احمد يُعيد الاسم : كايد الكايد ؟! . انس يُهز راسه متجهاً خارج المطار : ايه اول مره اسمع فيه . احمد يُشير جهة سيارته وهو يفتح اقفالها من زر التشغيل الموجود في كفه : وانا بعد مع انه باين ولد نعمه . انس يفتح الباب ليصعد ناطقاً بعد صعود احمد : م ارتحت له . احمد يـُحرك السيارة وبصوت مُغتاض : اسال عنه ، الا وش رايك تتغداء عندنا ، والعصر روح لبيت عمك . انس بتفكير ينطق بعد ثواني : شورك وهداية الله . احمد بضحكة قصيرة : الرياض مشتاقه لك . . . اسيل تبتعد عن الباب بتعب وهي تفرك اصابعها بكفيها : خلاص تعبت ماراح ينفتح . ريما تقترب طارقة للباب و بغضب : لا اكيد بينفتح ، بابا وعدني راح يفتح الباب . تركي يقترب من خلفهم وبهدوء : المفتاح اكيد مع ابوي روحو اخذوه . اسيل ببتسامة تلتفت له : وينك مختفي . تركي ينحي ليُقبل خدها : منحاش من نجلاء . ريما بلقافه : ي ويلك والله بالسيارة بس تسبك وتقول بتضربك . تركي يحملها ليرميها عالياً وهو يبتسم على صُراخها : اذا ضربتني رميتها زيك . يُجلسها فوق ذراعه ويُقبلها قُبلة طويلة ويبتعد هامساً : اكلك . ريما ببتسامة طفولية وهي تتكي على صدره : طيب افتح المسبح . تركي يُنزل نظره على اسيل : روحي كلمي ابوي يعطيك المفتاح . اسيل تبتعد هاربة : ابوي معصب خلني بسلامتي . تركي ينظر لريما وبتحقيق : مين جالس مع ابوي ؟! . ريما تحسب ب اصابعها الصغيرة : علي وماما وهند ونجلاء . تركي بمُقاطعه : هاجر موجوده ؟! . ريما تُهز راسها رافضة . .. ابو مساعد بصوت حازم : قلت لك كلمية يرجع وش يهيت به في جده ماوراه دوام ؟! . ام مساعد تُحرك يديها مُشيرة ان يهدا : بكلمه خلاص خلاص انت اهدا بس . ابو مساعد ينزل بخطوات غاضبه . اسير تُغلق الباب لتتكي عليه وبهمس : ابوي معصب . وتين تُبعد الغطاء لتحمل الكتاب المرمي جوارها وتضعه فوق الطاولة وبصوت مُتسائل : وش فيه عمي ؟! . اثير تُنزل الهاتفه في حجرها وبتحزير للاجابه : قالت امي له عن العزيمه ورفض . اسير تسحب الكرسي لتجلس وتُميل براسها يميناً هاتفة بصوت ساخر : ممتازه ي الذكيه . اثير بعينان مُغتره : اعجبك ي توامتي . وتين تضع ذراعيها حول خصرها وبحزم : اسير تكلمي وش فيه عمي . اسير ببتسامة : ي طويلة العمر ي بنت عمنا الحلوه ي اجمل وحده بالدنيا . اثير ترمي المخده لاسير : ي بتتكلمين ولا اسكتي . وتين تقترب لتسحب اذن اثير وبصوت ضاحك : قولي تغارين . اثير تضرب ظهر يد وتين وتقف : بروح اخذ العلم من امي احسن من ذي . اسير تُخرج لسانها : يالله اذلفي . وتين تقترب بعد ان خرجت اثير : هاه تكلمي . اسير بهمس : السالفه ان ابوي معصب لان مساعد للحين بجده . وتين ب استغراب : يوه وش فيني مافقدت تهاني . اسير بضحكة طويلة وهي تقف : لا تسمعك تهاني بس بتزعل . وتين تقترب للخزانه : اصلاً زوجة اخوك ذي دايم منفسه علي لكذا مايحتاج تسمع . اسير بضحكة : حرام والله تهبل . اثير تقُبل خد والدتها : ي فديت عينك ي الغالية . ام مساعد ترفع حاجبها ب استغراب : وش حاصل ؟! . اثير تجلس مُغتاضه : يوه يمة يعني م اقول كذا الا وراي شي . ام مساعد تُغلق التلفاز لتلتفت وهي تبحث عن الحقيقه بوجهها : لو انك مو بنتي كان قلت اعذرني اغلطت . اثير تُعدل شعرها لتنطق بضحكة : ابوي رفض يودينا ؟! . ام مساعد تضربها برفق ع فخذها : شفتي قلت لك وراك شي . اثير ببتسامة : خلاص تعرفيني هاه جاوبي . ام مساعد تهز راسها : ايه بس بنروح مع خالتك منيره . اثير تفتح عيناها بصدمة : خالتي علياء بتروح معنا ؟! ام مساعد بهدوء : ايه بتروح . اثير تقف وهي تبحث عن هاتفها في جيوبها لتضرب جبينها : يوه نسيته فوق . ام مساعد تلتفت ب استغراب على صعودها الدرج بخطوات واسعه تنطق بصوت عالي : اثير شوي شوي لا تطيحين . اسير تمسك صدرها بقوه لتدفعها بغضب : احح ماتشوفين . اثير تقف ناطقة بعينان مفتوحه : ايه ماشوف بعدي عن طريقي . اسير تشرح بهدوء : شوفي ترى لما اقول بالغرفه ابوي يهاوش اقصد عشان مساعد . اثير تبتعد عنها لغرفة وتين : مايهم مايهم . وتين تلتفت على دخول اثير الغريب : وش فيك ماتدقين الباب . اثير تسحب هاتفها لتخرج بخطوات بطيئة وهي تتصل : لُجين ردي . وتين تقف على الباب وهي تُشير بعيناها لاسير بمعنى : وش فيها ؟! اسير ترفع كتفيها بمعنى لا اعلم . .. في الغرفة اثير تهتف بسرعه : بدري تردين . لُجين بعينان مُغلقة : نايمة . اثير ترفع نظرها على دخول اسير : وقت نومك انتي . لُجين تجلس لتستند براسها على راس السرير خلفها : طيب اخلصي وش عندك . اثير بقُنبلة : ناصر بيودينا لحفلة ام ابراهيم . لُجين ترمي الغطاء لتقف وبصراخ : من قايل لك ؟! . اثير ببتسامة : صح النوم توك تصحين . لُجين بغضب : اخصلي من قايل لك ؟! . اثير تجلس على مقدمة سريرها : امي توها تقول لي . لُجين تُدلك شعرها ب استغراب وغضب : وقلو العيال يوم يودينا الاخ ذا . اثير تنظر لعينان اسير وببتسامة خبيثه : وين عبدالرحمن ؟! . لُجين بقهر : الخايس تهاوشت معه امس وحلف مايوديني ، واحمد مشغول . اثير ببتسامة : لا ماعليك حل احمد عندي كل شي ولا انتي ي قلبي . لُجين بشبة ابتسامة : فديتك ي احلى بنت خاله يالله بروح اشوف قصة نوصير ذا . اسير بتساؤل بعد ان اغلقت الهاتف : وش فيها لُجين ، ووش قصة عبدالرحمن . اثير تتصل على احمد وتنطق بهمس : ناصر اللي يبي يودينا . اسير ب استغراب : وين عبدالرحمن ؟! . اثير ترفع نظرها : متهاوشه معه . اسير تخرج وبهمس : مالت عليها مالقت الا تتهاوش معه . اثير ببتسامة : هلا والله ب احلى اخو . احمد يقف مُبتعد عن انس لينطق مُبادلها الابتسامة : هلا بك . . اريان تقف بصدمة وهي تنظر في عينان هاجر : اللي تقوله الجوهره صدق ؟! . هاجر تبعد نظرها وبربكة : اي صدق . اريان تقترب وتدفعها للخلف بقوة : وتركي ؟! . هاجر بغضب تبعد ذراعيها : اخر من افكر فيه تركي . روان ب استغراب : وش صاير . اريان تُحيط راسها بكفيها لتهمس : امس تركي اليوم علي كيف كذا ؟! . هاجر تبتعد وبضيق : بنات ابي لبس انقرفت من امس بالبجامة ذي . الجوهرة تهز راسها : اوك بقول للعيال ينزلون الشنط ، امشي روان . روان تتبعها ب استغراب لتهمس للجوهرة : وش في العالم اليوم . .. تركي يُنزل ريما ليخرج الهاتف وب استغراب يفتح الخط : هلا اريان . اريان بغضب : صدق اللي سمعته ؟! . تركي بهمس : وش سمعتي ؟! . اريان بغضب : انت وينك ؟! تركي بضيق : اريان وش فيك تكلمي اللي فيني يكفيني . اريان تحاول ان تمسك نفسها عن البُكاء : لازم اشوفك وينك عشان اكفخك صح . تركي يلتفت لينطق : عند صالة المسبح . اريان تُغلق الخط وتمشي بخطوات واسعه . تركي ببتسامة مُتعبه ينحي ليُقبل ريما : يالله روحي داخل . ريما تتجه مُبتعده بخطوات غاضبه . ليستقيم بوقفته وهو ينظر لاقتراب اريان . تركي بغضب : وين عبايتك ! اريان تُنزل نظرها لتكتشف انها خرجت بدون عباءة من شدة غضبها : نسيتها . تركي يُشير بيده : يالله روحي داخل . اريان بغضب : لين اخلص من موضوعك واروح . تركي بدون صبر : وش موضوعي بعد ذا . اريان وهي تنظر لعيناه وبغضب : كيف رفضت هاجر . تركي يرفع حاجب وبعدم فهم : رفضت هاجر ؟!. اريان تهز راسها لتنزل دمعتها : ايه ليه رفضتها . ينطق ب تحزير : ابوي فهم الموضوع ؟! . اريان بغضب : كيف فهم الموضوع وهو بيزوجها علي . تركي يفتح عيناه بصدمة وينطق بتكذيب ماسمع : علي ؟! . اريان تدفعه لتعود بخطوات غاضبه وتنطق : الشرهه علي بس. تركي يمسك ذراعها و بغضب : علي بيتزوج هاجر ؟! . اريان تلتفت وتنظر لعيناه المحمره بغضب : ايه . تركي يتعوذ من الشيطان وبهمس : من قايل لك ؟! . اريان تقف بصدمة لتهمس : ماتدري ؟! تركي يمسك عضديها ليهزها بغضب : تكلمي من قايل لك ؟! . اريان بهدوء مصدوم : البنات . تركي ينظر في عيناها وبرجاء : لا تقولين هاجر موافقة . اريان بعينان امتلت بالدموع : المشكلة ان هاجر موافقة . تركي يبعد ذراعيه ويعود للخلف بصدمة وبهمس : علي وهاجر . اريان تقترب لتمسك يده : تبيها ؟! . تركي يُبعد ذراعه بقسوة لينطق بربكة تعب : لا مابيها ، الله يوفقهم . ليُدخل كفه بجيبه وهو يهمس : وين مفتاحي وينه . اريان بغضب تدفعه للخلف : انت اصحى وش الله يوفقهم اذا تبي البنت روح ارفض تحرك . تركي ينحي ليهمس في اذنها : هي ماتبيني وهذا يمحي كل شي في قلبي لها . اريان ترفع ذراعيها وتمسك قفا عنقه وبهمس في اذنه : اذا تبيها تكلم من الحين ، عشان نقدر نتحرك . تركي يبتعد براسه قليلاً للخلف لينظر في عيناها ويحرك شفاهه بدون صوت : ابيها . اريان ببتسامة واسعه : من اليوم مفروض قايل كذا . تركي بغضب يبتعد : يعني وش بتسوين . اريان تدفعه للخلف وهي ترفع هاتفها : شوف وش بسوي . تركي يبتعد ليتكي خلفه وهو يمسكة قلبة بحرقة الم ، كيف لفتاه ان تحرقني كلي . يخرج من ذهنه على سماع صوت اريان : علي تعال . يرمي البالطو على الاريكة ليصرخ بصوت عالي : يمــة عـبير ي اهل البيت . لُجين تنزل من السلالم بغضب : جابك الله . عبدالرحمن يسحبها من ذراعها متجهاً للمطبخ : الا انتي اللي جابك الله امشي سوي الغداء عندنا رجال مايحب ياكل من شغل الخدم . لُجين تسحب ذراعها وتبتعد وبغضب : سم لك وله بعد وش شايفنا ذا ، دامه بيجي يتشرط ليته اكل ببيتهم . عبدالرحمن يفتح عيناه بصدمة : وش ذا الكلام انتي صاحيه اليوم ؟! لُجين بغضب : ايه صاحية ، ومو تقول امس ماراح تكلمني . عبدالرحمن بضحكة قصيرة : امس راح ، حنا في اليوم . لُجين ترفع حاجبها وبسخرية : دامه راح ليش ماتودينا ؟!. عبدالرحمن بهدوء : دام السالفه فيها شلة الجن بنات خالتك مُستحيل ، وبعدين ناصر بيوديكم . لُجين تُقاطعه : خير من سمح له يودينا واصلاً ماراح اروح معه لو مافيه غيره . عبدالرحمن بقلة صبر : وليش اخت لُجين ؟! . لُجين تضع سبابتها على جبينها : كذا بس مزاج . عبدالرحمن بتنهيدة : ي بنت تراني تعبان ومصدع اذلفي سوي الغداء . لُجين بعصبية : انت ماتفهم اقولك مابي اروح معه ولد خالتك ذا . عبدالرحمن ببتسامة ساخرة : صار ولد خالتي ؟! ,قولي ماتبين تركبين مع خطيبك من الخجل . لُجين تعود للخلف وهي تلتفت بعيناها باحثه عن ماترمية به لتهمس : يخسى ابو البنات يصير خطيبي . عبدالرحمن وهو يحاول ان يستفزها بعد ان سمع بعض همسها : تخسين انتي كل شي ولا ناصر . لُجين تقترب بغضب ناطقة بفحيح وهي تُشير له ب اصبعها : وللمره المليون ترى اقول لكم رافضته ، لا عاد تزعجوني فيه ولا يفكر يحتك . عبدالرحمن ببتسامة : بالله الحين احد ازعجك فيه ؟! ، جايتني معصبه . . لُجين تُقاطعه بحدة : لاني عارفه ماجاء الا وراه شي . عبدالرحمن بسُخرية : ماشاء الله ي اللي وراك كنز . ينطق ب تساؤل : عاد ودي اعرف وش خلاك ترفضينه وانتي قبل ماتبين غيره . لُجين تبتعد بخطوات غاضبه تاركة خلفها نداء عبدالرحمن وهي تعود لها ذكرى تلك الليلة . تنزل بخطوات هادية بعد ان علمت بوجوده في المجلس مع والدتها مُتقتربة وهي تقف محاولة سماع حديثهم بحُب . وتنحني ب اذنها اكثر مُستغربه الصمت بداخل ، لتقف ب اتزان بعد سماع رنين الهاتف وهي تفكر بالعوده ادراجها قبل ان تنكشف ، الا اذا ب قدماها تتصنم بعد سماعها الضحكة الرجولية والجملة التي خرجت . ناصر بُحب عميق : حبيبتي انتي لا تزعلين ، طيب شوي شوي خليني اتكلم . يهمس : راح اجي الليلة اوعدك . يصمت بعد مُقاطعه الطرف الاخر . ينطق بُحب : بالبيت . وبحدة : خلاص قلت بالبيت وش احلف بعد ، اذا جيتك الليلة ي قلبي فهمتك ، كل شي ولا زعلك كم عندي بالحياة رنودة . . . . ..( نهاية البارت الثالث عشر ) .. .
|
|
![]() ![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|