06-12-2018
|
#11
|


06-12-2018
|
#12
|
جزاك الله خير وبارك في جهودك
|
|
|
06-13-2018
|
#13
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلع
جزاك الله خير الجزاء
وجعله في موازين حسناتك
|
دلع
جزاكم الله خير الجزاء على تواجدكم الرائع والمستمر لمواضيعي
ردكم له الاثر الايجابي في التحفيز والتميز
شكرا لكم بحجم الكون
|
|
|
06-13-2018
|
#14
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غِنى
جزاك الله خير وبارك في جهودك
|
غنى
جزاكم الله خير الجزاء على تواجدكم الرائع والمستمر لمواضيعي
ردكم له الاثر الايجابي في التحفيز والتميز
شكرا لكم بحجم الكون
|
|
|
06-13-2018
|
#15
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضامية الشوق
جزاك الله خيرا
حصري مفيد
اعجاباتي وتقيمي لك
|
ضامية الشوق
جزاكم الله خير الجزاء على تواجدكم الرائع والمستمر لمواضيعي
ردكم له الاثر الايجابي في التحفيز والتميز
شكرا لكم بحجم الكون
|
|
|
06-13-2018
|
#16
|
يعطيك العافية على اختيار الموضوع
وحرصك على اختيارك مادة مفيدة
الله يكثر من أمثالك
وشكرا
نجم
|
|
|
06-13-2018
|
#17
|
جزاك الله خيرا
وزادك علما وان شاء الله فى ميزان حسناتك
تقديري
|
|
|
06-13-2018
|
#18
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم الجدي
يعطيك العافية على اختيار الموضوع
وحرصك على اختيارك مادة مفيدة
الله يكثر من أمثالك
وشكرا
نجم
|
نجم الجدي
جزاكم الله خير الجزاء على تواجدكم الرائع والمستمر لمواضيعي
ردكم له الاثر الايجابي في التحفيز والتميز
شكرا لكم بحجم الكون
|
|
|
06-13-2018
|
#19
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيلسان
جزاك الله خيرا
وزادك علما وان شاء الله فى ميزان حسناتك
تقديري
|
بيلسان
جزاكم الله خير الجزاء على تواجدكم الرائع والمستمر لمواضيعي
ردكم له الاثر الايجابي في التحفيز والتميز
شكرا لكم بحجم الكون
|
|
|
06-13-2018
|
#20
|



ليلة القدر وفضلها وحال الرسول ﷺفيها.

العشر الأواخر وليلة القدر
يقول الله تبارك وتعالى: {وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخِيَرة} (القصص:68) ،
وقد اختار سبحانه العشر الأواخر من شهر رمضان، من بين سائر أيام الشهر، وخصها بمزيد من الفضل وعظيم الأجر.
فكان صلى الله عليه وسلم يجتهد بالعمل فيها أكثر من غيرها ، تقول عائشة رضي الله عنها:
(كان رسول الله صل الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره)
رواه مسلم.
وكان يحيي فيها الليل كله بأنواع العبادة من صلاة وذكر وقراءة قرآن، تقول عائشة رضي الله عنها:
(كان رسول الله صل الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل ، وأيقظ أهله ، وجَدَّ وشدَّ المئزر) رواه مسلم .
فكان يوقظ أهله في هذه الليالي للصلاة والذكر، حرصا على اغتنامها بما هي جديرة به من العبادة، قال ابن رجب: "ولم يكن النبي صل الله عليه وسلم إذا بقي من رمضان عشرة أيام يدع أحداً من أهله يطيق القيام إلا أقامه".

وشد المئزر هو كناية عن ترك الجماع واعتزال النساء، والجد والاجتهاد في العبادة. وكان النبي صل الله عليه وسلم يداوم على الاعتكاف فيها حتى قبض، ففي "الصحيحين"
عن عائشة رضي الله عنها: (أن النبي صل الله عليه وسلم كان يعتكف في العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله، ثم اعتكف أزواجه من بعده).
وما ذلك إلا تفرغاً للعبادة، وقطعاً للشواغل والصوارف، وتحرياً لليلة القدر، هذه الليلة الشريفة المباركة، التي جعل الله العمل فيها خيراً من العمل في ألف شهر،
فقال سبحانه:
{ليلة القدر خير من ألف شهر} ( القدر:3).
في هذه الليلة تقدر مقادير الخلائق على مدار العام، فيكتب فيها الأحياء والأموات، والسعداء والأشقياء، والآجال والأرزاق،
قال تعالى: {فيها يفرق كل أمر حكيم} (الدخان:4).

وقد أخفى الله عز وجل علم تعييين يومها عن العباد، ليكثروا من العبادة، ويجتهدوا في العمل، فيظهر من كان جاداً في طلبها حريصاً عليها، ومن كان عاجزاً مفرطاً، فإن من حرص على شيء جد في طلبه، وهان عليه ما يلقاه من تعب في سبيل الوصول إليه.
هذه الليلة العظيمة يُستحب تحريها في العشر الأواخر من رمضان، وهي في الأوتار أرجى وآكد، فقد ثبت في "الصحيحين" أن النبي صل الله عليه وسلم قال: (التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، ليلة القدر في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى)، وهي في السبع الأواخر أرجى من غيرها،
ففي حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رجالاً من أصحاب النبي صل الله عليه وسلم أُروا ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر،
فقال رسول الله صل الله عليه وسلم:
(أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر)
رواه البخاري.

ثم هي في ليلة سبع وعشرين أرجى ما تكون،
لحديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صل الله عليه وسلم قال:
(ليلة القدر ليلة سبع وعشرين)
رواه أبو داود.
فاحرص أخي المسلم على الاقتداء بنبيك صل الله عليه وسلم، واجتهد في هذه الأيام والليالي، وتعرَّض لنفحات الرب الكريم المتفضل، عسى أن تصيبك نفحة من نفحاته لا تشقى بعدها أبداً ، وأكثر من الدعاء والتضرع،
خصوصاً الدعاء الذي علمه النبي صل الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها حين قالت:
يا رسول الله، أرأيتَ إن وافقتُ ليلة القدر، ما أقول فيها؟
قال: (قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني)
رواه أحمد وغيره.
|
|
|
|
|
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
ملف, ليلة, أن, لقوام, القدر, بها, يتعلق, سالم, عن, ولا, ومحله  |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
| | | | | | | | | |