05-10-2010
|
#11
|

ياهــــلاااا واللـــــهـ بــ Muhammad
والف شكــــــر على مروركـ وردكـ
لاعدمنــــاكـ
مع ودي ...
|
|
|
|
05-10-2010
|
#12
|

ياهــــلاااا واللـــــهـ بــ مايكبرني لقب
والف شكــــــر على مروركـ وردكـ
لاعدمنــــاكـ
مع ودي ...
|
|
|
|
05-10-2010
|
#13
|

ياهــــلاااا واللـــــهـ بــ أبشْرڪ‘ أدَمّـטּـتڪْ
والف شكــــــر على مروركـ وردكـ
لاعدمنــــاكـ
مع ودي ...
|
|
|
|
05-10-2010
|
#14
|
الوفا كلمه لها معنى كبير
منهو اللي في معانيها درا
تجبر اللي في مباديها يسير
يمشي لقدام ما يرجع ورا
الي بعدي ابي بيت شعر عن الغربهـ
|
|
|
|
05-10-2010
|
#15
|
شــاعر
في ادلب الخضراء حبّ مشرق ........... وفؤادها كرما ً لغيري , مغدق
ألأنني جئت الغرام بغربتي . .......... أم ْ شدّ فينا جازر ٌ متعرّق ..؟
.......... بيت شعر عن ( الحنين )..............
|
|
|
.
يا من بدنياه ُ اشْتغل..... وغرّه طول ُ الأمل
فلم يزل ْ في غفلة ٍ ..... حتى دنا منه الأجل
الموت يأتي فجأة ً ..... والقبر ُ صندوق العمل
|
05-10-2010
|
#16
|
أنا و الحنين سنكون أجمل في وجودك....أجمل حين تكونين بجانبي
هل مازلتِ تسألين ما هو الحنين.......
هو أنا في غيابك
والشوق في حضورك
الحنين من عينيك يُشعر القمر بالخجل
ويرسم على وجه السماء.....لوحة......تحمل اللون الوحيد
تحملك انتي.......الست اللون الذي لم يعرفه البشر!!
فالجنون في غيابك يصبح أشد قسوة وأكثر سطوة
فيختنق الصمت بين شرفات الانتظار
يمر العمر......تتعبه السنين......فيسمى ( الحنين ).
==========================================
شعر عن الراحه
|
|
|
|
05-12-2010
|
#17
|
ارتحت لك واسلوب هرجك عجبني..
ياليت صوتي له عيون وتشوفك..
يمكن يكون احساس صوتك ملكني..
ويمكن تكون مالكتني بجنونــك..
ويمكن يكون الله لجلك وهبني..
احساس... وانت ترجمه بحرووفك..
بيت شعر عن ( الامـــــــــــل )
|
|
|
|
05-12-2010
|
#18
|
شــاعر
كيف السبيل الى لقياك ياقدري ....... في عتمة العمر أنت البدر يا أربي
تُرى أظلُّ بعيدا ً دونما .. أمل ٍ .؟........ يا من عشقتك في بعدي وفي قربي
......... أبيات عن الرّثاء .......
|
|
|
|
05-12-2010
|
#19
|


البارودي في رثاء أمه :
لَعَمْرِي لَقَدْ غَالَ الرَّدَى مَنْ أُحِبُّهُ
وَكَانَ بِوُدِّي أَنْ أَمُوتَ وَيَسْلَمَا
وَأَيُّ حَيَاةٍ بَعْدَ أُمٍّ فَقَدْتُهَا
كَمَا يَفْقِدُ الْمَرْءُ الزُّلالَ عَلَى الظَّمَا
تَوَلَّتْ فَوَلَّى الصَّبْرُ عَنِّي وَعَادَنِي
غَرَامٌ عَلَيْهَا شَفَّ جِسْمِي وَأَسْقَمَا
وَلَمْ يَبْقَ إِلَّا ذُكْرَةٌ تَبْعَثُ الأَسَى
وَطَيْفٌ يُوَافِينِي إِذَا الطَّرْفُ هَوَّمَا
وَكَانَتْ لِعَيْنِي قُرَّةً وَلِمُهْجَتِي
سُرُوراً فَخَابَ الطَّرْفُ وَالْقَلْبُ مِنْهُمَا
فَلَوْلا اعْتِقَادِي بِالْقَضَاءِ وَحُكْمِهِ
لَقَطَّعْتُ نَفْسِي لَهْفَةً وَتَنَدُّمَا
فَيَا خَبَرَاً شَفَّ الْفُؤَادَ فَأَوْشَكَتْ
سُوَيْدَاؤُهُ أَنْ تَسْتَحِيلَ فَتَسْجُمَا
إِلَيْكَ فَقَدْ ثَلَّمْتَ عَرْشاً مُمَنَّعاً
وَفَلَّلْتَ صَمْصَاماً وَذَلَّلْتَ ضَيْغَمَا
أَشَادَ بِهِ النَّاعِي وَكُنْتُ مُحَارِبَاً
فَأَلْقَيْتُ مِنْ كَفِي الْحُسَامَ الْمُصَمِّمَا
وَطَارَتْ بِقَلْبِي لَوْعَةٌ لَوْ أَطَعْتُهَا
لأَوْشَكَ رُكْنُ الْمَجْدِ أَنْ يَتَهَدَّمَا
وَلَكِنَّنِي رَاجَعْتُ حِلْمِي لأَنْثَنِي
عَنِ الْحَرْبِ مَحْمُودَ اللِّقَاءِ مُكَرَّمَا
فَلَمَّا اسْتَرَدَّ الْجُنْدَ صِبْغٌ مِنَ الدُّجَى
وَعَادَ كِلا الْجَيْشَيْنِ يَرْتَادُ مَجْثِمَا
صَرَفْتُ عِنَانِي رَاجِعَاً وَمَدَامِعِي
عَلَى الْخَدِّ يَفْضَحْنَ الضَّمِيرَ الْمُكَتَّمَا
فَيَا أُمَّتَا زَالَ الْعَزَاءُ وَأَقْبَلَتْ
مَصَائِبُ تَنْهَى الْقَلْبَ أَنْ يَتَلَوَّمَا
وَكُنْتُ أَرَى الصَّبْرَ الْجَمِيلَ مَثُوبَةً
فَصِرْتُ أَرَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَأْثَمَا
وَكَيْفَ تَلَذُّ الْعَيْشَ نَفْسٌ تَدَرَّعَتْ
مِنَ الْحُزْنِ ثَوْباً بِالدُّمُوعِ مُنَمْنَمَا
تَأَلَّمْتُ فِقْدَانَ الأَحِبَّةِ جَازِعَاً
وَمَنْ شَفَّهُ فَقْدُ الْحَبِيبِ تَأَلَّمَا
وَقَدْ كُنْتُ أَخْشَى أَنْ أَرَاكِ سَقِيمَةً
فَكَيْفَ وَقَدْ أَصْبَحْتِ فِي التُرْبِ أَعْظُمَا
بَلَغْتِ مَدَى تِسْعِينَ فِي خَيْرِ نِعْمَةٍ
وَمَنْ صَحِبَ الأَيَّامَ دَهْراً تَهَدَّمَا
إِذَا زَادَ عُمْرُ الْمَرْءِ قَلَّ نَصِيبُهُ
مِنَ الْعَيْشِ وَالنُّقْصَانُ آفَةُ مَنْ نَمَا
فَيَا لَيْتَنَا كُنَّا تُرَابَاً وَلَمْ نَكُنْ
خُلِقْنَا وَلَمْ نَقْدَمْ إِلَى الدَّهْرِ مَقْدَمَا
أَبَى طَبْعُ هَذَا الدَّهْرِ أَنْ يَتَكَرَّمَا
وَكَيْفَ يَدِي مَنْ كَانَ بِالْبُخْلِ مُغْرَمَا
أَصَابَ لَدَيْنَا غِرّةً فَأَصَابَنَا
وَأَبْصَرَ فِينَا ذَلّةً فَتَحَكَّمَا
وَكَيْفَ يَصُونُ الدَّهْرُ مُهْجَةَ عَاقِلٍ
وَقَدْ أَهْلَكَ الْحَيَّيْنِ عَادَاً وَجُرْهُمَا
هُوَ الأَزْلَمُ الْخَدَّاعُ يَخْفِرُ إِنْ رَعَى
وَيَغْدِرُ إِنْ أَوْفَى وَيُصْمِي إِذَا رَمَى
فَكَمْ خَانَ عَهْدَاً وَاسْتَبَاحَ أَمَانَةً
وَأَخْلَفَ وَعْدَاً وَاسْتَحَلَّ مُحَرَّمَا
فَإِنْ تَكُنِ الأَيَّامُ أَخْنَتْ بِصَرْفِهَا
عَلَيَّ فَأَيُّ النَّاسِ يَبْقَى مُسَلَّمَا
وَإِنِّي لأَدْري أَنَّ عَاقِبَةَ الأَسَى
وَإِنْ طَالَ لا يُرْوِي غَلِيلاً تَضَرَّمَا
وَلَكِنَّهَا نَفْسٌ تَرَى الصَّبْرَ سُبَّةً
عَلَيْهَا وَتَرْضَى بِالتَّلَهُّفِ مَغْنَمَا
وَكَيْفَ أَرَانِي نَاسِياً عَهْدَ خُلَّةٍ
أَلِفْتُ هَوَاهَا نَاشِئاً وَمُحَكَّمَا
وَلَوْلا أَلِيمُ الْخَطْبِ لَمْ أَمْرِ مُقْلَةً
بِدَمْعٍ وَلَمْ أَفْغَرْ بِقَافِيَةٍ فَمَا
فَيَا رَبَّةَ الْقَبْرِ الْكَرِيمِ بِمَا حَوَى
وَقَتْكِ الرَّدَى نَفْسِي وَأَيْنَ وَقَلَّمَا
وَهَلْ يَسْتَطِيعُ الْمَرْءُ فِدْيَةَ رَاحِلٍ
تَخَرَّمَهُ الْمِقْدَارُ فِيمَنْ تَخَرَّمَا
سَقَتْكِ يَدُ الرِّضْوَانِ كَأْسَ كَرَامَةٍ
مِنَ الْكَوْثَرِ الْفَيَّاضِ مَعْسُولَةَ اللَّمَى
وَلا زَالَ رَيْحَانُ التَّحِيَّةِ نَاضِرَاً
عَلَيْكِ وَهَفَّافُ الرِّضَا مُتَنَسَّمَا
لِيَبْكِ عَلَيْكِ الْقَلْبُ لا الْعَيْنُ إِنَّنِي
أَرَى الْقَلْبَ أَوْفَى بِالْعُهُودِ وَأَكْرَمَا
فَوَاللَّهِ لا أَنْسَاكِ مَا ذَرَّ شَارِقٌ
وَمَا حَنَّ طَيْرٌ بِالأَرَاكِ مُهَيْنِمَا
عَلَيْكِ سَلامٌ لا لِقَاءَةَ بَعْدَهُ
إِلَى الْحَشْرِ إِذْ يَلْقَى الأَخِيرُ الْمُقَدَّمَا
اعذروني عالاطاله بس عاجبتني
شعر عن الحكمه
|
|
|
|
05-14-2010
|
#20
|
كاتبه أدبيه
ياصاحبي لا أقفت عنك حظوظ المغاتير
ونوخت صوبك كل عثره ومطيه
إرمي همومك بالخلا وناظر لرب المرازيق
لاهو الحظ ينساك وتبيت بعين رضيه
<<< ابياتي مرتجله
عن الشوق ...
|
|
|
أعتذر فتاريخ الانتهاء حلّ 12/6/1431هـ
ودآعا قصآيد لآبأس في أن تنظر للشيء بمنظارك ولكن كن حذرآ من أن تفسره وفقآ لتفكيرك فقط ..!
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |