تعرف على قصة مغرد سعودي تطالب السلطات القطرية بتسليمه!

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:1000px;background-image:url('https://b.top4top.net/p_562qku8q1.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

كشفت مصادر مطلعة أسباب مطالبات السلطة القطرية على لسان مدير مكتب الاتصال الحكومي القطري سيف بن أحمد آل ثاني بتسليم المواطن السعودي “منذر آل مبارك”.
وأكدت المصادر أن المطالبات القطرية بتسليمه جاءت نتيجة لتغريداته التي كشف فيها المستور من التحركات الإرهابية للسلطات القطرية، وفقًا لـ “عين اليوم”.
وأوضحت المصادر أن منذر هو من أطلق هاشتاق “#الاتفاقية_القطرية_الإيرانية” في العام 2015 حيث وصل إلى “الترند” حينها ، وشمل الهاشتاق مشاركة شعبية واسعة فضحت التقارب القطري الإيراني.
ولفتت المصادر إلى أن الصحف القطرية هاجمت “آل مبارك” حينها، واعتقدوا في بادئ الأمر أنه يحمل الجنسية الإمارتية، وليس مغردا سعوديا.
وأشارت المصادر الى أن التهديدات التي تلقاها المغرد السعودي (منذر) كانت تصل إليه بشتى الطرق وبأساليب مباشرة وغيرة مباشرة، كونه رجل أعمال، ومنها التلميحات بمدى تأثر نشاطه التجاري ومدى الضرر الذي قد يلحق به جراء التغريدات التي تغضب قطر وأتباعها، فيما طالبه كثيرون بالكتابة تحت اسم مستعار وليس باسمه الصريح.
وأكدت المصادر أن منذر كان يتردد على قطر قبل التغريدات بشكل اعتيادي نظرا لعلاقاته التجارية والعائلية ولكن بعد التغريدات التي أثارت الحكومة القطرية لم تسجل له أي زيارة لقطر نظرا لأن السلطات القطرية تطالب به بسبب “تغريدة”.
الجدير بالاشارة أن المستشار بالديوان الملكي والمشرف العام على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية “سعود القحطاني” كشف في تغريدات عن طلب الحكومة القطرية بتسليم المغرد “منذر آل مبارك” لها.

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ
ووآصل فيٌ وضعٌ بصمـتكـ بكل
حرٍفٌ تزخرفه لنآ‘
مِنْ هنآ أقدمٌ لكـ بآقـة وردْ ومحبـة خآلصـة لله تعآلىٌ
وٍنحن دوٍمآ نترٍقبٌ آلمَزٍيدْ
ودٍيٌ قبْلٌ رٍدْيٌ
وسَلآإميٌ

اهل العقول في راحه

يعطيك العافيه ع الخبريه وكل جديد

تقديري

طرح جميل
عوافي

حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي
ارتواء نبض

حضورك شرف لي
نورت اخي الكريم
عود الليل

حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي
الروح

حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي
كادي

اللهَ يعطيك العَافيه
على نقل الخبـــر